“الصحفيين” توفّر منحة تدريبية في "السلامة والأمان الرقمي"
تاريخ النشر: 12th, October 2024 GMT
أعلنت نقابة الصحفيين عن فتح باب تلقي طلبات الترشح للحصول على دورة تدريبية ينظمها الاتحاد الدولي للصحفيين في "السلامة والأمان الرقمي"، بداية شهر نوفمبر المقبل، ويتم تلقي الطلبات بمركز الخدمات في مقر النقابة أو عبر الإيميل ([email protected]) لمدة 48 ساعة اعتبارًا من غدٍ الأحد 13 أكتوبر، وحتى الإثنين 14 أكتوبر، على أن يتضمن الطلب تقديم سيرة ذاتية باللغتين العربية والإنجليزية، وصورة من كارنيه النقابة.
علمًا بأن الدورة مخصصة لزميلين صحفي، وصحفية من بين المتقدمين.
تبدأ المرحلة الأولى من الدورة إلكترونيًا، ومن يتمكن مَن اجتيازها يقوم الاتحاد الدولي للصحفيين بتحمل نفقات سفر، وإقامة الزميل لحضور المرحلة الثانية من الدورة في دولة تونس.
وتتضمن الشروط المطلوب توافرها في المرشح للحصول على الدورة التدريبية:
- أن يكون من المتخصصين في مجال برمجيات الكمبيوتر وتكنولوجيا المعلومات.
- إلا يزيد عمر المتقدم على 40 سنة.
- أن يتعهد مسبقًا بتقديم مساعدة تقنية لنقابة الصحفيين وللصحفيين، بما في ذلك إدارة وتنظيم دورات تأهيل وتدريب للصحفيين والإعلام.
- إتقان اللغة الإنجليزية أو الفرنسية.
المصدر: بوابة الفجر
إقرأ أيضاً:
“الصحفيين اليمنيين” تدين اعتقال الصحفي “اليزيدي” في عدن وتطالب بالإفراج عنه
يمن مونيتور/ قسم الأخبار
أدانت نقابة الصحفيين اليمنيين، الخميس، حادثة اعتقال الصحفي محمد عبدالوهاب اليزيدي، مراسل قناة الجمهورية في عدن، والذي تم اعتقاله من قبل السلطات الأمنية في المدينة يوم الاثنين الماضي.
وقالت النقابة، في بيان، إنها تلقت بلاغ من زملائه، يفيد أن الاعتقال جاء بناءً على شكاوى مقدمة من شخصية سياسية وعسكرية تتعلق بمنشورات قديمة تعود لأكثر من أربعة أعوام.
وأشارت النقابة إلى أن هذه الحادثة تعد استمراراً لسلسلة المضايقات والملاحقات التي تعرض لها اليزيدي على مدار السنوات الماضية، مطالبة السلطات الأمنية في عدن بالتحقيق في هذه الواقعة والإفراج السريع عنه.
وجددت نقابة الصحفيين دعوتها للحكومة اليمنية إلى ضرورة إيقاف الانتهاكات المتكررة التي تستهدف الصحفيين في عدن، وضمان توفير بيئة آمنة لممارسة العمل الصحفي والإعلامي.
وكان الصحفي اليزيدي، قد تعرض للاعتقال في العاصمة المؤقتة عدن، بناءً على توجيهات مباشرة من عضو مجلس القيادة الرئاسي، اللواء فرج سالمين البحسني وفق مصادر حقوقية وإخبارية.
وتتحكم الأجهزة الأمنية والقوات التابعة للمجلس الانتقالي الجنوبي، في مدينة عدن التي تتخذ منها الحكومة المعترف بها دولياً، عاصمة مؤقتة لها.