قالت صحيفة يديعوت أحرونوت الإسرائيلية ، مساء اليوم السبت 12 أكتوبر 2024 ، إن أكثر من مليون إسرائيلي دخلوا الملاجئ خلال العيد.

وأضافت أن صفارات الإنذار تدوي في أكثر من 80 بلدة ومدينة بشمال ووسط وجنوب إسرائيل خلال العيد.

ومن مغيب شمس يوم أمس الجمعة حتى مغيب شمس اليوم السبت يحيي اليهود "يوم الغفران" (كيبور) الذي يعتبر أقدس أيام السنة، وهو اليوم العاشر المتمم لأيام التوبة التي تبدأ برأس السنة العبرية بشهر (تشري).

ويصوم المتدينون في هذا اليوم لمدة 25 ساعة تكرس لمحاسبة النفس والتكفير والتطهر من الذنوب وإقامة الصلوات والشعائر التلمودية بالكُنس.

حزب الله أطلق نحو 320 قذيفة

قال الجيش الإسرائيلي إن حزب الله اللبناني أطلق نحو 320 قذيفة باتجاه المدنيين الإسرائيليين في أقدس أعياد الشعب اليهودي.

تتنوع الأعياد التي يحتفل بها اليهود، ويتم تحديد مواعيدها ومدتها بناء على التقويم العبري الذي يسمى أيضا التقويم اليهودي.

ويمارس اليهود في هذه الأعياد طقوسا تتنوع بين الصلوات والدعاء والصوم ومختلف أنواع العبادة، وتمتد إلى مجالات أخرى مثل المأكل والملبس.

المصدر : وكالة سوا

المصدر: وكالة سوا الإخبارية

إقرأ أيضاً:

الاحتلال يجرب أحد أسلحته في غزة.. أعلن عن استخدام قذيفة لأول مرة

أعلن جيش الإسرائيلي، الاثنين، استخدام قذيفة صاروخية من نوع "بار" لأول مرة في قطاع غزة، ضمن حرب الإبادة المستمرة ضد الفلسطينيين منذ أكثر من 19 شهراً.

وأوضح الجيش في بيان نشره عبر موقعه الرسمي، " أن بطاريات المدفعية التابعة للواء 282، بقيادة الفرقة 36، بدأت تنفيذ عمليات ميدانية في قطاع غزة لأول مرة منذ بداية الحرب، بعد نشاط مكثف في عدة جبهات".

وذكر أن بطاريات المدفعية أطلقت قذائف "بار" الصاروخية لأول مرة على أهداف في قطاع غزة.



وأشار إلى أنها "نفذت حتى الآن أكثر من 5 آلاف عملية قصف مدفعي متنوع استهدفت مواقع في محور موراج، الذي يشق جنوب القطاع بين رفح وخان يونس، وقدمت من خلالها دعماً مباشراً للقوات المناورة".

وبدعم أمريكي مطلق ترتكب "إسرائيل" منذ 7 تشرين الأول/ أكتوبر 2023، إبادة جماعية بغزة خلفت نحو 170 ألف شهيد وجريح من الفلسطينيين، معظمهم أطفال ونساء، وما يزيد على 11 ألف مفقود.

وأشار جيش الاحتلال إلى أن "القذيفة الصاروخية تتمتع بنظام توجيه تمت ملاءمته لساحات قتال معقدة، فيمكنها إصابة الهدف خلال وقت وجيز للغاية".

فيما قالت صحيفة "معاريف" العبرية إن "بار هي قذيفة صاروخية متوسطة المدى من إنتاج إسرائيلي يصل مداها إلى 30 كيلومترا، وتتمتع بمستوى عالٍ جدًا من الدقة، مع قدرات ملاحة مستقلة، بالإضافة إلى التوجيه لتحديد الأهداف باستخدام منظومة الليزر".

وفي كانون الثاني/ يناير 2025، أعلن جيش الاحتلال الإسرائيلي استخدام القذيفة الصاروخية "بار" لأول مرة ضد أهداف لحزب الله في لبنان، وفق القناة 12 العبرية الخاصة.


ووقتها، قال الجيش إن قذيفة "بار" حلت محل قذيفة "الرمح" الصاروخية التي استخدمها مع بداية الحرب ودخلت الخدمة عام 2014، والمزودة بنظام توجيه "GPS"، وتحمل رأسًا حربيًا يزن نحو 20 كيلوغراما.

وأواخر كانون الأول/ ديسمبر 2024، اتهمت الباحثة الإسرائيلية نوعا شيندلينغر التي تُدرس في الولايات المتحدة، تل أبيب بإطالة أمد الحرب في غزة "من أجل تحقيق أرباح لصناعة الأسلحة الإسرائيلية"، وفق ما نقلته وقتها القناة 14 العبرية الخاصة.

مقالات مشابهة

  • الاحتلال يجرب أحد أسلحته في غزة.. أعلن عن استخدام قذيفة لأول مرة
  • يديعوت أحرونوت عن مصدر إسرائيلي: تل أبيب ترفض مقترح وقف إطلاق النار في غزة والذي يشمل إعادة كل المحتجزين
  • بروج تخطط لزيادة طاقتها الإنتاجية إلى أكثر من 6.6 مليون طن
  • مفوضية الانتخابات : إتلاف أكثر من مليون و200 ألف بطاقة ناخب
  • أكثر من 33 مليون عملية للمستفيدين عبر منصة "أبشر" الإلكترونية
  • أكثر من (33) مليون عملية إلكترونية عبر منصة “أبشر” في مارس 2025م
  • الكيلو بكام قبل العيد.. أسعار اللحوم اليوم الأحد 27 أبريل 2025
  • أكثر من 20 مليون مواطن حدثوا بياناتهم التموينية في العراق
  • الاحتلال يزعم اعتراض صاروخ أطلق من اليمن.. وأوامر للإسرائيليين بالتزام الملاجئ
  • المركز الوطني للعمليات الأمنية يتلقى أكثر من 32 مليون مكالمة خلال عام 2024