*تحركت قبل أيام من مدينة بنغازي الليبية 4 جرارات ضخمة تحمل أسلحة ومعدات حربية، تم شحنها بواسطة ليبي يدعى محمود الشامي، وهو مشرف هذا النوع من العمليات لدى مليشيات الدعم السريع، وكان مكلفاً بتسليم الشحنة لشخص ينتمي لقبيلة القرعان بمعسكر سارة (على بعد 35 كيلومتراً من مدينة الكفرة) اسمه عبد الرحمن أردخي، كي يسلمها بدوره إلى المدعو محمد بخيت دوديه، وهو يتبع للمتمردين وينتمي إلى قبيلة المحاميد، وكان مكلفاً بتوصيل الشحنة لشخص من قبيلة التاما يقيم في مدينة أدري التشادية ويدعى منصور أدم أبو دكو، وجرى الترتيب بأن يتم وضع شعارات لمنظمات دولية تعمل في مجال العون الإنساني على الجرارات الأربعة، كي تدخل السودان تحت مظلة وستار الإغاثة.
د. مزمل أبو القاسم
#جيش_قوقو
#جيش_السودان
#مشتركة_سم_الجنجويد
#مشتركة_فوووووق
#مورال_فوووووقإنضم لقناة النيلين على واتساب
المصدر: موقع النيلين
إقرأ أيضاً:
فيما العرب يتفرجون.. واشنطن تزود كيان الاحتلال بـ13 ألف ذخيرة لقتل النساء والأطفال في غزة
متابعات
أعلنت الولايات المتحدة الأمريكية تزود كيان الاحتلال الإسرائيلي بـ13 ألف قطعة ذخيرة جوية لدعم حرب الإبادة التي ترتكبها بحق المدنيين في قطاع غزة منذ نحو عامين.
وكشفت صحيفة “يديعوت أحرونوت” الصهيونية: أن جيش كيان الاحتلال بصدد استلام شحنة ضخمة من الذخائر والأسلحة الجوية من الولايات المتحدة.
وأوضحت الصحيفة أن الشحنة تشمل أكثر من 3 آلاف قطعة ذخيرة لسلاح الجو، ضمن الاستعداد لعمليات عسكرية موسعة في قطاع غزة، واحتمال مواجهة عسكرية مع إيران.
ووفقا للصحيفة، فإن الشحنة التي تمت الموافقة عليها حديثا من قبل الحكومة الكيان تأتي في سياق رفع مستوى الجاهزية القتالية لسلاح الجو الصهيوني، في ظل استمرار حرب الإبادة في غزة والاستعداد لعمليات واسعة في المنطقة.
وتأتي هذه الشحنات من الأسلحة من قبل أمريكا اللعينة لكيان الاحتلال في استمرار الخذلان والصمت العربي والإسلامي المخزي تجاه مأساة غزة وفلسطين واقتراح بعض أحذية الغرب وعملاء المواس من بعارير العرب نزع سلام المقاومة الفلسطينية.