رئيس مجلس النواب الإيراني يقود طائرة مساعدات إلى بيروت ( فيديو)
تاريخ النشر: 12th, October 2024 GMT
تداول رواد منصة أكس، مقطع فيديو لرئيس مجلس النواب الإيراني "محمد باقر قاليباف" وهو يقود طائرة المساعدات الإيرانية إلى لبنان .
هبط لرئيس مجلس النواب الإيراني "محمد باقر قاليباف" بالطائرة في مطار بيروت، ثم توجه للضاحية الجنوبية للأماكن التي تعرضت للقصف والتي يمنع الاحتلال الوصول لها.
وأكد رئيس البرلمان الإيراني، أن طهران تقف إلى جانب اللبنانيين وتدعم قرارات الحكومة والمقاومة، واشترط نقل المساعدات عبر جسر مباشر بين طهران و بيروت تحت إشراف حكومي.
وفي وقت سابق، قال مصدر إيراني إن طهران أبلغت الولايات المتحدة، وبعض الدول في الشرق الأوسط بأنها سترد على أي هجوم جديد من جانب "إسرائيل".
رئيس مجلس الشورى الإيراني يقود طائرة المساعدات الى لبنان ويتحدا الصهاينة
هذا هو الوفاء
هذه هي الشجاعة pic.twitter.com/uQBKncsP8k
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: رئيس مجلس النواب الإيراني طائرة مساعدات بيروت محمد باقر قاليباف لبنان مطار بيروت
إقرأ أيضاً:
هولندا تستدعي السفير الإيراني بسبب عمليات تصفية مشبوهة
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
استدعت وزارة الخارجية في هولندا، يوم الخميس، مبعوث إيران المعتمد لديها، وذلك على خلفية ما ورد في تقرير استخباراتي رسمي يشير إلى وجود صلة محتملة بين طهران ومحاولتين لتصفية معارضين على أراضٍ أوروبية.
وجاء الاستدعاء عقب نشر التقرير السنوي لجهاز الأمن والمخابرات الهولندي، الذي أفاد بأن رجلين جرى توقيفهما في يونيو 2024 بمدينة هارلم يشتبه بضلوعهما في محاولة تصفية مواطن من أصل إيراني يقيم في البلاد منذ فترة.
وأشار التقرير إلى أن أحد المعتقلين يُعتقد أنه كان أيضًا جزءًا من مخطط آخر استهدف السياسي الإسباني أليخو فيدال كوادراس، المعروف بانتقاداته للنظام الإيراني، والذي تعرّض لمحاولة تصفية في العاصمة الإسبانية مدريد خلال نوفمبر 2023.
وأوردت الأجهزة الأمنية في الوثيقة الصادرة أن طبيعة التنفيذ تحمل بصمات طرق سبق أن استُخدمت في عمليات مشابهة، نُسبت سابقًا إلى جهات مرتبطة بالحكومة الإيرانية، لافتة إلى لجوء هذه الأطراف إلى مجموعات تعمل في إطار شبكات الجريمة المنظمة داخل أوروبا، بغرض ملاحقة الخصوم السياسيين.
وبحسب التقييم القائم على معطيات استخباراتية، فإن السلطات الهولندية تميل إلى تحميل طهران المسؤولية المباشرة عن العمليتين، ما دفع الحكومة إلى اتخاذ موقف دبلوماسي حازم تمثل في استدعاء السفير الإيراني لتقديم توضيحات رسمية.