وفد من 12 شركة بريطانية يحل بالمغرب لاستكشاف فرص الإستثمار في مشاريع مونديال 2030
تاريخ النشر: 12th, October 2024 GMT
زنقة 20 | الرباط
أعلن جون هامفري مفوض ملك بريطانيا التجاري في إفريقيا ، أن وفدا من 12 شركة بريطانية سيحلون بالمغرب من 15 إلى 17 أكتوبر.
و قال هامفري الذي يعتبر بمثابة مستشار لملك بريطانيا تشارلز الثالث، في تغريدة على موقع X : “استعداد المغرب لاستضافة كأس العالم لكرة القدم 2030، سيزور وفد من 12 شركة بريطانية المغرب من 15 إلى 17 أكتوبر 2024 لاستكشاف فرص الشراكة.
As Morocco ???????? prepares to co-host the 2030 FIFA World Cup⚽????, a delegation of 12 UK companies will visit Morocco from October 15 to 17, 2024 to explore partnership opportunities.
Here are 5 things to know about the 2030 FIFA World Cup in Morocco ???? pic.twitter.com/qAclen3DlV
— ???????? His Majesty's Trade Commissioner for Africa (@tradegovAfrica) October 11, 2024
ونشر هامفري فيديو قصير من إعداد الحكومة البريطانية، يبين فرص الاستثمار البريطانية بالمغرب في أفق استضافة المملكة لكأس العالم 2030.
فوزي لقجع، الوزير المنتدب المكلف بالميزانية، رئيس ملف كأس العالم 2030 ، كان قد التقى بالهيئة البريطانية للبنية التحتية والمشاريع الكبرى (AIP).
و كان وفد عن الوكالة قد زار المغرب للقاء كبار المسؤولين المغاربة، بهدف استكشاف الفرص المتاحة لدعم تنفيذ المشاريع الكبرى وبرامج البنية التحتية، خاصة في ضوء تنظيم المغرب لكأس العالم 2030.
المصدر: زنقة 20
إقرأ أيضاً:
الأسر البريطانية أكثر تشاؤما بشأن الاقتصاد مقارنة بعام 2024
يبدو أن الأسر البريطانية أصبحت أكثر تشاؤما بشأن الاقتصاد، مقارنة بما كانت عليه عندما خرجت المملكة المتحدة من حالة الركود قبل عام، مما يمثل صفعة لآمال وزيرة الخزانة البريطانية راشيل ريفز في تحقيق النمو.
وأظهر مؤشر مؤسسة (جيه.إف.كيه) للتوقعات الاقتصادية أن توقعات المستهلكين للاقتصاد على مدى الأشهر الـ12 المقبلة بلغت (-31 ) هذا الشهر وهو أقل حوالي سبع نقاط مئوية عما كان عليه في فبراير العام الماضي في أعقاب ركود معتدل، حسب وكالة "بلومبرغ نيوز" الجمعة.
وبينما ارتفع المؤشر بشكل طفيف منذ يناير، إلا أنه ظل قريبا من أقل مستوى له منذ عامين.
وتضيف تلك النتائج إلى الأدلة التي تشير إلى أن ميزانية وزيرة الخزانة لرفع الضرائب لها تأثير دائم على المستهلكين، الذي يحرك إنفاقهم الاقتصاد البريطاني.
يشار إلى أن ريفز تعهدت بتعزيز النمو من خلال الاستثمار في مشروعات البنية التحتية وتقليص اللوائح. لكن مع تراجع حزب العمال في استطلاعات الرأي، فإنها تتعرض لضغوط متزايدة لتقديم نتائج قصيرة الأجل لتعزيز الاقتصاد الذي ينمو بالكاد منذ تولي الحزب السلطة في يوليو.