قال الرئيس التركي رجب طيب إردوغان إنه ربما يجري تعديلا وزاريا ويعين نوابا جددا لرئيس حزب العدالة والتنمية الحاكم الذي يتزعمه، حسبما ذكرت وكالة أنباء رويترز.

وحسب الوكالة، وهو في طريق عودته من صربيا أنه سيجري بعض التقييمات بشأن التغييرات المحتملة لكنه لم يذكر تفاصيل أخرى.

 

.

المصدر: بوابة الوفد

كلمات دلالية: أردوغان رئيس حزب العدالة والتنمية صربيا تعديلا وزاريا تركيا

إقرأ أيضاً:

سرطان وطفولة قاسية ومنصب وزاري.. رامي عياش يكشف فصولاً مؤثرة من حياته

في لقاء اتسم بالمصارحة والمكاشفة ببرنامج "حبر سري"، استرجع الفنان اللبناني رامي عياش، ذكريات طفولته وظروف مرضه بالسرطان وتفاصيل حياته الصعبة.

ووصف عياش، طفولته بـ "القاسية"، مشيراً إلى أن شخصية والدته القوية وعملها كمديرة مدرسة لمدة 16 عاماً جعلت حياته ذات طبيعة خاصة، حيث كان ممنوعاً من الهزار سواء في المدرسة أو أثناء الدراسة، وهو ما جعله يتأقلم لاحقاً بسهولة مع التجنيد الإجباري.

وأضاف عياش، أنه أكمل دراسته الجامعية فقط لإرضاء والدته، رغم أنه لم يكن يحب الدراسة كثيراً، لكنه كان يسعى لتحقيق حلمها بالحصول على شهادات أكاديمية.


وكشف رامي عياش، أن والدته كانت ترفض حضور حفلاته دون دفع ثمن التذكرة، قائلًا: "كانت أمي، رحمها الله، تحضر حفلاتي دون أن تخبرني، ودائماً كنت أتفاجأ بوجودها بين الجمهور، كانت تجلس في الصف الأول أو الثاني، أو حتى الأخير، لكنها كانت تصرّ على دفع ثمن التذكرة كباقي الجمهور".

وذكر أن المرة الوحيدة التي حضرت فيها والدته حفلة له دون أن تدفع تذكرة كانت في دار الأوبرا المصرية، لأن حلمها كان أن تراه يغني.

وحول غنائه خلال مرحلة الطفولة، أشار إلى أنه كان يحلم دائماً بأن يصبح فناناً ولقبه جميع أقاربه بـ "الطفل المُعجزة"، حيث كان يُطلب منه الغناء في حفلات المدرسة وأعياد الميلاد، والمناسبات المختلفة في قريته.

موقف صعبة

وكشف عياش، عن أصعب موقف واجهه في حياته، عندما تم تشخيص إصابته بالسرطان، قبل أن يتبين لاحقاً أن الورم حميد.


ولفت عياش، إلى أن هذا التشخيص أدخله في حالة من القلق والتوتر، فضلاً عن تعرضه لهجوم من البعض الذين شككوا في حقيقة مرضه واتهموه بالسعي وراء تصدر التريند.

واختتم حديثه بالتأكيد على أن الأزمة انتهت بسلام، بعدما تأكد أن الورم غير خبيث، وتمكن من التغلب على هذه المحنة بنجاح.

منصب وزاري

كما كشف عياش، عن تلقيه عرضاً لتولي منصب وزاري في الحكومة اللبنانية أكثر من مرة، لكنه رفض ذلك بسبب الأوضاع السياسية الفوضوية في البلاد - آنذاك-، وليس لعدم اهتمامه بالمناصب الرسمية.


وذكر أنه لم يجد الحكومة التي عُرضت عليه جديرة بالانضمام إليها، بقوله: "البلد كان فوضى، ومنصب الوزير لا يزدني شيئاً، وإذا لم يكن لدينا سيطرة كاملة على القرار لإحداث تغيير حقيقي، فما الفائدة من المنصب"، وفق قوله.

أحمد عدوية

عَبر عياش، عن حبه الشديد للفنان أحمد عدوية، الذي رحل عن عالمنا في ديسمبر (كانون الأول) الماضي عن عمر ناهز 79 عاماً، مشيراً إلى أنه سبق التعاون معه في أغنية "الناس الرايقة".


وقال عياش، إنه حزن لعدم المشاركة في عزائه لانشغاله، وكان من المفروض أن يكون أول الحاضرين لأن عدوية بمثابة "أب روحي له"، لكنه لا يزال على صلة بعائلته.

منع

استرجع عياش، ذكرياته مع كليب "قلبي مال" الذي طرحه عام 2000، لافتاً إلى أنه جرى منع عرضه لمدة أسبوعين لاتهامه بالجُرأة.

وقال رامي عياش، إنه بعد عرضه لأول مرة، طالب الجمهور بإعادته، ليتم السماح بعرضه لاحقاً، على الرغم أنه كسر الصورة النمطية عن الكليبات في ذلك الوقت.

مقالات مشابهة

  • سوريا.. صابرين تقدم استقالتها من المركزي وتعيين حصرية بدلا منها
  • الأمور حُسمت.. من سيكون الحاكم الجديد لمصرف لبنان؟
  • بعد اختياره نائبًا لرئيس أمانة الجبهة الوطنية.. أحمد سمير: نعمل من أجل وطن قوي وشباب فاعل
  • فوضى الدراسات العليا خارج العراق.. آلاف الشهادات والجامعات المستبعدة وسط عجز وزاري
  • سرطان وطفولة قاسية ومنصب وزاري.. رامي عياش يكشف فصولاً مؤثرة من حياته
  • الدبيبة يبحث في اجتماع وزاري مستجدات ملف الهجرة غير الشرعية
  • رامي عياش يكشف أسباب رفضه منصب وزاري في لبنان
  • أمراض يشير إليها فقدان الوزن المفاجئ
  • مصدر حكومي: البيت الأبيض لايثق بحكومة السوداني وإطاره الحاكم في التعامل مع الملف الإيراني
  • إعفاء مدير بلديات ديالى وتعيين بديل له (وثيقة)