كاسيو تطلق الروبوت العاطفي Moflin لدعم الصحة النفسية
تاريخ النشر: 12th, October 2024 GMT
مقالات مشابهة iQOO قد تؤجل موعد إطلاق هاتف iQOO 13
31 دقيقة مضت
إنتاج ليبيا من النفط يترقّب طفرة.. والسوق العالمية تتنفس الصعداء32 دقيقة مضت
رسمي awlya.education.gov.dz رابط نتائج التحضيري 2024-2025 عبر منصة فضاء أولياء التلاميذ50 دقيقة مضت
تفاصيل مواصفات Xiaomi Pad 7 وXiaomi Pad 7 Pro قبل الإعلان الرسمي53 دقيقة مضت
أسعار واردات الكهرباء الفيتنامية من لاوس تنخفض.. خطة عمل جديدة
ساعتين مضت
وزارة العمل العراقية تعلن عن أسماء الرعاية الاجتماعية الوجبة الأخيرة مع إمكانية الاستعلام عنهاساعتين مضت
أعلنت كاسيو عن بدء الحجز المسبق لروبوتها الجديد Moflin، الذي يُعد رفيقًا تفاعليًا مصممًا لتعزيز الرفاهية النفسية. يتميز الروبوت بتصميم يجمع بين شكل الهامستر وكائنات Tribbles من سلسلة “ستار تريك”، ويهدف إلى توفير تجربة عاطفية فريدة من خلال أصوات وحركات متطورة.
الروبوت مطور بالتعاون مع الشركة اليابانية الناشئة Vanguard Industries، وسيتم طرحه بسعر 59,400 ين ياباني (حوالي 398 دولار أمريكي)، مع توفره في الأسواق بدءًا من 7 نوفمبر.
كما تقدم كاسيو خدمة اشتراك سنوية بقيمة 6,600 ين (44 دولار)، تشمل خصومات على الصيانة واستبدال الفرو.
يختلف Moflin عن الروبوتات الترفيهية مثل سوني Aibo، حيث يركز على تقديم دعم عاطفي. ويعتمد على تقنيات الذكاء الاصطناعي للتعرف على صاحبه من خلال صوته ولمساته، ويستجيب بأصوات وحركات فريدة توحي برابط افتراضي بينه وبين المستخدم.
ذو صلة > إل جي تكشف عن روبوت ذكاء اصطناعي منزلي جديد
كما تم تصميم الروبوت ليحاكي مشاعر مثل السعادة أو التوتر، اعتمادًا على تفاعل المستخدم معه، وتُعرض حالته العاطفية عبر تطبيق مخصص. ولتعزيز الإحساس بأنه كائن حي، يتم شحن Moflin عبر سرير صغير، مع عمر بطارية يصل إلى خمس ساعات بعد شحن كامل.
المصدر
Source link ذات صلة
المصدر: الميدان اليمني
كلمات دلالية: دقیقة مضت
إقرأ أيضاً:
لجنة الصحة النفسية ومكافحة الإدمان بالمجمع المقدس تنظم مؤتمراً عن الوقاية من الانتحار
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
اختتمت لجنة الصحة النفسية ومكافحة الإدمان بالمجمع المقدس المؤتمر العلمي السنوي الثامن عشر لها والذي أقيم على مدار ثلاثة أيام في بيت سان مارك بالخطاطبة، تحت عنوان "رجاء في الظلام - فهم طرق الوقاية من الانتحار".
شارك في المؤتمر حوالي ٣٠٠ مشارك من إيبارشيات الكرازة المرقسية، من الآباء الكهنة والخدام، والمكرسات، والخدام المهتمين بمجال الدعم النفسي، حيث تم بحث قضية الانتحار، التي تمثل تحديًا نفسيًا واجتماعيًا كبيرًا، وللتوعية بأفضل طرق الوقاية منه.
وتضمن برنامجه حلقات نقاشية ومحاضرات علمية ومعرضًا للكتاب، توفرت خلاله فرصة الاطلاع على إصدارات متخصصة في قضايا الصحة النفسية والوقاية من الانتحار، بمشاركة من مكتبة دار الكلمة ومكتبة الأنجلو المصرية، مما أسهم في بناء وعي متكامل لدى المشاركين.
شهد المؤتمر مشاركة مجموعة من أبرز الخبراء والمتخصصين، الذين ألقوا محاضرات سلطت الضوء على مختلف جوانب الوقاية من الانتحار؛ من بين هؤلاء الدكتور جوزيف صادق، رئيس وحدة مكافحة الانتحار في كندا، الذي تناول أهمية تقييم مخاطر الانتحار وطرق التدخل المناسب للأفراد المعرضين لخطر السلوكيات الانتحارية.
كما تحدثت الدكتورة نعمات علي، مديرة وحدة الطوارئ والدعم النفسي في الأمانة العامة للصحة النفسية وعلاج الإدمان، عن دور شبكات الدعم وكيفية التعامل مع من يهدد بالانتحار.
فيما ركز الدكتور عبد الجواد خليفة، مدير وحدة علم النفس الإكلينيكي، على أساليب العلاج السلوكي المستندة إلى الأدلة مثل CBT وDBT، التي تساعد على تقليل الأفكار الانتحارية وتعزيز الصحة النفسية العامة.
وقدمت الدكتورة كاترين رأفت من فريق إدارة الدعم النفسي الطارئ ومستشفى العباسية للصحة النفسية، محاضرة عن بناء المرونة النفسية والأمل، مع التركيز على أهمية التأقلم وبناء روابط اجتماعية داعمة للأفراد المعرضين للأزمات النفسية.
في حين ناقش الدكتور أحمد سواحل، استشاري الطب النفسي، كيفية تقديم الدعم للأسر بعد حالات الانتحار، مسلطًا الضوء على أهمية توفير بيئة تعزز التعافي وتخفف من آثار الصدمة والحزن.
وفي كلمته دعا الأنبا ميخائيل أسقف حلوان ومقرر اللجنة المجمعية للصحة النفسية ومكافحة الإدمان، الحضور إلى أن يكونوا "سفراء للحياة"، يحملون نور الأمل إلى من تغمرهم ظلمات اليأس.
وأكد أن "سفراء الحياة" هم كل من يساهم في دعم الصحة النفسية والروحية، سواء من المتخصصين أو المتطوعين أو أفراد المجتمع.
وعبّر عن قناعته بأن التكافل والتعاون هما المفتاح لنشر رسالة الحياة والأمل، وأن الكنيسة والقادة الروحيين شركاء أساسيون في تقديم الدعم النفسي والروحي.
اختتم المؤتمر فعالياته وسط إشادة واسعة من المشاركين، الذين أكدوا على أهمية الاستمرار في نشر الوعي المجتمعي والدعم النفسي. وتمنى نيافة الأنبا ميخائيل أن يكون هذا اللقاء منارة للأمل ودعوة للعمل معًا لإيجاد النور في أوقات الظلام، وأن تكون الرسالة التي خرج بها الحضور هي رسالة حياة وسلام لكل نفس متعبة.