كانييه ويست يواجه اتهامات خطيرة بالتجسس على عائلة كردشيان.. تفاصيل تكشف للمرة الاولى
تاريخ النشر: 12th, October 2024 GMT
متابعة بتجــرد: أثارت علاقة كانييه ويست مع نجمة تلفزيون الواقع كيم كارداشيان العديد من العناوين الرئيسية في السابق، ولكن الآن يتعرض مغني الراب لضجة من نوع آخر بعد اتهامات جديدة من موظف سابق له. قبل أسبوع، تم اتهام ويست بالفشل في سداد المدفوعات لموظف سابق، والآن كشف موظف آخر عن تفاصيل مثيرة للقلق.
وفقًا لشكوى قُدّمت إلى محكمة لوس أنجلوس، ادعى الموظف الذي يُعرف بالاسم المستعار “جون دو” أنه تم تعيينه في نهاية عام 2022 كـ”مدير المخابرات” لكانييه ويست.
كما كشف الموظف أن مهمته تضمنت توظيف محققين خاصين لمراقبة زوجة ويست الحالية، بيانكا سينسوري، خلال سفرها لزيارة عائلتها في أستراليا، دون علمها بذلك.
وفي تطور خطير آخر، ذكر الموظف أنه تلقى بلاغًا من أكاديمية دوندا، وهي المدرسة الخاصة بكانييه ويست، حول وقوع إساءة معاملة للأطفال، وأن ويست لم يتخذ أي إجراء لمعالجة أو الإبلاغ عن هذه الحوادث.
وأفاد الموظف بأنه عندما حاول التواصل مع كانييه ويست بخصوص هذه القضايا، تلقى تهديدات بالإيذاء الجسدي والقتل من المغني.
main 2024-10-12Bitajarodالمصدر: بتجرد
إقرأ أيضاً:
تفاصيل جديدة حول وفاة مارادونا.. اتهامات بالإهمال الطبي تثير تساؤلات!
كشف طبيب القلب سيباستيان ناني، رئيس قسم أمراض القلب بمركز أوليفوس الطبي، “عن تفاصيل جديدة خلال شهادته أمام المحكمة في قضية وفاة أسطورة كرة القدم دييغو مارادونا”.
ووصف ناني اللاعب الراحل بأنه “”مريض عالي الخطورة” يعاني من أعراض انسحاب تتطلب رعاية طبية مكثفة”، مؤكدًا “أن إدارة المركز الطبي أوصت بنقله إلى مركز لإعادة التأهيل بدلاً من توفير الرعاية في منزل خاص، وهو ما لم يتم الالتزام به”.
وفي شهادته، أكد ناني “أن المسؤولية الكاملة عن رعاية مارادونا خارج المستشفى وقعت على عاتق جراح الأعصاب ليوبولدو لوكي، الذي كان الطبيب الشخصي لمارادونا، والطبيبة النفسية أغوستينا كوساتشوف، التي أشرفت على أدويته، ويشمل المتهمون أيضًا طبيبًا نفسيًا، وممرضين، وأطباء آخرين”.
قاد مارادونا، منتخب الأرجنتين لتحقيق الفوز بكأس العالم عام 1986، وتوفي في 25 نوفمبر 2020 عن عمر ناهز 60 عامًا، وذلك أثناء خضوعه للرعاية المنزلية بعد إجرائه جراحة لإزالة ورم دموي بين الجمجمة والدماغ.
وقد أثارت وفاته جدلاً واسعًا حول الظروف الطبية التي رافقت أيامه الأخيرة، حيث أصبحت أوجه القصور في الرعاية المنزلية محور القضية التي يواجه فيها سبعة متخصصين في الرعاية الصحية تهم القتل غير العمد.
وكان مارادونا شخصية رياضية بارزة وأسطورية، لكنه عانى على مدار سنوات من مشاكل صحية متعددة، بما في ذلك الإدمان على الكحول والمخدرات وأمراض القلب، وقد أثرت هذه الظروف على حالته الصحية وساهمت في تعقيد رعايته الطبية. قبل وفاته بأيام، خضع لجراحة معقدة لإزالة ورم دموي، وكان يُنظر إليه على أنه يحتاج إلى عناية طبية متخصصة ومستمرة.
تُعد وفاة مارادونا “واحدة من القضايا الأكثر إثارة للجدل في المجال الرياضي، وتواصل جذب الاهتمام العالمي، ليس فقط بسبب مكانة مارادونا كرمز رياضي، ولكن أيضًا بسبب الأسئلة المستمرة حول الإهمال الطبي ومسؤولية الفريق المعالج”.