مراسل القاهرة الإخبارية: الاحتلال يستخدم أدوات وأساليب مختلفة لقتل الفلسطينيين .. فيديو
تاريخ النشر: 12th, October 2024 GMT
قال يوسف أبو كويك، مراسل قناة «القاهرة الإخبارية» من خان يونس، إن ما يجري في شمال قطاع غزة يكشف عن نوايا إسرائيلية، ترمي لإخلاء عدة مناطق في مخيم جباليا، لافتا إلى أن الاحتلال يستخدم أدوات وأساليب مختلفة لقتل الفلسطينيين.
وأضاف «أبو كويك»، خلال رسالة على الهواء، أن من ضمن هذه الأساليب والأدوات هي الغارات التي تشنها المقاتلات الحربية الإسرائيلية، فضلا عن المدفعية التي تستهدف منازل المدنيين بشكل عشوائي، بالإضافة إلى سلاح التجويع، وحرمان المواطنين من المياه الصالحة للشرب.
وأوضح، أن مناطق العمودي والسلاطين وبلدة بيت لاهية يتعرضون لحرب إبادة يشنها الجيش على هذه المناطق، لافتا إلى أن اليوم دائرة النيران توسعت في منطقة جباليا البلد والنزلة، فضلا عن منطقة أبو إسكندر وصولا إلى منطقة بركة الشيخ رضوان، والمناطق الشرقية لها، وطُلب ممن تبقى بها النزوح إلى المنطقة الجنوبية من قطاع غزة.
ولفت، إلى أن الطائرات المقاتلة الحربية استهدفت منزلا في شارع الهوجة، مما أسفر عن استشهاد 4 مواطنين، موضحا أنه بعد أداة صلاة الجنازة على الشهداء، عاود الاحتلال استهداف ذات المنزل مرة أخرى، مما أسفر عنه استشهاد 4 مواطنين أخرين.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: المنطقة الجنوبية جيش الاحتلال شمال قطاع غزة المقاتلات الحربية قتل الفلسطينيين
إقرأ أيضاً:
حساني بشير: تعاقدت مع "القاهرة الإخبارية" ولم يكن معي سوى 30 جنيها
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
قال الإعلامي القدير حساني بشير : «اتعينت فى الإخبارية ، وحسيت بالسعادة وأن ربنا لما كلمته استجاب لدعواتى ودعوات أمي وأبويا والطيبين فى المقابر اللى كنت بكلمهم بصوت عالى، (يا ناس يا مشايخ يا طيبين يا صالحين أرجوكم لو كان بتسمعونى كلموا ربنا زى ما بكلمه وسبحان الله وكأن السماء كانت مفتوحة واستجاب، لأنى ولا مرة يأست من جيوش الهموم والتعب والضيق الا جاءنى فرج الله سبحانه».
وأشار «حساني»، خلال حواره لبرنامج «كلم ربنا»، الذي يقدمه الكاتب الصحفي أحمد الخطيب، عبر الراديو «9090» إلى أنه لا يعترف بالفشل، وكان يعمل بدون واسطة، وعمل فى الإذاعة الرابعة فى مصر، وأحسن مذيع 5 مرات فى التليفزيون، بدون واسطة، وكله لما كنت بقول:( يارب أنا بكلمك.. أنت المطلع الرحيم)، وفى مرة اتجهت لأمي فى الصعيد تدعيلى عشان في حد ضايقنى، كان المدير بتاعى، كنت مذيع فى الراديو، وبعدين نجحت فى التلفزيون وعايز أنقل ومرضيش وعرقلنى اضايقت جدا جدا، وقتها كلمت أمى تدعيلى، قالت لى قوله اسمى، راح فجأة هذا الرجل بعد أسبوع من كلامى لأمى راح يدى محاضرة وقع مات، أنا استغربت روحت جريت ع المستشفى قالوا مات».
وأوضح، أنه بعد دعائه ( يا رب طبطب عليا وأنا ببص على الفجر والنجوم والمقابر)، جاء الفرج، بعدها تم إنشاء قناة القاهرة الإخبارية، ولأني كنت وجه مصرى أفريقي روحت، الغريب لما روحت ماكنش معايا غير 30 جنيه، يعنى أروح ممكن مرجعش، ومفيش فلوس، لكن الحمد لله التحقت بالمتحدة، شعرت إن دعوتى اتقبلت، وربنا طبطب عليا».