euronews:
2025-02-16@14:06:09 GMT

حزب الله يستعيد قوته وإسرائيل أمام مواجهة ليست بالسهلة

تاريخ النشر: 12th, October 2024 GMT

حزب الله يستعيد قوته وإسرائيل أمام مواجهة ليست بالسهلة

مع استمرار التصعيد العسكري بين إسرائيل وحزب الله، يشهد الصراع على الحدود اللبنانية الإسرائيلية تفاقماً مقلقاً، وسط تحذيرات من تدهور الوضع الإنساني وزيادة عدد الإصابات. وقد أثار تحرك الجيش الإسرائيلي نحو توسيع العمليات البرية في جنوب لبنان تساؤلات حول إمكانية تحول المواجهة إلى حرب طويلة الأمد.

اعلان

بالرغم من مرور سنوات على آخر مواجهة، يعود شبح الحرب ليخيم على الحدود اللبنانية الإسرائيلية، حيث تتصاعد الأعمال العسكرية بوتيرة خطيرة.

العمليات البرية التي أطلقتها إسرائيل في جنوب لبنان مؤخراً تفتح الباب أمام تساؤلات عديدة حول احتمالية الغرق في نزاع طويل الأمد حيث تواصل القوات على الجانبين تبادل الهجمات، ما يضع المنطقة على حافة مرحلة دموية جديدة قد تغير مسار الأحداث بشكل غير متوقع.

استعدادات مكثفة في المستشفيات الإسرائيلية

شهدت المستشفيات في الشمال الإسرائيلي، استعدادات غير مسبوقة لاستقبال المزيد من الجرحى حيث أعلن مستشفى زيف في صفد، الذي يعد الأقرب إلى الحدود مع لبنان، عن تعليق جميع العمليات غير الطارئة، وتم نقل المرضى، بمن فيهم الأطفال حديثو الولادة، إلى أماكن آمنة تحت الأرض.

وفي مقابلة مع شبكة "سي أن أن"، أوضح مدير المستشفى، الدكتور سلمان زرقا، أن المستشفى استقبل أكثر من 100 جندي في الأيام الأولى للعملية العسكرية في لبنان. وأعرب عن استعداد المستشفى التام لأي تصعيد محتمل، مشيراً إلى قلقه من تزايد أعداد الضحايا في الأيام القادمة.

 وقد أشار زرقا، الذي يمتلك خبرة طويلة في العمل العسكري، إلى أن القوات الإسرائيلية قد تتعرض لمزيد من الخسائر إذا استمر القتال البري. وأضاف: "نحن مستعدون للأسوأ، ولكن نأمل أن يتم تجنب المزيد من التصعيد".

تشييع جثمان ريفيتال يهود في بئر السبع في إسرائيل، والتي قتلت مع شريكها، دفير شارفيت، جراء قصف صاروخي من لبنان استهدف كريات شمونة الخميس 10 أكتوبر 2024Tsafrir Abayov/Copyright 2024 بنية عسكرية.. تمتد من الحدود إلى بيروت

وعلى الرغم من تأكيدات إسرائيل بأن عملياتها في لبنان ستكون محدودة من حيث النطاق والمدة، إلا أن التطورات على الأرض تشير إلى خلاف ذلك. إذ تشارك حالياً فرق عسكرية إسرائيلية متعددة في المعارك ضد حزب الله.

وقد أكد محللون لشبكة "سي أن أن"، أنّ الجيش الإسرائيلي قد يجد نفسه مضطراً للبقاء لفترة أطول في لبنان إذا ما أراد تحقيق أهدافه.

كما أوضح الخبير الأمني، دانيال سوبلمان، أن بنية حزب الله العسكرية تمتد من الحدود إلى بيروت، مما يعقد العمليات الإسرائيلية ويجعلها أطول مما هو متوقع.

Relatedإسرائيل تتغول: وقواتها تتوغل في لبنان وحزب الله ينفي.. ومسؤول إسرائيلي: "لا نية للغرق في الوحل"خامنئي: إسرائيل لن تنتصر أبدا على حماس وحزب الله ولا تراجع للمقاومة مهما اغتالوا من رجالاتها حزب الله ينفي مزاعم حيال تعيينه قيادات عسكرية جديدة واستعداده لحرب استنزاف طويلة ضد إسرائيلتفاصيل جديدة حول عملية الموساد الإسرائيلي في اختراق أجهزة الاتصال 'البيجر' التابعة لحزب الله

 من جهة أخرى، يستمر النزوح الجماعي في لبنان جراء الغارات الجوية الإسرائيلية. وفقاً لتقارير الأمم المتحدة، تم نزوح أكثر من 600 ألف شخص منذ بدء التصعيد العسكري. هذه الأرقام تتزايد بشكل يومي، حيث تسعى العائلات إلى الهروب من المناطق التي تشهد أعنف الاشتباكات.

وقد انتقدت منظمات دولية عدة، بما في ذلك الأمم المتحدة، التصعيد الإسرائيلي، مشيرة إلى أن الهجمات "العشوائية" على الأهداف المدنية في لبنان تزيد من تفاقم الوضع الإنساني.

رجل يمشي وسط أنقاض المباني المدمرة حاملاً أمتعته في موقع الغارة الجوية الإسرائيلية التي استهدفت يوم الخميس وسط العاصمة بيروت، لبنان، الجمعة 11 أكتوبر/تشرين الأول 2024.أ بلا يزال حزب الله يمتلك القدرات اللازمة لمواصلة القتال

ورغم القوة العسكرية الهائلة التي تستخدمها إسرائيل، يستمر حزب الله في المقاومة، مستفيداً من التضاريس الجبلية الوعرة التي يعرفها مقاتلوه جيداً.

خلال مقابلات متعددة أجرتها شبكة "سي أن أن"، أشار محللون إلى أن حزب الله، رغم الخسائر التي تكبدها في صفوف قياداته، لا يزال يمتلك القدرات اللازمة لمواصلة القتال وإلحاق خسائر بالقوات الإسرائيلية.

 على الجانب الآخر، تحدث جنود إسرائيليون، رفضت الشبكة الأمريكية الكشف عن هوياتهم، عن التحديات الكبيرة التي تواجههم في لبنان، مشيرين إلى أن القتال في الأراضي المفتوحة والجبلية أصعب بكثير من المعارك التي خاضوها في مناطق حضرية مثل غزة.

الضفة الغربية المحتلة وتحديات داخلية

 بالتزامن مع الصراع على الحدود اللبنانية، يواجه الجيش الإسرائيلي تحديات داخلية متزايدة في الضفة الغربية المحتلة. تصاعد التوترات هناك يزيد من تعقيد الوضع الأمني، حيث تسعى إسرائيل إلى التعامل مع عدة جبهات في آن واحد.

وقد حذر بعض الخبراء من أن استمرار العمليات العسكرية في الضفة الغربية المحتلة قد يؤدي إلى مزيد من الاحتجاجات والعنف.

وعلى الرغم من الدعم الشعبي الواسع للعملية العسكرية ضد حزب الله، إلا أن هناك بعض الأصوات المعارضة داخل المجتمع الإسرائيلي.

اعلانجنود إسرائيليون يحملون نقالات باتجاه مروحية خلال تدريب يحاكي إخلاء الجرحى في شمال إسرائيل، بالقرب من الحدود مع لبنان، الثلاثاء 20 فبراير/شباط.Ariel Schalit/Copyright 2024

إيتمار جرينبيرغ، شاب إسرائيلي يبلغ من العمر 18 عاماً، يرفض التجنيد في الجيش لأسباب أخلاقية، وهو واحد من عدد قليل من "المعترضين الضميريين".

في مقابلة مع "سي إن إن" يقول جرينبيرغ إنه رفض التجنيد احتجاجاً على "الاحتلال الإسرائيلي للضفة الغربية" والسياسات العسكرية في غزة ولبنان.

وقد أمضى جرينبيرغ بالفعل عدة أشهر في السجن نتيجة لرفضه المتكرر للانضمام إلى الجيش الإسرائيلي.

مواجهة طويلة الأمد؟

 مع استمرار العمليات العسكرية، تبدو نهاية الصراع بعيدة المنال. وقد أبدى الجنود الإسرائيليون الذين تحدثت إليهم شبكة "سي أن أن" استعدادهم لمواصلة القتال، على الرغم من التحديات الكبيرة التي تواجههم.

اعلان

ومع ذلك، يحذر المحللون من أن حرب العصابات التي يخوضها حزب الله قد تؤدي إلى حرب طويلة الأمد، حيث يسعى الطرفان إلى تحقيق أهدافهما دون التوصل إلى حل سريع.

وفي هذه الأثناء، تتزايد الدعوات الدولية لوقف التصعيد، لكن يبقى السؤال: هل يمكن للطرفين أن يتوصلا إلى تسوية قبل أن يتفاقم الوضع أكثر؟

Go to accessibility shortcutsشارك هذا المقالمحادثة مواضيع إضافية غارات عنيفة شمال غزة وحزب الله يستهدف قاعدة قرب حيفا وإسرائيل تهدد بضرب سيارات الإسعاف في لبنان حزب الله ينفي مزاعم حيال تعيينه قيادات عسكرية جديدة واستعداده لحرب استنزاف طويلة ضد إسرائيل مجزرة في جباليا وحزب الله ينفي تشكيل قيادة جديدة وإسرائيل تحيي يوم الغفران وسط حرب وحالة تأهب قصوى إسرائيل مستشفيات مقابلة غزة جنوب لبنان نزوح اعلاناخترنا لك يعرض الآن Next مباشر. غارات عنيفة شمال غزة وحزب الله يستهدف قاعدة قرب حيفا وإسرائيل تهدد بضرب سيارات الإسعاف في لبنان يعرض الآن Next ترامب يزعم أن المهاجرين سرقوا "وظائف السود واللاتينيين" وبيانات حكومية تكشف الحقيقة يعرض الآن Next أردوغان يدعو روسيا وسوريا وإيران لاتّخاذ إجراءات فعالة لحماية الأراضي السورية يعرض الآن Next روسيا تستعيد السيطرة على 15 بلدة في كورسك وتواصل هجماتها على أوديسا يعرض الآن Next كوريا الشمالية تتهم جارتها الجنوبية بالتحريض عبر طائرات مسيرة تنشر منشورات معادية اعلانالاكثر قراءة وسائل التواصل: سموتريتش يدعو إلى إنشاء دولة يهودية تشمل دولا عربية من بينها السعودية والكويت حب وجنس في فيلم" لوف" جائزة نوبل للسلام تُمنح لمنظمة نيهون هيدانكيو اليابانية للناجين من القصف الذري سانشيز يدعو المجتمع الدولي لوقف تصدير الأسلحة إلى إسرائيل بشكل عاجل اليابان ترفع السن القانوني لممارسة الجنس من 13 إلى 16 عاما اعلان

LoaderSearchابحث مفاتيح اليوملبناناعتداء إسرائيلالصراع الإسرائيلي الفلسطيني الحرب في أوكرانيا قصفروسياإسرائيلقطاع غزةسياسة الهجرةهجمات عسكريةحزب اللهحالة الطوارئ المناخية Themes My Europeالعالمالأعمالالسياسة الأوروبيةGreenNextالصحةالسفرالثقافةفيديوبرامج Services مباشرنشرة الأخبارالطقسجدول زمنيتابعوناAppsMessaging appsWidgets & ServicesAfricanews Job offers from Amply عرض المزيد About EuronewsCommercial Servicesتقارير أوروبيةTerms and ConditionsCookie Policyتعديل خيارات ملفات الارتباطسياسة الخصوصيةContactPress OfficeWork at Euronewsتابعوناالنشرة الإخباريةCopyright © euronews 2024

المصدر: euronews

كلمات دلالية: لبنان اعتداء إسرائيل الصراع الإسرائيلي الفلسطيني الحرب في أوكرانيا قصف روسيا لبنان اعتداء إسرائيل الصراع الإسرائيلي الفلسطيني الحرب في أوكرانيا قصف روسيا إسرائيل مستشفيات مقابلة غزة جنوب لبنان نزوح لبنان اعتداء إسرائيل الصراع الإسرائيلي الفلسطيني الحرب في أوكرانيا قصف روسيا إسرائيل قطاع غزة سياسة الهجرة هجمات عسكرية حزب الله حالة الطوارئ المناخية السياسة الأوروبية الجیش الإسرائیلی حزب الله ینفی یعرض الآن Next وحزب الله فی لبنان سی أن أن إلى أن

إقرأ أيضاً:

ممّا تخاف إسرائيل في لبنان؟ صحيفة تتحدّث!

نشرت صحيفة "جيروزاليم بوست" الإسرائيليّة تقريراً جديداً تحدّثت فيه عن آفاق اتفاق وقف إطلاق النار بين لبنان وإسرائيل ومصيره، قائلة إنَّ "الموعد النهائي للانسحاب الإسرائيلي من جنوب لبنان يوم 18 شباط يقتربُ بسرعة"، وأضافت: "في المقابل، فإن انتهاكات حزب الله وعدم تمكن الجيش اللبناني من الانتشار في جنوب لبنان يثيران مخاوف خطيرة في إسرائيل".   ويقول التقرير الذي ترجمهُ "لبنان24" إنَّ معظم الاهتمامات هذا الأسبوع تركّزت بشكل مبرر على وقف إطلاق النار بين إسرائيل وحماس وعملية إطلاق سراح الرهائن المتزعزعة والتي شهدت حتى الآن إطلاق سراح 16 إسرائيلياً و 5 مواطنين تايلانديين من الأسر لدى حماس".   وأكمل: "في المقابل، هناك وقف لإطلاق نار آخر لا ينبغي لنا أن نتجاهله، وهو وقف إطلاق النار بين لبنان وإسرائيل والذي كان يهدف إلى إضعاف حزب الله".   وتابع: "بموجب الاتفاق الذي تم التوصل إليه وتنفيذه في 27 تشرين الثاني، كان لدى قوات الجيش الإسرائيلي مهلة حتى 26 كانون الثاني للانسحاب من جنوب لبنان، وتضمنت التفاصيل السماح لمقاتلي حزب الله بالتحرك شمال نهر الليطاني، وانسحاب قوات الجيش الإسرائيلي جنوب الخط الأزرق، ونشر الجيش اللبناني في جنوب لبنان للسيطرة على مواقع حزب الله وتفكيك البنية التحتية هناك".   وأكمل: "كذلك، تتضمن الهدنة وثيقة جانبية تُمكّن إسرائيل من مهاجمة أي عناصر من حزب الله يتجهون جنوب نهر الليطاني، فضلاً عن مهاجمة أي محاولات من جانب حزب الله لإعادة تسليح نفسه. مع هذا، فإن تأخر تنفيذ الانسحاب الإسرائيلي في 27 كانون الثاني، وامتداد الوضع الراهن حتى 18 شباط بعد أن قالت إسرائيل إن الجيش اللبناني لم ينتشر بالكامل في جنوب لبنان، يعني أن الجيش الإسرائيلي يحتاج إلى البقاء في المنطقة".   وتابع: "لقد كانت الولايات المتحدة على استعداد تام للتدخل، وقال بريان هيوز، المتحدث باسم مجلس الأمن القومي في البيت الأبيض، في الرابع والعشرين من كانون الثاني، أي قبل 3 أيام من الموعد المقرر لانسحاب إسرائيل إن كل الأطراف تشترك في هدف ضمان عدم قدرة حزب الله على تهديد الشعب اللبناني أو جيرانه. ولتحقيق هذه الأهداف، هناك حاجة ملحة إلى تمديد وقف إطلاق النار لفترة قصيرة ومؤقتة".   وأكمل التقرير: "منذ ذلك الحين، واصلت إسرائيل الرد على انتهاكات حزب الله لوقف إطلاق النار. ففي يوم الأحد، قصفت طائرات سلاح الجو الإسرائيلي نفقا لحزب الله يمتد من لبنان إلى سوريا وكان يستخدم لتهريب الأسلحة إلى داخل البلاد. كذلك، قصف الجيش الإسرائيلي مواقع ذخائر وإطلاق في لبنان، قال الجيش إنها لا تزال قيد التشغيل، في انتهاك لاتفاق وقف إطلاق النار".   وتابع: "الأمر الأكثر إثارة للقلق هو أن الجيش اللبناني، وفقاً للجيش الإسرائيلي، ليس جاهزاً بعد للانتشار في المناطق التي من المفترض أن تنسحب منها إسرائيل في الأسبوع المقبل. ولهذا السبب، تريدُ إسرائيل البقاء في عدة نقاط في لبنان حتى بعد تاريخ الانسحاب المقرر في الثامن عشر من شباط، حسبما أفاد عميخاي شتاين من صحيفة واشنطن بوست يوم الأربعاء".   وأكمل: "نقلت هيئة الإذاعة الإسرائيلية عن مسؤولين كبار في مجلس الوزراء الأمني يوم الخميس قولهم إن الولايات المتحدة منحت القوات الإسرائيلية الإذن بالبقاء في عدة مواقع في لبنان بعد الثامن عشر من شباط، ولم تحدد موعداً نهائياً جديداً. لكن يبدو أن الولايات المتحدة ترفض أي تمديد إضافي للانسحاب، وقالت نائبة المبعوث الاميركي إلى الشرق الأوسط مورجان أورتاغوس، التي زارت لبنان وإسرائيل في نهاية الأسبوع الماضي، للصحفيين إن إدارة ترامب تعتبر 18 شباط تاريخاً حاسماً لاستكمال انسحاب إسرائيل".   وقال: "على الرغم من إضعاف حزب الله بشكل كبير على يد إسرائيل خلال الهجوم الذي شنته العام الماضي، فإنه لا يزال بعيداً عن أن يشكل تهديداً لإسرائيل، وكذلك لسوريا، التي يواجه زعيمها الجديد أحمد الشرع اشتباكات مع حزب الله وجهود زعزعة الاستقرار".   وذكر التقرير أنه "من الضروري أن يلتزم حزب الله، كقوة مقاتلة، بشروط وقف إطلاق النار، كما يجب على الجيش اللبناني أن ينتشر في المناطق الجنوبية من لبنان التي كانت تحت سيطرة مقاتلي الحزب في السابق"، وأكمل: "إذا لم يتم الوفاء بهذه الشروط، فإننا نتفق مع أي قرار حكومي يؤخر انسحاب الجيش الإسرائيلي بعد الموعد النهائي في 18 شباط. يستحق سكان شمال إسرائيل العيش في سلام دون التهديد المستم ورؤية حزب الله على عتبات منازلهم والقصف المتواصل للصواريخ الذي تم إطلاقه منذ 7 تشرين الأول 2023".   وختم: "فليكن تأخير الانسحاب قائماً إذا استغرق تحقيق هدف حماية الإسرائيليين وقتاً أطول مما هو مخطط له، وإلا فإن حزب الله قد يعود بسرعة إلى الجنوب، وكل الإنجازات التي تحققت خلال العام الماضي لتحييده كانت لتذهب سدى".
  المصدر: ترجمة "لبنان 24"

مقالات مشابهة

  • شاهد | حكومة لبنان .. عندما يكون الصوت مرتفعًا ضد إيران، لكنه يصمت أمام إسرائيل!
  • إسرائيل تخرق وقف إطلاق النار وتعلن اغتيال قيادي بارز في حزب الله جنوب لبنان
  • شاهد.. إسرائيل تقتل قيادياً في حزب الله
  • من استهدفت غارة جرجوع؟ بيانٌ من الجيش الإسرائيليّ
  • رفضًا لـ«التدخل الإسرائيلي».. اعتصام مناصري حزب الله في بيروت
  • ممّا تخاف إسرائيل في لبنان؟ صحيفة تتحدّث!
  • الجيش الإسرائيلي يستعد للانسحاب من لبنان
  • الجيش الإسرائيلي يعلن قصف مواقع لحزب الله جنوب لبنان
  • لبنان.. الجيش الإسرائيلي يقصف مواقع تابعة لحزب الله
  • حزب الله يستنكر التهديدات الإسرائيلية ويطالب الحكومة اللبنانية بحماية سيادة البلاد