أﺳﻴﻮط تنظم فعاليات زيارة المكتبة المتنقلة لقرية بنى زيد الاكراد
تاريخ النشر: 13th, August 2023 GMT
قامت ﻣﻜﺘﺒﺔ ﻣﺼﺮ اﻟﻌﺎﻣﻪ أﺳﻴﻮط بتنظيم فعاليات زيارة اﻟﻤﻜﺘﺒﺔ اﻟﻤﺘﻨﻘﻠﺔ في قرية بني زيد الأكراد، التابعة للوحدة اﻟﻤﺤﻠﻴة لمركز ومدينة الفتح، ﺗﺤﺖ اﺷﺮاف ﻫﺎﺟﺮ ﻣﺤﺮوس ﻣﺪﻳﺮ ﻋﺎم المكتبة وعبدالرؤوف النمر رﺋﻴﺲ ﻣﺮﻛﺰ وﻣﺪﻳﻨﺔ الفتح وبتنسيق من صلاح كامل محمود رئيس قرية بنى زيد الاكراد، ومحمود احمد محمد مدير مركز شباب بنى زيد الاكراد.
وشارك في هذه الفعاليات وفد من أعضاء الوحدة المحلية وأهم المسئولين في قرية بني زيد الأكراد.
وتهدف هذه الزيارة إلى التعرف على الخدمات والموارد المتاحة في المكتبة، وتشجيع المجتمع على القراءة واستغلال المصادر التعليمية.
وتضمنت هذه الفعاليات جولة داخل المكتبة، حيث تعرض المسؤولين على الوحدة المحلية والزوار للمجموعات المتنوعة من الكتب والمقالات والمجلات في مجالات مختلفة. كما تم توفير جلسات قراءة مجانية للأطفال وورش عمل للكبار حول ثقافة القراءة ونشر الوعي الثقافي.
وأكد محمد سكرتير الوحدة المحلية على أهمية دور المكتبة في تعزيز ثقافة القراءة وتنمية المعرفة في المجتمع. كما أشاد بالجهود المبذولة من قبل فريق العمل في المكتبة لتوفير المصادر التعليمية للجميع.
من جانبه، أشار رئيس قرية بني زيد الأكراد إلى أن هذه الزيارة تأتي في إطار سعي القرية لتعزيز قدرات الشباب والشابات وتحفيزهم على القراءة والتعلم. وأشاد بالدور المهم للمكتبة في توفير الفرص التعليمية والتثقيفية لسكان المنطقة.
وجرى خلال الفعاليات تنظيم ندوة تثقيفية بالتعاون مع إدارة الإعلام والتوعية في جهاز شؤون البيئة، حول أهمية توعية المجتمع بحقوقهم في الحفاظ على البيئة.
بهذه الزيارة والفعاليات المرافقة، تعزز قرية بني زيد الأكراد روح المشاركة المجتمعية وتهدف إلى توفير الفرص التعليمية والثقافية للسكان.
أﺳﻴﻮط تنظم فعاليات زيارة المكتبة المتنقلة لقرية بنى زيد الاكراد أﺳﻴﻮط تنظم فعاليات زيارة المكتبة المتنقلة لقرية بنى زيد الاكراد أﺳﻴﻮط تنظم فعاليات زيارة المكتبة المتنقلة لقرية بنى زيد الاكراد أﺳﻴﻮط تنظم فعاليات زيارة المكتبة المتنقلة لقرية بنى زيد الاكراد أﺳﻴﻮط تنظم فعاليات زيارة المكتبة المتنقلة لقرية بنى زيد الاكراد أﺳﻴﻮط تنظم فعاليات زيارة المكتبة المتنقلة لقرية بنى زيد الاكرادالمصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: تقيم تنظيم مكتبة مصر العامة المتنقلة زيارة المكتبة المتنقلة محافظة أسيوط محافظ أسيوط محافظة محافظ أسيوط رئيس جامعة أسيوط الدكتور أحمد المنشاوي رئيس جامعة أسيوط الوحدة المحلية مركز مدينة قسم مركز ومدينة رئيس الوحدة المحلية رئيس حي شرق شرق أسيوط غرب غرب أسيوط ديروط القوصية منفلوط مركز أسيوط ابوتيج صدفا الغنايم البداري ساحل سليم الفتح أبنوب
إقرأ أيضاً:
دراسة لقرية معزولة.. التواصل الاجتماعي يغير بكتيريا الأمعاء
يميل الأصدقاء إلى مشاركة اهتمامات مشتركة، وأذواق، وأنماط حياة، وسمات أخرى، لكن دراسة جديدة بقيادة جامعة ييل أظهرت أن أوجه التشابه بين الأصدقاء يمكن أن تشمل أيضاً تكوين الميكروبات التي تعيش في الأمعاء.
في الدراسة، جمع الباحثون بين رسم خرائط شاملة للشبكات الاجتماعية لـ 1787 بالغاً، يعيشون في 18 قرية معزولة في هندوراس، مع بيانات ميكروبيوم مفصلة من كل مشارك.
وبحسب "مديكال إكسبريس"، تضمنت قاعدة البيانات الضخمة 2543 نوعاً ميكروبياً و339137 سلالة مختلفة، ذات متغيرات جينية وثيقة من نفس النوع تشترك في بعض السمات غير الموجودة في أعضاء آخرين من النوع.
وفحص الباحثون العلاقة بين بنية الشبكات الاجتماعية للأشخاص، وتكوين الميكروبيوم والبكتيريا والكائنات الحية الدقيقة الأخرى التي تسكن الجهاز الهضمي للأفراد.
ووجدوا أن الأشخاص المتصلين من خلال مجموعة متنوعة من أنواع العلاقات، بما في ذلك الروابط غير العائلية وغير المنزلية، يُظهرون أوجه تشابه في ميكروبيوم الأمعاء تتجاوز ما قد يتوقعه المرء بالصدفة.
وقال الدكتور فرانسيسكو بيجيني، الباحث المشارك،: "لقد وجدنا أدلة قوية على حدوث تقاسم الميكروبيوم بين أشخاص ليسوا من العائلة، ولا يعيشون معاً، حتى بعد مراعاة عوامل أخرى مثل النظام الغذائي ومصادر المياه والأدوية".
وأضاف: "في الواقع، كان تقاسم الميكروبيوم أقوى مؤشر للعلاقات الاجتماعية للأشخاص في القرى التي درسناها، إلى جانب خصائص مثل الثروة أو الدين أو التعليم".
تقاسم الروابطوحدثت أعلى كمية من تقاسم الميكروبات بين الأزواج والأشخاص الذين يعيشون في نفس الأسر.
لكن الباحثين لاحظوا أيضاً معدلات مرتفعة من التقاسم بين الروابط الأخرى، بما في ذلك الأصدقاء، أو حتى الروابط الاجتماعية من الدرجة الثانية (مثل أصدقاء الأصدقاء).
وعلاوة على ذلك، كان الأشخاص في مركز الشبكات الاجتماعية أكثر تشابهاً مع بقية القرويين من الأشخاص في المحيط الاجتماعي، بما يتماشى مع التدفق الاجتماعي للميكروبات عبر الروابط الشبكية داخل القرى.
كما ارتبط تكرار قضاء الأشخاص للوقت معاً، بما في ذلك عدد المرات التي يتشاركون فيها وجبات الطعام أو كيفية تحية بعضهم البعض - سواء بالمصافحة أو العناق أو القبلات - بزيادة في المشاركة الميكروبية.
روابط أقلفي الوقت نفسه، لاحظ الباحثون مشاركة ميكروبية أقل بين الأشخاص المقيمين في نفس القرية الذين يفتقرون إلى العلاقات الاجتماعية مع بعضهم البعض. ورأوا مشاركة أقل بين الأفراد الذين يعيشون في قرى منفصلة.
وبعد عامين من جمع البيانات الأولية، أعاد الباحثون قياس الميكروبات لمجموعة فرعية من 301 مشارك من 4 قرى.
ووجدوا أن الأفراد من هذه المجموعة الفرعية الذين كانوا متصلين اجتماعياً أصبحوا أكثر تشابهاً ميكروبياً من الذين لم يكونوا متصلين.