رامي صبري يشعل الجامعة الصينية بحضور الآلاف
تاريخ النشر: 12th, October 2024 GMT
متابعة بتجــرد: أحيا النجم المصري رامي صبري مساء أمس (الجمعة) حفلاً ناجحاً في الجامعة الصينية داخل فاميلي بارك، وحضر الحفل عدد كبير من الجمهور والطلاب وقدم خلاله رامي عدداً كبيراً من أغانيه الشهيرة وسط تفاعل الطلاب.
كان رامي قد روّج للحفل من خلال صفحته الرسمية على “إنستغرام”، حيث نشر البوستر الدعائي للحفل وعلق عليه قائلاً: “حبايبي طلاب الجامعة المصرية الصينية ميعادنا بكرة الجمعة في فاميلي بارك.
وكان هذا الحفل قد شهد خلافاً حاداً بين رامي صبري والمنظمين، وصل إلى حد نشر النجم المحبوب اعتذاره عن الحفل قائلًا: “تنويه هام لجميع منصات الموسيقى وشركات تنظيم الحفلات داخل مصر وخارجها، عند الإعلان عن حفل للفنان رامي صبري، بمشاركة أحد الفنانين شامل التذاكر، الدعوات، البانرات، إذا تم عدم الالتزام باستخدام الصور بالشكل الطبيعي باعتبار مكانة الفنان في الوطن العربي وأخذ الموافقة من إدارة أعمال الفنان بعكس العقد المتفق عليه سوف يتم إلغاء الحفل فوراً وعدم التعامل مرة أخرى مع الشركة المنظمة”.
ما دفع الجامعة إلى إصدار بيان قالت فيه: “في ضوء ما تم نشره من النجم رامي صبري بشأن بوستر حفل استقبال الجامعة المصرية الصينية للعام ٢٠٢٤، تنوه الجامعة إلى أنها تحترم تعاقداتها وتكنُّ كل الاحترام والتقدير لقيمة الفن وكل السادة الفنانين، وأن الجامعة غير مسؤولة عن أي سوء تفاهم يقلل من شأن أي فنان، وأن الجامعة ليس لها أي علاقة بما يتم نشره على صفحات غير رسمية وليست تابعه لها”.
ليعلن رامي تراجعه عن قرار الاعتذار عن الحفل، وكتب على صفحته بـ”فيسبوك” قائلاً: “علشان طلاب الجامعة اللي اهتموا وبعتولي مسجات كتير جداً جداً وده دليل على محبتهم وحبهم ليا وده أكيد هقابله بحب واحترام أكتر واهتمام إدارة الجامعة المحترمة بأني أكون موجود.. هاكون موجود معاكم في حفل الجامعة الصينية”.
أكتر من 10 ألاف من طلاب الجامعة المصرية الصينية شرفوني في حفلتهم اللي كانت رائعة شكراً على حضوركم الكبير ونجاح كبير للحفل الحمدلله بتمنالكم النجاح الدائم بإذن الله ????❤️????#RamySabry #RamySabryLive #رامي_صبري pic.twitter.com/UVgltqsdxL
— Ramy Sabry (@RamySabrry) October 12, 2024 main 2024-10-12Bitajarodالمصدر: بتجرد
كلمات دلالية: رامی صبری
إقرأ أيضاً:
شكر وإمتنان أهل السودان لشعب مصر
مقال عبدالماجد عبدالحميد المعادي لمصر خليط من تركة إعلام الإنقاذ العدائي ضد الجيران، والشغف بالوقوف على الجانب الخطأ، والجحود الذي لا يرى كل ما قدمته مصر للسودان في محيط يكيد له ويعاديه ويشارك في الحرب ضدها.
عبدالمجيد لم ير الدعم العسكري الذي رآه الجميع،
ولم ير فتح الحدود لمئات الآلاف دون تأشيرة أو جواز ساري المفعول،
ولم ير مئات المدارس السودانية تفتح في مصر دون تراخيص،
ولم ير عشرات الآلاف من طلاب الجامعات يدرسون دون رسوم تذكر،
ولم ير مئات الآلاف من السودانيين الذين فتحت لهم فرص العمل في بلد يواجه اقتصاده مشكلات حقيقية،
ولم ير الدعم السياسي الرسمي لبلادنا في حربها ضد الخليج وشرق افريقيا وغربها وأمريكا واسرائيل،
ولم ير ملايين السودانيبن وهم يضيفون عبئاً جديداً على الخدمات في مصر من العيادات والمستشفيات، والشوارع والأتوبيسات، وخطوط المترو، وحتى الحدائق العامة وملاعب الأطفال.
في كل مرة يتأمل المرء ما تواجهنا به حكومات الخليج وإثيوبيا وكينيا وجنوب السودان ويوغندا وافريقيا الوسطى وتشاد وليبيا، ويسأل نفسه: ماذا فعلنا لنستحق كل هذا العداء؟
هل نحن جاحدون ولا نشكر الله على نعمه؟
شكراً للذين فتح الله على قلوبهم بالحق وأفحموه في تعليقاتهم وكانوا الأغلبية التي تمثل شكر وإمتنان أهل السودان لشعب مصر.
محمد عثمان إبراهيم