ضبط شخص بالدقهلية لقيامه بإدارة محطة بث تليفزيوني
تاريخ النشر: 12th, October 2024 GMT
نجحت أجهزة الأمن في ضبط أحد الأشخاص بالدقهلية لقيامه بإدارة محطة بث تليفزيونى لاسلكية لفك شفرة القنوات الفضائية وإعادة بثها، فى إطار جهود أجهزة وزارة الداخلية لمكافحة الجريمة بشتى صورها، لا سيما جرائم التعدى على حقوق الملكية الفكرية.
وأكدت معلومات وتحريات الإدارة العامة لمباحث المصنفات وحماية حقوق الملكية الفكرية بقطاع الشرطة المتخصصة قيام أحد الأشخاص- مقيم بدائرة مركز شرطة بيلا بكفرالشيخ بإنشاء وإدارة محطة بث تليفزيونى لا سلكية حيث يقوم باستقبال العديد من القنوات الفضائية المشفرة وإعادة بثها بشفرة خاصة به "دون تصريح"، وكذا إدارة محل لبيع مستلزمات كسر شفرة القنوات الفضائية بالمخالفة للقانون.
وعقب تقنين الإجراءات تم ضبطه، وعثر بحوزته على مجموعة من المعدات والأدوات التى يستخدمها فى مزاولة نشاطه غير المشروع.
واعترف بارتكابه الواقعة بقصد تحقيق أرباح غير مشروعة.
وتم اتخاذ الإجراءات القانونية
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: أجهزة الأمن الدقهلية لاسلكية لفك شفرة القنوات القنوات الفضائية أجهزة وزارة الداخلية حقوق الملكية بث تليفزيونى دون تصريح
إقرأ أيضاً:
روسيا.. ابتكار سوار للتحكم المريح بالأطراف الصناعية الحيوية
روسيا – أفادت إدارة ريادة الأعمال والتطوير المبتكر في موسكو بإكمال اختبار جهاز متعدد القنوات للأطراف الصناعية الحيوية.
وتشير الإدارة إلى أن هذا الجهاز عبارة عن نظام تحكم خارجي، مصنوع على شكل سوار يسمح ليس فقط بالتحكم في الذراع الحيوي الاصطناعي، بل وبالقيام بذلك عن بعد.
ويتكون هذا السوار من ثمانية أجهزة استشعار كهربائية العضلات، ما يسمح بالتحكم بالطرف الصناعي أسهل من السابق.
ويقول ستيبان تشويكين المدير العام لشركة Sutura Medical Technologies الروسية: “معظم أنظمة التحكم الموجودة في السوق ثنائية القناة. لذلك، يستغرق الانتقال من إشارة إلى أخرى وقتا طويلا جدا لأن الشخص يحتاج إلى القيام بعدة إجراءات تصل إلى الضغط على زر في الطرف الاصطناعي. أما نظامنا فمتعدد القنوات. وبالتالي، يتم تنفيذ الحركات في مرحلة واحدة وتستغرق وقتا أقل”.
وبالإضافة إلى ذلك يسمح الجهاز بأداء عدد من الوظائف دون الحاجة إلى استخدام الطرف الاصطناعي على الإطلاق. وعلاوة على مساعدة الأشخاص الذين يعانون من اضطرابات الجهاز العضلي الهيكلي، يمكن استخدام السوار عند توجيه الطائرات المسيرة والروبوتات، وكذلك عند العمل مع المواد السامة التي تشكل خطورة على البشر.
المصدر: صحيفة “إزفيستيا”