عضو بـ«النواب» عن افتتاح محطة بشتيل: نشهد إنجازات لم يسبق لها مثيل
تاريخ النشر: 12th, October 2024 GMT
قال النائب محمد الجبلاوي عضو لجنة الطاقة والبيئة بمجلس النواب، إن مصر تشهد العديد من الإنجازات التي لم يسبق لها مثيل رغم التحديات والصعوبات إلا أن القيادة السياسية متمثلة في الرئيس عبد الفتاح السيسي يسعى جاهدا بإصدار توجيهات لعمل وتنفيذ مشروعات قومية تخدم المواطن المصري: «هذا الأمر نابع من حسه الوطني والمخلص لبلاده وشعبه».
وأوضح في بيان، أن افتتاح محطة قطارات صعيد مصر في بشتيل اليوم، تعد بمثابة خطوة مهمة نحو تعزيز شبكة النقل في مصر كما إنها خطوة حيوية وضرورية لتعزيز قطاع النقل في مصر وتعكس رؤية الدولة في تطوير البنية التحتية.
وأضاف عضو لجنة الطاقة والبيئة بمجلس النواب، أن حديث الرئيس عبد الفتاح السيسي أثناء افتتاح محطة بشتيل بالجيزة كان واضحا بالاستمرار في عمل المشروعات الوطنية ولن تتوقف رغم الظروف والتحديات الراهنة، مؤكدًا أن قطاع النقل شهد طفرة وتطور واضح على مدار الـ 10 سنوات الماضية بعدما ظل فترات طويلة في العهود السابقة يعاني من الإهمال وعدم الاكتراث به.
صمود الدولة المصرية رغم الصعوباتوأشار إلى أن الدولة المصرية رغم الظروف الاقتصادية الصعبة التي يعاني منها العالم والصراعات الإقليمية والحروب إلا أنها مازالت مستمرة في تنفيذ المشروعات القومية حرصا على توفير أكبر خدمة للمواطن المصري مما يؤكد إخلاص القيادة المصرية وحبها للوطن.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: محطة القطارات القيادة السياسية المشروعات الوطنية محطة بشتيل افتتاح محطة
إقرأ أيضاً:
ربما تنتهي معركة الخرطوم في المقرن، ما يعني أننا قد لا نشهد معركة كبيرة في جبل أولياء
ربما تنتهي معركة الخرطوم في المقرن، ما يعني أننا قد لا نشهد معركة كبيرة في جبل أولياء.
لماذا؟
لأن القيمة العسكرية لمنطقة جبل أولياء بالنسبة للمليشيا هي كونها معبر إلى الخرطوم. بفقدان منطقة المقرن والقصر الجمهوري، وهي منطقة تمسكت بها المليشيا لرمزيتها كدلالة على الوجود في قلب العاصمة ولا أهمية إستراتيجية لها من الناحية العسكرية بعد فقدان بحري وشرق النيل. فالمليشيا تحاول أن تقول بأنها ما تزال موجودة في قلب الخرطوم وفي القصر الجمهوري ومقرن النيلين لأطول مدة ممكنة.
جبل أولياء مهم لأهمية مركز الخرطوم، وبفقدان مركز الخرطوم ورمزيته تفقد منطقة جبل أولياء أي أهمية لها بالنسبة للمليشيا. لا توجد منطقة ذات أهمية عسكرية أو معنوية في العاصمة الخرطوم بعد منطقة المقرن والقصر.
ولذلك لا أتوقع أن تدافع المليشيا طويلا عن منطقة الجبل ولا أن تبقى فيها. لأن الوجود في الخرطوم سيصبح بلا قيمة بعد فقدان مركزها ذو القيمة الرمزية.
بعد القصر الجمهوري لا يوجد ما يستحق التمسك به بالنسبة لهم، وسيقولون وداعا للخرطوم، من استطاع أن يخرج منهم.
حليم عباس