كانييه ويست يواجه اتهامات خطيرة بالتجسس على عائلة كردشيان.. تفاصيل تكشف للمرة الاولى
تاريخ النشر: 12th, October 2024 GMT
متابعة بتجــرد: أثارت علاقة كانييه ويست مع نجمة تلفزيون الواقع كيم كارداشيان العديد من العناوين الرئيسية في السابق، ولكن الآن يتعرض مغني الراب لضجة من نوع آخر بعد اتهامات جديدة من موظف سابق له. قبل أسبوع، تم اتهام ويست بالفشل في سداد المدفوعات لموظف سابق، والآن كشف موظف آخر عن تفاصيل مثيرة للقلق.
وفقًا لشكوى قُدّمت إلى محكمة لوس أنجلوس، ادعى الموظف الذي يُعرف بالاسم المستعار “جون دو” أنه تم تعيينه في نهاية عام 2022 كـ”مدير المخابرات” لكانييه ويست.
كما كشف الموظف أن مهمته تضمنت توظيف محققين خاصين لمراقبة زوجة ويست الحالية، بيانكا سينسوري، خلال سفرها لزيارة عائلتها في أستراليا، دون علمها بذلك.
وفي تطور خطير آخر، ذكر الموظف أنه تلقى بلاغًا من أكاديمية دوندا، وهي المدرسة الخاصة بكانييه ويست، حول وقوع إساءة معاملة للأطفال، وأن ويست لم يتخذ أي إجراء لمعالجة أو الإبلاغ عن هذه الحوادث.
وأفاد الموظف بأنه عندما حاول التواصل مع كانييه ويست بخصوص هذه القضايا، تلقى تهديدات بالإيذاء الجسدي والقتل من المغني.
main 2024-10-12Bitajarodالمصدر: بتجرد
إقرأ أيضاً:
علي مدار يومين.. العراق تشهد حدثا لم يتكرر منذ 37 عاما |تفاصيل
تشهد العراق علي مدار يومَي الأربعاء والخميس، تعدادا شاملا للسكان والمساكن على كامل أراضيه للمرة الأولى منذ أربعة عقود بعدما حالت حروب وخلافات سياسية شهدها البلد دون ذلك، وفق ما ذكرت "فرانس برس".
واشارت الوكالة الفرنسية إلى أن " تنظيم الإحصاء في كل أراضي العراق للمرة الأولى منذ 1987، يثير مخاوف سياسية وقومية في البلد خصوصا بشأن مناطق شمالية متنازع عليها تاريخيا بين الحكومة العراقية المركزية وحكومة إقليم كردستان الذي يتمتع بحكم ذاتي منذ 1991".
كما يترقب البلد نتائج هذا التعداد، لا سيّما لأسباب تتعلق بالميزانية.
ويقيم في العراق الذي عرف عقودا من النزاعات والعنف، أكثر من 44 مليون شخص 40% منهم يبلغون 15 عاما أو أقلّ، بحسب آخر التقديرات الرسمية.
ويشمل الإحصاء للمرة الأولى منذ العام 1987 المحافظات العراقية الـ18، بعدما أُجري في العام 1997 تعداد استثنى المحافظات الثلاث التي تشكل إقليم كردستان.
بدوره؛ شدّد رئيس الحكومة العراقية محمد شياع السوداني على ضرورة إجراء التعداد "لما يمثله من أهمية في دعم خطوات التنمية والتخطيط في كل القطاعات المساهمة في ارتقاء وتقدم العراق" حيث الكهرباء غير متوافرة إلّا بضع ساعات يوميا والبنى التحتية متداعية.
ويُحظر على سكان البلاد، من عراقيين وأجانب التنقل يومَي 20 و21 نوفمبر إلّا في حالات الضرورة، للسماح لما يزيد عن 120 ألف باحث ميداني بزيارتهم لجمع بياناتهم الشخصية والعائلية.
وتضمّ الاستمارة التي اطلعت عليها وكالة فرانس برس، أسئلة حول عدد أفراد الأسرة ووضعهم الصحي والتعليمي والمهني والاجتماعي، بالإضافة إلى مقتنياتهم من وسائل نقل وأجهزة منزلية، بهدف تحديد مستواهم المعيشي.
وتجري وزارة التخطيط العراقية الإحصاء بالتعاون مع صندوق الأمم المتحدة للسكان الذي يرى في العملية أداة مهمة لـ"تزويد العراق بمعلومات ديموغرافية دقيقة وتسهيل عملية صنع السياسات الفعالة".
وأكّد المتحدث باسم وزارة التخطيط عبد الزهرة الهنداوي أن "غياب التعداد كل هذه السنوات خلق لنا فجوة كبيرة من الحاجة إلى البيانات" حول "المشكلات التي تكتنف التنمية والخدمات في مجال الصحة والتعليم والسكن.