بوابة الفجر:
2024-10-12@20:26:30 GMT

مطالبات بالتحقيق في قتل حماس عاملة إغاثة في غزة

تاريخ النشر: 12th, October 2024 GMT

أطلق نشطاء على مواقع التواصل الاجتماعي هاشتاج "كلنا إسلام حجازي" للمطالبة بالتحقيق في مقتل عاملة الإغاثة إسلام حجازي، بعدما استهدف مسلحون في غزة سيارتها في خانيونس جنوب القطاع.
وأشارت تقارير صحفية أجنبية إلى أن مديرة برنامج غزة في منظمة شفاء فلسطين، قُتلت بيد محسوبين على حركة حماس، بسبب انتقاداتها الصريحة لإدارة الحركة وتعاملها مع القضايا السياسية والاجتماعية في غزة.


وأثار مقتل حجازي، موجة من الغضب، وطالب نشطاء بتحقيق العدالة لحجازي ولتسليط الضوء على النضالات المستمرة التي يواجهها أولئك الذين يتحدثون علنًا ضد القمع في غزة.
كما تفاعل العديد من الفلسطينيين الذين يشعرون بثقل العيش تحت رقابة صارمة وفي ظروف قاسية يفرضها الحصار الإسرائيلي والسياسات الداخلية لحماس مع القضية.
وينظر الكثيرون إلى مقتل حجازي على أنه محاولة لإسكات المعارضة وترهيب الآخرين الذين قد ينتقدون سياسة الحركة، وبالنسبة لسكان غزة، فإن وفاة حجازي ليست حادثة معزولة، بل هي تمثيل لقضية أوسع تتعلق بالقمع السياسي والحريات المحدودة داخل القطاع.
ويستخدم النشطاء والمواطنون هذا الهاشتاج للفت الانتباه الدولي إلى ما يعتبرونه انتهاكًا ممنهجًا لحقوق الإنسان من قبل الحركة الفلسطينية، وهم ينظرون إلى حجازي كرمز للمقاومة ضد الممارسات الظالمة، على أمل أن تلهم قصتها الدعوة إلى المساءلة والمزيد من الحريات في غزة.
ويرى الكثيرون أيضًا أن هذه فرصة لتسليط الضوء على الظروف المعيشية الصعبة في غزة، والتي تتفاقم بسبب الوضع السياسي والتحديات الاقتصادية الناجمة عن الحصار المستمر.

المصدر: بوابة الفجر

كلمات دلالية: الحصار الاسرائيلي الحركة الفلسطينية القضايا السياسية الظروف المعيشية اسرائيل فی غزة

إقرأ أيضاً:

حركة حماس: المجازر الصهيونية التى ترتكب في رفح وشمال القطاع تتم بغطاء أمريكي

الثورة نت/
اكدت حركة المقاومة الإسلامية “حماس “، اليوم الخميس، أن المجازر والجرائم الصهيونية التي تُرتَكَب في رفح وفي شمال قطاع غزة وخاصة جباليا؛ تتم بغطاء أمريكي ضمن حرب الإبادة الجماعية ضد الشعب الفلسطيني.
وبحسب المركز الفلسطيني للإعلام، قالت الحركة في بيان لها، : إن المذبحة الصهيونية “الوحشية” التي ارتكبت في دير البلح، تعد امتداداً لجرائم جيش العدو على مدار عام من حرب الإبادة في قطاع غزة.

وأضافت الحركة، إن العدول ارتكب “المذبحة البشعة” في مدرسة رفيدة المكتظة بآلاف النازحين في مدينة دير البلح وسط قطاع غزة، في وقت يُطبق فيه الاحتلال الفاشي على شمال قطاع غزة ويُعمِل فيه تنكيلاً وقتلاً.
وجددت الحركة تساؤلات الشعب الفلسطيني عن دور المجتمع الدولي والأمم المتحدة، وكافة مؤسساتها، من تلك المجازر؟!، “وأين الدول العربية والإسلامية من اتخاذ إجراءات فورية لوقف انتهاكات الاحتلال الفاشي غير المسبوقة للقوانين الدولية والإنسانية”.

وشددت الحركة على أن تواصل المجازر على مرأى ومسمع من العالم، دون أن يحرّك ساكناً، يمثل سلوكاً مريباً يُنذِر بانهيار كامل للمنظومة الدولية بكافة أسسها وقوانينها وقِيَمها.
ووفق معطيات المرصد الأورومتوسطي لحقوق الإنسان، تصاعد وتيرة قصف المدارس المستخدمة كمراكز إيواء منذ شهر أغسطس الماضي، حيث ارتفع عدد المدارس المستهدفة إلى 21 مدرسة، حتى 21 سبتمبر 2024، في حين بلغ مجموع مراكز الإيواء التي استهدفت منذ بدء حرب الإبادة 180 مركزاً.

مقالات مشابهة

  • مطالبات برلمانية بـ«حقيبة وزارية للتعليم الفني» للنهوض به وربطه بالصناعة والقطاعات الإنتاجية
  • مطالبات برلمانية بحقيبة وزارية للتعليم الفني للنهوض بالقطاع وربطه بالصناعة والقطاعات الإنتاجية
  • أين يحيى السنوار؟ وهذه مطالبه للتوصل إلى هدنة في غزة| محلل فلسطيني يعلق
  • مقتل سائق دراجة نارية بظروف غامضة في القاعدة بإب وسط مطالبات باحلال الأمن
  • مقتل 3 جنود إسرائيليين باشتباكات في شمال غزة
  • ارتفاع عدد ضحايا "مذبحة دير البلح" إلى 28 شهيدًا فلسطينيًا
  • الجيش الإسرائيلي يعلن عن مقتل 3 جنود خلال اشتباكات بشمال غزة
  • هل اصيب علي حجازي في غارة راس النبع؟
  • حركة حماس: المجازر الصهيونية التى ترتكب في رفح وشمال القطاع تتم بغطاء أمريكي