الريال اليمني يواصل مسلسل الإنهيار المتسارع في مناطق الشرعية "أسعار الصرف"
تاريخ النشر: 12th, October 2024 GMT
افتتح اليوم السبت، تعاملات الريال اليمني بإنهيار قياسي، أمام العملات الأجنبية بمناطق سيطرة الحكومة اليمنية.
وقالت مصادر مصرفية إن الريال اليمني واصل انهياره المتسارع حيث وصل إلى 1962 ريالا مقابل الدولار الواحد في عدن وبقية مناطق سيطرة الشرعية.
وأضافت أن الريال السعودي وصل إلى 513 ريالا يمنيا للبيع والشراء 511، فيما بقية أسعار الصرف ثابتة في مناطق الحوثيين.
أسعار صرف الريال اليمني مقابل الدولار اليوم السبت - 12/10/2024
صنعاء
شراء = 534 ريال
بيع = 535 ريال
عدن
شراء = 1950 ريال
بيع = 1962 ريال
أسعار صرف الريال اليمني مقابل السعودي
صنعاء
شراء = 139.80 ريال
بيع = 140 ريال
عدن
شراء = 511 ريال
بيع = 513 ريال
أسعار الصرف غير ثابتة.
المصدر: الموقع بوست
كلمات دلالية: عدن البنك المركزي الريال اليمني اليمن الحرب في اليمن الریال الیمنی
إقرأ أيضاً:
الريال الإيراني يهبط إلى مستوى غير مسبوق ويكسر حاجز المليون أمام الدولار
تراجع الريال الإيراني إلى ما دون مستوى المليون ريال للدولار، والذي يعتبر حاجزاً نفيساً هاماً للعملة الإيرانية، في وقت الذي لا يرى فيه المتعاملون والمستثمريون نهاية وشيكة للعقوبات الأميركية وذلك مع ممارسة ترامب لضغوط شديدة على طهران.
ضغط ترامب "الشديد" هذا وقال ترامب في وقت سابق من الشهر الجاري إنه بعث رسالة إلى المرشد الإيراني، علي خامنئي، قال فيها إن البرنامج النووي لطهران يمكن التعامل معه عسكرياً أو التفاوض بشأنه.
ومن جهته، رفض خامنئي إجراء المفاوضات مع أميركا، ووصفها بأنها "مخادعة"، فيما قال وزير الخارجية الإيراني عباس عراقجي الأسبوع الماضي إن المفاوضات مع واشنطن مستحيلة ما لم تتغير سياستها.
هذا وأظهر موقع بونباست لتتبع العملة الإيرانية أن الريال هبط إلى مستوى منخفض قياسي بلغ 1039000 ريال مقابل الدولار الأميركي الثلاثاء 25 مارس.
ويمثل هذا انخفاضاً بأكثر من النصف في قيمة العملة من نصف قيمتها منذ تولى الرئيس مسعود بزشكيان منصبه في العام الماضي.
ويلجأ الإيرانيون الباحثون عن ملاذات آمنة لمدخراتهم في ظل معدل تضخم سنوي يبلغ نحو 40% إلى شراء الذهب والدولار وعملات أخرى، مما ينذر بتحديات إضافية للريال.
وبلغ سعر العملة الإيرانية نحو 55000 ريال مقابل الدولار في 2018 عندما فرضت إدارة ترامب خلال ولايته الأولى عقوبات لإجبار طهران على التفاوض عبر تقليص صادراتها النفطية والحد من وصولها إلى العملات الأجنبية