بعد عملية إنقاذ كبيرة.. بدء التحقيق في حريق ناقلة نفط ألمانية الإثنين
تاريخ النشر: 12th, October 2024 GMT
أكدت السلطات الألمانية، إرجاء التحقيقات في سبب اندلاع حريق على متن ناقلة نفط ألمانية أدى إلى عملية إنقاذ كبيرة، إلى بعد غد الإثنين.
وقال المسؤول الحكومي في روستوك، كريس فون وريتش ريكوفسكي، إنه من المقرر أن تبدأ التحقيقات بعد غد الإثنين.
عمليات البحث والإنقاذ جارية.. فقدان 16 شخصًا جراء انقلاب ناقلة نفط قبالة ساحل #سلطنة_عمان#اليوم
أخبار متعلقة "الصحة" تشدد على معالجة قضية مقاومة مضادات الميكروبات باجتماع الـG7جدة.
لم يتمكن الخبراء صباح يوم السبت من بدء التحقيق في أسباب حريق اندلع على متن ناقلة النفط الألمانية في بحر البلطيق بسبب خطر تراكم الغازات بعد إطفاء النيران.غازات خطيرةوقال متحدث باسم شرطة المسطحات المائية في روستوك اليوم السبت إنه يجب أولا ترك السفينة بعض الوقت للسماح بتبديد أي غازات خطيرة.
وأكد أن التخلص من الغازات أولا أمر مهم حتى لا يتعرض المحققين للخطر خلال أداء مهمتهم.
وقال مسؤولون إنه لم يجر العثور على جمر جديدة للنار ليلة أمس. والسفينة راسية ومؤمنة الآن في ميناء روستوك.
المصدر: صحيفة اليوم
كلمات دلالية: اليوم الوطني 94 اليوم الوطني 94 اليوم الوطني 94 كيل حريق ناقلة نفط ألمانيا ناقلة نفط
إقرأ أيضاً:
غرفة الشحن الدولية تطالب جماعة الحوثي بالإفراج عن طاقم السفينة غالاكسي
طالبت غرفة الشحن الدولية، جماعة الحوثي بالإفراج الفوري عن طاقم السفينة غالاكسي ليدر المرتبطة برجل أعمال إسرائيلي، بعد مرور عام كامل على احتجاز السفينة وطاقمها.
وقال الأمين العام للغرفة "جاي بلاتن" في بيان "من غير المعقول أن يمر عام، ولا يزال طاقم السفينة محتجزين كرهائن، في حين أن بعض البحارة المحتجزين كانوا في البحر لمدة تقرب من عامين، ولم يتواصلوا إلا بشكل محدود مع عائلاتهم وأصدقائهم وأحبائهم.
وفي التاسع من نوفمبر من العام الماضي استولى الحوثيون على "غالاكسي" وطاقمها المكون من 25 فردا، من بلغاريا وأوكرانيا والفلبين والمكسيك ورومانيا.
وفي وقت سابق أدان مجلس الأمن، بشدة هجمات الحوثيين على السفن التجارية في البحر الأحمر، مطالبين بوقفها فورا والإفراج عن السفينة جلاكسي ليدر وطاقمها.
وأواخر سبتمبر الماضي زار فريق من الصليب الأحمر الدولي للمرة الثانية طاقم السفينة المكون من 25 فردًا على متن سفينة جالاكسي ليدر، التي اختطفها المتمردون الحوثيون المدعومون من إيران العام الماضي وترسو في مدينة الحديدة الساحلية الخاضعة لسيطرة الحوثيين.
وكانت عدد من الهيئات والشخصيات الدولية والعربية طالبت مرارا الحوثيين بالإفراج عن السفينة وسط تجاهلهم لهذه الدعوات.