وقفتان في مديرية الحيمة الداخلية بصنعاء إحياءً للذكرى الأولى لطوفان الأقصى
تاريخ النشر: 12th, October 2024 GMT
الثورة نت|
نُظمت بمديرية الحيمة الداخلية محافظة صنعاء، اليوم، وقفتان قبليتان مسلحتان بمناسبة الذكرى الأولى لطوفان الأقصى.
حيث نظمت الوقفة المركزية الأولى في سوق السلف بمشاركة مربعي الأحبوب والجدعان بني السياغ ، والأخرى بمربع بني الحذيفي بني يوسف.
وردد المشاركون في الوقفتين الشعارات والهتافات المنددة بالجرائم الصهيونية بحق أبناء الشعبين الفلسطيني واللبناني ، مؤكدين أن تلك الجرائم لن تمر دون رد.
وجدد بيان صادر عن الوقفتين العهد للسيد القائد وأبناء فلسطين ولبنان والشهيد حسن نصر الله ، على الوقوف صفاً واحداً إلى جانب أبطال المقاومة ضد العدو الصهيوني الأمريكي ، وتقديم الغالي والنفيس حتى ينال الشعبين الفلسطيني واللبناني كامل حقوقهما المشروعة.
وأكد البيان التفويض المطلق للسيد القائد عبدالملك الحوثي في كل الخيارات الإستراتيجية التي يتخذها في الدفاع عن الوطن ونصرة غزة ولبنان.
المصدر: الثورة نت
كلمات دلالية: صنعاء مديرية الحيمة الداخلية
إقرأ أيضاً:
كتائب القسام تنشر فيديو يجمع قادة حماس الشهداء للمرة الأولى
الثورة نت/..
نشرت كتائب القسام، الجناح العسكري لحركة المقاومة الإسلامية حماس، اليوم السبت، فيديو جديدًا يوثق لقاءً تاريخيًا جمع بين القادة الشهداء إسماعيل هنية، صالح العاروري، ويحيى السنوار، في إحدى جولاتهم التفقدية لمواقع التصنيع العسكري التابعة للكتائب.
وأظهر الفيديو القادة الثلاثة خلال تفقدهم مواقع التصنيع العسكري التابعة لكتائب القسام، ولقائهم بمسؤولي التصنيع، كما تضمنت المشاهد مشاركة رمزية لهم في إحدى مراحل عملية التصنيع.
وفي الفيديو، أكد يحيى السنوار: “أولويتنا في قطاع غزة إعداد واستكمال خطة التحرير”، في رسالة تحمل تأكيدًا على استمرارية نهج المقاومة رغم التحديات.
واستشهد القائد العاروري في الثاني من يناير 2024، نتيجة قصف صهيوني استهدف مبنى في الضاحية الجنوبية بالعاصمة اللبنانية بيروت. أما القائد إسماعيل هنية فاغتاله العدو في 31 يوليو 2024 إثر استهداف في العاصمة الإيرانية طهران.
واستشهد القائد السنوار في 16 أكتوبر 2024 خلال اشتباك مسلح مع قوة صهيونية في مدينة رفح جنوب قطاع غزة.
كما ظهر في الفيديو عدد من قادة القسام الشهداء حيث ظهروا بوجوههم في حين أخفيت ملامح آخرين.
ويعد الفيديو رسالة رمزية من كتائب القسام، تسلط الضوء على إرث قادتها الشهداء ودورهم في تطوير القدرات العسكرية للمقاومة، مع التشديد على استمرار العمل وفق خطط المقاومة لتحقيق “التحرير”.