أكد وليد حجاج خبير أمن المعلومات، أن البعض يتجه إلى تطبيقات المراهنات المنتشرة على مواقع التواصل الاجتماعي .

 

سوق المراهنات غير المشروعة.. المادة 352 تقتص من المجرمين| تفاصيل مشروع قانون جديد للتصدي لسوق المراهنات غير المشروعة في مصر

وقال  وليد حجاج  في حواره مع الإعلامية فاتن عبد المعبود في برنامجها " صالة التحرير " المذاع على قناة " صدى البلد"، :"  يبدأ الامر بلعب ألعاب على الانترنت ثم يقترج على المستخدم للتطبيق وضع رصيد مجاني للعب به وفي حالة المكسب يتم تحويل الأموال على الحساب الشخصي للفرد ".

 

وتابع وليد حجاج :" تطبيقات المراهنات تم تصميمها خارج  الدولة المصرية "، مضيفا:" يكون هناك وكلاء لهذه التطبيقات يعملون مع التطبيقات بشكل غير شرعي ".

 

وأكمل وليد حجاج :" من يستخدم تطبيقات المراهنات لا يعلمون مقر تواجد شركة التطبيق"، مضيفا:" التطبيق يبدأ في إعطاء رصيد للمستخدم بالمجان لاستدراجه للاستمرار في استخدام تطبيق المراهنات".

 

ولفت وليد حجاج :" تطبيقات المراهانت قد تكون تطبيقات غرف مغلقة او تطبيقات مراهنات على أحداث رياضية، وفي الاغلب تكون تطبيقات غرف مغلقة".

المصدر: صدى البلد

كلمات دلالية: خبير تطبيقات المراهنات تطبيقات المراهنات اخبار التوك شو تطبیقات المراهنات ولید حجاج

إقرأ أيضاً:

هجوم من وهاب على وليد جنبلاط: عليك إقفال هذا الملف

كتب رئيس حزب التوحبد العربي وئام وهاب عبر حسابه على "أكس": "وليد بك بدك كمان تسمحلي دروز اسرائيل ليسوا شماعة لتستمر في الحديث عنهم كأنهم مسؤولين عن الحرب. الكل مستسلم في هذه الأمة وأنت همك أن تهاجم مئات الدروز. أتمنى عليك إقفال هذا الملف حتى لا يشكل إنقساماً درزياً".

مقالات مشابهة

  • خبير مصرفي عن تحركات الدولار: القلق يبدأ في حالة واحدة
  • خبير أمن معلومات: توثيق حساب “فيسبوك” يساعد على مواجهة الشائعات وغلق الصفحات المزيفة
  • «العلامات الحيوية» للأرض مقلقة وتدق ناقوس الخطر
  • خسائر لواء جولاني تدق ناقوس الخطر بجيش الاحتلال
  • هجوم من وهاب على وليد جنبلاط: عليك إقفال هذا الملف
  • كاريكاتير أسامة حجاج
  • خاص لـ "الفجر الفني".. حجاج عبد العظيم: أجسد شخصية جديدة في "فهد البطل" رمضان ٢٠٢٥ (حوار)
  • السيد القائد: رصيد الغرب الإجرامي مهول وكارثي ..
  • خسائر غولاني تدق ناقوس الخطر بجيش الاحتلال
  • استشاري علاج نفسي: الاعتماد على تطبيقات الذكاء الاصطناعي يؤدي للعزلة وافتقاد الأمان