خبير عسكري: خطة الخداع الاستراتيجي كانت مفتاح نصر أكتوبر
تاريخ النشر: 12th, October 2024 GMT
كتب- حسن مرسي:
قال العميد سمير راغب، الخبير العسكري، إن مصر لم تكن دولة غنية، ودولة الاحتلال في حرب الساس من أكتوبر كانت تمتلك طائرات حربية متطورة للغاية، وأسلحة نوعية لم تكن لدى مصر، ولكن الجيش المصري كان متفوقا في القوات البرية.
وأضاف "راغب"، خلال حواره مع الإعلامي هيثم بسام، ببرنامج "حقك مع المشاكس"، المذاع على فضائية "القاهرة والناس"، أن مفتاح نصر أكتوبر كان يتمثل في خطة الخداع الاستراتيجي، مشيرًا إلى أن خطة الحرب وضعت من خلال الفريق سعد الدين الشاذلي، والمشير أحمد إسماعيل، والرئيس أنور السادات فقط.
وأوضح، أن خطة العبور أعدت من قبل المشير الجمسي الذي تولى المسؤولية خلف اللواء أحمد إسماعيل، مشيرًا إلى أن "الشاذلي" تحدث كثيرًا عن إنجازاته في السادس من أكتوبر، ولم يتحدث عن جهود الكثير من القادة العسكريين.
المصدر: مصراوي
كلمات دلالية: مهرجان الجونة السينمائي طوفان الأقصى حكاية شعب حسن نصر الله سعر الدولار الطقس أسعار الذهب الهجوم الإيراني الانتخابات الرئاسية الأمريكية الدوري الإنجليزي محور فيلادلفيا التصالح في مخالفات البناء سعر الفائدة فانتازي العميد سمير راغب مصر الجيش المصري الفريق سعد الدين الشاذلي المشير أحمد إسماعيل
إقرأ أيضاً:
خبير عسكري: إسرائيل ضربت القيادة والسيطرة الاستراتيجية لحزب الله في مقتل
أكد اللواء الدكتور سيد غنيم، أستاذ بالناتو والأكاديمية العسكرية الملكية ببروكسل، أن إسرائيل لديها قدرة على التعافي في حالة تلقي الضربات؛ لأنه يتم العمل على إفقاد العدو لإسرائيل القيادة والسيطرة من الأساسي، موضحًا أن إيران على القيادة العسكرية لحزب الله.
اشتباكات ضارية بين حزب الله وقوات الاحتلال.. فيديووأوضح "سيد غنيم"، خلال مداخلة عبر الإنترنت مع الإعلامي إبراهيم عيسى، ببرنامج "حديث القاهرة"، المُذاع عبر شاشة "القاهرة والناس"، أن القتال في حزب الله يختلف عن الدولة والقيادة السياسية لها، مؤكدا أن هناك تداخل إيراني في حزب الله أكثر مما كان متوقع على مستوى القيادة السياسية اليومية.
وتابع اللواء الدكتور سيد غنيم، أستاذ بالناتو والأكاديمية العسكرية الملكية ببروكسل، أن حزب الله فكر بذكاء كبير بأنه ليس في يده استعادة القيادة والسيطرة بسهوله، ولذلك فكر في ضرب معسكر الجولاني في حيفا، وهذه الضربات المنسقة لحزب الله تأكيد على أن هناك عملاء لحزب الله.