أعلنت قوات السلام المؤقتة التابعة للأمم المتحدة في جنوب لبنان "اليونيفيل" إصابة جندي تابع لها جراء نشاط عسكري في الجوار في بلدة الناقورة بجنوب لبنان.
وأشارت إلى أنه خضع لعملية جراحية في مستشفانا في الناقورة لإزالة الرصاصة وهو الآن في حالة مستقرة.تطورت الحرب في لبنانوذكرت: "كما لحقت أضرار جسيمة بالمباني في موقعنا التابع للأمم المتحدة في رامية بسبب الانفجارات الناجمة عن القصف القريب".


أخبار متعلقة غدًا.. المملكة تستضيف اجتماعات مجلس الوزراء العرب لشؤون البيئة42 ألفًا و175 شهيدًا في عدوان الاحتلال على غزةوكانت اليونيفيل، أعلنت أمس إصابة اثنين من جنودها، بعد وقوع انفجارين قرب برج للمراقبة بمقر اليونيفيل في الناقورة.

في حوار خاص لـ "#اليوم".. الدكتور خطار أبو دياب يتحدث عن نهاية سطوة #طهران على #بيروت وتدهور صورة إسرائيل دوليًا، ويؤكد أن #لبنان لن يموت ما دام إلا جانبه العرب وعلى رأسهم #المملكة، ويوجه رسالة خاصة للشعب اللبناني
الحوار كاملًا | https://t.co/C1K0IrJk0R pic.twitter.com/vkkdTxZGPx— صحيفة اليوم (@alyaum) October 7, 2024استهداف قوات اليونيفيلكما أدانت وزارة الخارجية والمغتربين اللبنانية، استهداف جيش الاحتلال الإسرائيلي لقوات الأمم المتحدة المؤقتة العاملة في جنوب لبنان "اليونيفيل".
وطالبت مجلس الأمن والمجتمع الدولي، والدول المساهمة في مهمة اليونيفيل، بالدعوة إلى فتح تحقيق، واتخاذ موقف حازم وصارم من هذه الاعتداءات.

المصدر: صحيفة اليوم

كلمات دلالية: اليوم الوطني 94 اليوم الوطني 94 اليوم الوطني 94 بيروت جنوب لبنان اليونيفيل حرب إسرائيل في لبنان

إقرأ أيضاً:

يونيفيل : إصابة 2 من جنودنا لحفظ السلام بنيران الجيش الإسرائيلي

أكدت قوات "اليونيفيل" إصابة 2 من جنودها لحفظ السلام جراء إطلاق دبابة إسرائيلية النار باتجاه برج مراقبة بمقرها في الناقورة جنوبي لبنان.

وقالت قوات اليونيفيل - بحسب وسائل إعلام لبنانية - إن جنود الجيش الإسرائيلي أطلقوا النار على موقع الأمم المتحدة في رأس الناقورة، فأصابوا مدخل الدشمة (سواتر الحماية) وألحقوا أضرارا بالآليات ونظام الاتصالات.

وكان مصدر في قوات اليونيفيل ذكر في وقت سابق ان جيش الإحتلال الإسرائيلي استهدف برج حراسة للقوات في المقر العام برأس الناقورة.

قررنا البقاء

كما أعلنت قوات "اليونيفيل" تمسّكها بمواقعها في الجنوب مؤكدة : "قرّرنا البقاء".

وقالت في بيان مشترك للأمم المتحدة وقيادة اليونيفيل: نشدد على ضرورة ضبط النفس وحماية المدنيين و ندعو لوقف الأعمال القتالية والبدء بعملية دبلوماسية.

وأضافت في بيان مشترك للأمم المتحدة وقيادة اليونيفيل: الحل التفاوضي هو السبيل لاستعادة الأمن والاستقرار. 
 

كما أكدت قوات الطوارئ الدولية العاملة في جنوب لبنان "اليونيفيل" رفضها الخضوع لطلبات إسرائيل المتكررة بإخلاء مواقعها في المنطقة الحدودية في جنوب لبنان، مشددة علي تمسكها بالبقاء فيها تنفيذاً لمهامها.

وقالت اليونيفيل في بيانها " إن ذلك يأتي في وقت يبدو الجيش الإسرائيلي مُصرّاً على تحويل كامل المنطقة الحدودية "أرضاً محروقة"؛ تمهيداً لإعلانها منطقة عازلة.

كما عبّرت هذه القوات في الساعات الماضية عن "قلقها البالغ إزاء الأنشطة الأخيرة التي قام بها الجيش الإسرائيلي بالقرب من موقع البعثة 6 - 52، جنوب شرقي مارون الراس (القطاع الغربي)، داخل الأراضي اللبنانية".
 

ووصفت في بيان التطوّر بـ"الخطير للغاية"، مشددة على أنه "من غير المقبول المساس بسلامة قوات حفظ السلام التابعة للأمم المتحدة أثناء قيامها بالمهام الموكلة إليها من قِبل مجلس الأمن".

ويشار الي ان  "اليونيفيل" تحدثت صراحة عن تلقيها قبل نحو أسبوع طلباً من إسرائيل لإعادة نقل بعض قواتها، قبيل بدئها عملياتها البرية.

وأكد الناطق باسم القوات الدولية، أندريا تيننتي، أن قوات "اليونيفيل" لا تزال في مواقعها في الناقورة وعلى طول الخط الأزرق، في أكثر من 50 موقعاً، نحو 29 منها قريبة من الخط الأزرق، وتصل إلى 5 كلم.

وأوضح تيننتي في تصريح لـ"الشرق الأوسط" أن "الاشتباكات بين الجيش الإسرائيلي وحزب الله مستمرة بالفعل"، معتبراً أنه "من خلال عبور خط الحدود، انتهك الجيش الإسرائيلي السيادة اللبنانية والقرار 1701".

ولفت إلى أن قيادة "اليونيفيل" تتخذ "جميع التدابير اللازمة لضمان سلامة قواتنا"، واصفاً الوضع في منطقة العمليات بـ"الصعب للغاية والمثير للقلق".

وتابع البيان : "لقد تأثرت قدراتنا التشغيلية، لكننا قررنا البقاء ورفع علم الأمم المتحدة. فوجود المجتمع الدولي له أهمية قصوى في حالات الصراع وتخفيف التوترات. ولا نزال نبقي على قناة اتصال مفتوحة مع الأطراف".

وكان مجلس الأمن الدولي وافق بالإجماع، نهاية أغسطس الماضي، على تجديد مهمة قوة الأمم المتحدة المؤقتة في لبنان لعام آخر، في خطوة اعتبر رئيس حكومة تصريف الأعمال نجيب ميقاتي، أنها ضرورية للحفاظ على الاستقرار في جنوب البلاد.

وتنتشر "اليونيفيل" في جنوب لبنان منذ عام 1978، وتتولى حفظ السلام في المنطقة الحدودية، وخصوصاً مراقبة تنفيذ قرار مجلس الأمن الرقم 1701 المتخذ بالإجماع في اغسطس 2006، والذي ينص على انتشار الجيش اللبناني وقوات "اليونيفيل" فقط في جنوب لبنان.

مقالات مشابهة

  • إصابة أحد جنود اليونيفيل في جنوب لبنان
  • "اليونيفيل" تعلن إصابة اثنين من جنودها بانفجارين في جنوب لبنان
  • غوتيريش يستنكر هجمات إسرائيل على "اليونيفيل" في لبنان
  • إندونيسيا تهاجم إسرائيل بعد إصابة اثنين من جنودها في "اليونيفيل"
  • الاحتلال يؤكد أطلاق نار قرب مقر اليونيفيل في جنوب لبنان
  • “اليونيفيل”: إصابة جنديَّيْن من قواتنا بنيران صهيونية في الناقورة جنوبي لبنان
  • قرار عاجل من إيطاليا ضد دولة الاحتلال بعد قصف اليونيفيل
  • اليونيفيل تكشف استهداف الاحتلال مقراتها جنوب لبنان.. أصيب اثنان من أفرادها
  • يونيفيل : إصابة 2 من جنودنا لحفظ السلام بنيران الجيش الإسرائيلي