التنسيق الحضاري يحتفل باليوم العالمي للعمارة.. الاثنين المُقبل
تاريخ النشر: 12th, October 2024 GMT
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
ينظم الجهاز القومي للتنسيق الحضاري، برئاسة المهندس محمد أبو سعدة ندوة ومعرض بعنوان "حياة جديدة لتراث قديم: توجهات معاصرة لإعادة توظيف المباني التاريخية في مصر"، تحت رعاية الدكتور أحمد فؤاد هنو، وزير الثقافة، احتفالاً باليوم العالمي للعمارة، وذلك بمركز الهناجر للفنون يوم الاثنين ١٤ أكتوبر ٢٠٢٤ الساعة الخامسة مساء, بالتعاون التعاون مع المجلس الأعلى للثقافة بأمانة الدكتور اسامة طلعت, من خلال لجنة الفنون التشكيلية والعمارة، مقررها الدكتور هابي حسني.
وتتناول الندوة والمعرض استعراض الممارسات المعاصرة وإعادة الاستخدام والتوظيف المتوافق لمباني التراث في تنمية المجتمع المحلي، وزيادة الوعي بالتراث المعماري من خلال نشاطاته والفعاليات الفنية والثقافية به، والتي تساعد على تحسين ورفع مستوى البيئة المعيشية وجودة الحياة العمرانية. والندوة والمعرض تواكب الاحتفاء بيوم العمارة العالمي والذي يحتفل به في الاثنين الأول من شهر أكتوبر.
ويتضمن البرنامج افتتاح المعرض في تمام الخامسة مساءً بقاعة آدم حنين، ويعقبه في تمام السادسة مساءً عقد الندوة بقاعة هدى وصفي؛ على أن يستمر المعرض حتى يوم الثلاثاء 15 أكتوبر ٢٠٢٤.
المصدر: البوابة نيوز
كلمات دلالية: وزير الثقافة الجهاز القومي للتنسيق الحضاري مركز الهناجر للفنون المجلس الأعلى للثقافة التراث المعماري
إقرأ أيضاً:
السعودية تطلق خريطة للعمارة بـ19 طرازًا مستوحى من تنوعها الثقافي والجغرافي
دبي، الإمارات العربية المتحدة (CNN) -- في خطوة تهدف إلى تطوير المدن السعودية والاحتفاء بإرثها العمراني، أطلق ولي العهد السعودي، الأمير محمد بن سلمان، الأحد "خريطة العِمارة السعودية"، التي تشمل 19 طرازًا معماريًا مستوحى من الخصائص الجغرافية والثقافية للمملكة.
ووفقًا لوكالة الأنباء السعودية "واس"، أكد ولي العهد السعودي، رئيس اللجنة العليا للموجهات التصميمية للعمارة السعودية، أن إطلاق خريطة العمارة السعودية، التي تعكس تنوع المملكة الثقافي والجغرافي، يأتي ضمن "مساعي المملكة في تطوير مدن حضرية مستدامة تتناغم مع الطبيعة المحلية، وتوظّف الطراز المعماري التقليدي بأساليب حديثة".
وقال الأمير محمد بن سلمان إن "العمارة السعودية تمثّل مزيجًا من الإرث العريق والتصميم المعاصر، حيث نعمل على تحسين المشهد الحضري وتعزيز جودة الحياة، بما يحقق توازنًا بين الماضي والحاضر، ويكون مصدر إلهام عالمي للابتكار في التصميم المعماري".
وأضاف أن العمارة السعودية "تسهم في تعزيز التنمية الاقتصادية غير المباشرة من خلال زيادة جاذبية المدن، ما يحقق ارتفاعًا في أعداد الزوار والسياح، ويدعم نمو القطاعات المرتبطة بالسياحة والضيافة والإنشاءات. مشيرا إلى أنها تهدف إلى "بناء مستقبل تزدهر فيه مدننا ومجتمعاتنا".
وتهدف "العمارة السعودية" إلى تعزيز التنوع المعماري للمملكة، ودعم تحسين المشهد العمراني في مدنها، وتمكين القدرات المحلية.