بوابة الفجر:
2025-03-07@00:58:42 GMT

مطالبات بالتحقيق في قتل حماس عاملة إغاثة في غزة

تاريخ النشر: 12th, October 2024 GMT

أطلق نشطاء على مواقع التواصل الاجتماعي هاشتاج "كلنا إسلام حجازي" للمطالبة بالتحقيق في مقتل عاملة الإغاثة إسلام حجازي، بعدما استهدف مسلحون في غزة سيارتها في خانيونس جنوب القطاع.
وأشارت تقارير صحفية أجنبية إلى أن مديرة برنامج غزة في منظمة شفاء فلسطين، قُتلت بيد محسوبين على حركة حماس، بسبب انتقاداتها الصريحة لإدارة الحركة وتعاملها مع القضايا السياسية والاجتماعية في غزة.


وأثار مقتل حجازي، موجة من الغضب، وطالب نشطاء بتحقيق العدالة لحجازي ولتسليط الضوء على النضالات المستمرة التي يواجهها أولئك الذين يتحدثون علنًا ضد القمع في غزة.
كما تفاعل العديد من الفلسطينيين الذين يشعرون بثقل العيش تحت رقابة صارمة وفي ظروف قاسية يفرضها الحصار الإسرائيلي والسياسات الداخلية لحماس مع القضية.
وينظر الكثيرون إلى مقتل حجازي على أنه محاولة لإسكات المعارضة وترهيب الآخرين الذين قد ينتقدون سياسة الحركة، وبالنسبة لسكان غزة، فإن وفاة حجازي ليست حادثة معزولة، بل هي تمثيل لقضية أوسع تتعلق بالقمع السياسي والحريات المحدودة داخل القطاع.
ويستخدم النشطاء والمواطنون هذا الهاشتاج للفت الانتباه الدولي إلى ما يعتبرونه انتهاكًا ممنهجًا لحقوق الإنسان من قبل الحركة الفلسطينية، وهم ينظرون إلى حجازي كرمز للمقاومة ضد الممارسات الظالمة، على أمل أن تلهم قصتها الدعوة إلى المساءلة والمزيد من الحريات في غزة.
ويرى الكثيرون أيضًا أن هذه فرصة لتسليط الضوء على الظروف المعيشية الصعبة في غزة، والتي تتفاقم بسبب الوضع السياسي والتحديات الاقتصادية الناجمة عن الحصار المستمر.

المصدر: بوابة الفجر

كلمات دلالية: الحصار الاسرائيلي الحركة الفلسطينية القضايا السياسية الظروف المعيشية اسرائيل فی غزة

إقرأ أيضاً:

حماس: أي تصعيد عسكري إسرائيلي قد يؤدي إلى مقتل رهائن

هددت حركة حماس على لسان المتحد باسمها، يوم الخميس، بقتل الرهائن إذا استأنف الجيش الإسرائيلي القتال في قطاع غزة.

وقال المتحدث باسم حركة حماس، أبو عبيدة، في بيان مصور عبر تقنية الفيديو، إن "أي تصعيد للعدوان" ضد الشعب الفلسطيني سيؤدي إلى قتل عدد من المختطفين.

وحمل أبو عبيدة إسرائيل مسؤولية مقتل الرهائن، وكذلك عدم التزامها بالاتفاق المتعلق بغزة.

 ووفقا للمعلومات الإسرائيلية، لا يزال عناصر حماس في قطاع غزة يحتجزون 24 رهينة و35 جثة للمختطفين.

وكانت المرحلة الأولى من اتفاق وقف إطلاق النار بين إسرائيل وحركة حماس قد انتهت مطلع الأسبوع الماضي. وحتى الآن، لم يتمكن الطرفان المتنازعان من الاتفاق على تمديد الاتفاق.

وكانت إسرائيل قد هددت باستئناف الحرب في قطاع غزة إذا لم يتم الإفراج عن مزيد من الرهائن.

مقالات مشابهة

  • حماس: أي تصعيد عسكري إسرائيلي قد يؤدي إلى مقتل رهائن
  • حماس: الحركة نفذت التزاماتها بالمرحلة الأولى من اتفاق وقف إطلاق النار.. وإسرائيل تتهرب من المرحلة الثانية
  • روبيو يحذر حماس وإسرائيل تعلق على محادثات الحركة مع واشنطن
  • واشنطن بوست نقلًا عن مسؤولي إغاثة دوليين: إسرائيل تسعى للسيطرة على مساعدات غزة
  • منتدى «مراقبة الحركة الجوية» يناقش تحديات وابتكارات القطاع مايو المقبل بدبي
  • رئيس قوى عاملة النواب: الرئيس السيسي قدم مشروعا عادلا خلال القمة العربية يضمن حقوق الفلسطينيين
  • قيادي في حماس يكشف موقف الحركة من نزع السلاح
  • حماس ترفض دعوات إسرائيل وأمريكا لنزع سلاح الحركة
  • قيادي في حماس: نزع سلاح الحركة "خط أحمر"
  • قيادي في حماس: نزع سلاح الحركة "خط أحمر"