Seclore العالمية تختار MCS شريكًا استراتيجيًا لتوزيع حلولها بمجال الحماية الشاملة للبيانات
تاريخ النشر: 12th, October 2024 GMT
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
أعلنت شركة الشرق الأوسط لخدمات تكنولوجيا المعلومات MCS الموزع والشريك الاستشاري الإقليمي لحلول تكنولوجيا المعلومات وتقنيات الأمن السيبراني في مصر والقارة الأفريقية اليوم عن اختيارها كشريك استراتيجي لشركة Seclore العالمية الرائدة في الحماية الشاملة للبيانات، وذلك للعمل على تسليط الضوء على المميزات التنافسية لحلول وتكنولوجيات الأخيرة في مصر وأسواق المنطقة.
توفر شركة Seclore العالمية حماية شاملة للبيانات المهمة والحساسة، وضمان عدم السماح بتسريبها أو تداولها خارج بيئة العمل المسموح بهاومن خلال تلك الحلول يمكن للعملاء التأكد من منع حدوث أي تسريب أو سرقة للبياننات للوصول إلى حماية شاملة تسمح فقط للمستخدمين المسموح لهم بالوصول إلى تلك البيانات داخل المؤسسات.
أكد المهندس علي عزام نائب الرئيس التنفيذي بشركة MCS أن هذه الشراكة ستعمل على تقديم قيمة مضافة حقيقية للصناعة في مصر والقارة الأفريقية، موضحاً أن حماية بيانات المؤسسات في القطاعات المختلفة تعد واحدة من أهم الأصول التي يجب التعامل معها بأقصى مستويات التأمين الرقمي
وأشتر إلى أن هذه الشراكة ستعمل على إتاحة الحلول المبتكرة التي تتيحها شركةSeclore العالمية لتوفير تجربة أكثر أمنا في التعامل مع البيانات ذات الطبيعة الخاصة لمختلف الهيئات الحكومية والمؤسسات المصرفية ".
من جانبه، قال جاستين إندريس الرئيس التنفيذي للإيرادات بشركة Seclore العالمية : “نحن متحمسون للإعلان عن تعاوننا الجديد مع شركة MCS كشريك لتوزيع حلول شركتنا العالمية، موضحاً أننا نمتلك باقة من الحلول المبتكرة التي تتماشى مع الأطر التي تتبناها المؤسسات المالية وقطاعي الطاقة وأمن مراكز البيانات .
وأضاف : من خلال شراكتنا الجديدة مع MCS نتطلع إلى تقديم مميزات تنافسية جديدة لعملائنا وتقديم الدعم المناسب لسلاسل التوزيع ".
المصدر: البوابة نيوز
كلمات دلالية: الأمن السيبرانى فى مصر شركة MCS
إقرأ أيضاً:
الحجازي: غياب الحماية يعرض المبلغين عن الفساد في ليبيا للخطر
ليبيا – الحجازي: لا حماية للمبلغين عن الفساد في ليبيا والمخاطر تتزايد
أكد المحلل السياسي، الدكتور خالد الحجازي، أن غياب نظام حماية فعّال للمبلغين عن الفساد في ليبيا يجعلهم عرضة لمخاطر متعددة، من التهديدات والملاحقات الأمنية وصولاً إلى الاعتقال التعسفي وحتى الاغتيال، في ظل غياب التشريعات التي تحميهم وتزايد نفوذ المجموعات المسلحة.
???? بيئة غير آمنة لكشف الفساد ⚠️
وفي تصريح لموقع “إرم نيوز”، أوضح الحجازي أن المبلغين عن الفساد في ليبيا يواجهون تهديدات خطيرة بسبب غياب القوانين الحامية، مشيرًا إلى أن العديد منهم يتعرضون لضغوط أمنية وتهديدات مباشرة، في ظل عدم وجود إجراءات حقيقية لحمايتهم.
???? المليشيات تعرقل جهود مكافحة الفساد ????
وأشار الحجازي إلى أن انتشار المليشيات المسلحة وتأثيرها على المؤسسات الرسمية يجعل المبلغين عن الفساد عرضة للاستهداف، ما يعيق كشف التجاوزات ويحد من جهود مكافحة الفساد، مضيفًا أن بعض النشطاء يلجؤون إلى منظمات دولية مثل منظمة الشفافية الدولية، لكن هذا لا يوفر لهم الحماية الميدانية اللازمة.
???? إصلاحات قانونية ضرورية ????
وشدد الحجازي على أن مكافحة الفساد في ليبيا تحتاج إلى تشريعات واضحة تضمن حماية المبلغين، ودعم الصحافة الاستقصائية، وتفعيل دور المنظمات الحقوقية، مؤكدًا أن غياب هذه الإصلاحات يؤدي إلى ترهيب المبلغين واستمرار التغطية على الفساد داخل مؤسسات الدولة.