أكد نبيل نغيز، مساعد الناخب الوطني، فلاديمير بيتكوفيتش، بأن الجميع واعٍ بما ينتظر “الخضر” في العاصمة الطوغولية “لومي”.

وعلى هامش سفرية المنتخب اليوم السبت، من مطار رابح بيطاط بعنابة، قال نغيز، حول المباراة المقررة الاثنين: “منتخب الطوغو ستكون له ردة فعل قوية، لقد تأثروا بالهزيمة الثقيلة. ولهذا ستكون المواجهة صعبة”.

قبل أن يضيف نغيز: “بالنسبة لنا لن نتراخى، ونعي المسؤولية الملقاة على عاتقنا. علينا تحقيق نتيجة ايجابية من أجل التأهل 100% إلى كأس أمم إفريقيا. وفي شهر نوفمبر تكون لدينا راحة أكثر والتحضير في أفضل الظروف”.

إضغط على الصورة لتحميل تطبيق النهار للإطلاع على كل الآخبار على البلاي ستور

المصدر: النهار أونلاين

إقرأ أيضاً:

من وحي ” علم النفس “

من وحي ” #علم_النفس “

#محمد_طمليه

أراجع طبيبا نفسيا : ” أنا مريض يا دكتور ، فمنذ أيام لم أضحك ولم تفتر شفتاي عن ابتسامة ، ولم أقوَ على المساهمة في لهو الرفاق .

أنا #مكتئب… حزين…. عاجز عن الانهماك في الحياة العامة … وحيد معزول .. امشي في الطريق فأخال ان المارة يراقبون خطواتي العاثرة … أنا أكره الناس ، ويتجلى كرهي لهم في موقفي من المرأة ، اذ أنني لا أحب هذا النوع من الكائنات ، ما جدوى النساء ؟ لا أحد يدري !! أنا سوداوي … لا أرى طريقا سالكا ، كل الابواب موصدة انها مهزلة ، اعني ان الحياة مهزلة . وانا فيها وحيد … لشد ما أشعر أنني مبصوق ..منبوذ…متروك على قارعة الكآبة . عبثا تحاول امي تقديم المساعدة . أنا في الواقع لا أحبها …نعم … لا أحب امي .. انك لا تستطيع ،ان تحب شخصا لمجرد أن الصدفة شاءت أن يحملك في رحمه ! هراء … مشاعرنا هراء … وعشقنا هراء … وكل ما يمكن أن نقوم به هو هراء في هراء في هراء . لماذا اكون مضطرا للعيش مع الآخرين ؟ ان الآخرين ما ينفكون يوترون أعصابي ، ويدفعونني دفعا الى الجنون . هل أنا مجنون يا دكتور ؟.

مقالات ذات صلة المأسوف على …. !!!! 2024/11/11

ويقول الطبيب : ” أنت لست مجنونا ، ولكنك لست شخصا سويا ايضا . لنقل أنك مريض ، واستطيع القول ، مبدئيا ان امكانية العلاج واردة ، اذا استطعنا أن نحدد معا ابرز العوامل التي اثرت في حياتك عندما كنت طفلا . فالداء والدواء مطموران في وعي تلك المرحلة واستخراجهما يتطلب عدة جلسات هادئة ” .

وأقاطع الدكتور : ” هل نقصد أن الطفولة هي منبع معاناتي حاليا ، علما بأنني في الأربعين “؟ .

يجيب الدكتور : ” ان الطفولة هي منبع المتاعب ، حتى لو بلغ المرء عمرا عتيا ، فما من سلوك شاذ ، الا وله ما يسوغه في مرحلة الطفولة ومن أجل ذلك ، نجد العالم المتمدن ، يولي أهمية خاصة لأطفاله.

وأهذي :” الطفولة اذن … تلك المرحلة “النظيفة” التي أحن اليها ، تلك المرحلة الطازجة ، التي ابادل رأسي بكيس من البصل ، لقاء أن يعود لي يوم واحد منها … وتعود لي براءتها … وعفويتها…

الطفولة … هل يمكن أن يكون دائي مطمورا فيها . في حين حسبت أنها مصدر وهجي ؟! وقلت :” اذا صح ما يقوله علم النفس ، وعلى ضوء واقع الاطفال في بلادنا … فنحن موشكون على كارثة..

مقالات مشابهة

  • رئيس النصر الليبي: مواجهة الزمالك لا تقدر بثمن.. والأبيض مدرسة عريقة في كرة القدم ونريد الاستفادة منها
  • وليد الفراج : مانشيني كان واضح ” والبيئة كانت مسمومة “
  • نذر الشتاء “القارص”!
  • من وحي ” علم النفس “
  • ترمب يعلن رسمياً تعيين ”ماركو ” عدو إيران والمقاومة الفلسطينية وزيراً للخارجية .. من هو ؟ و كيف ستكون سياسته ؟
  • منافسو الخضر.. ليبيريا تحقق أول فوز في تصفيات “الكان” وتُقصي الطوغو
  • شاهد| فلاش.. “هذا الجمع سيبدده الله”
  • جو بايدن يلتقي دونالد ترامب: عملية انتقال السلطة ستكون سلسة جدا
  • إنفانتينو عن كأس العالم للأندية 2025: ستكون "بداية تاريخية" لكرة القدم
  • وهران.. حجز 5800 قرص مهلوس وحوالي 3 كلغ “كيف”