أمين الفلاحين بـ«الشعب الجمهوري»: القيادة السياسية قدمت كل الدعم للقطاع الزراعي
تاريخ النشر: 12th, October 2024 GMT
أكد السيد غنيوة، أمين الفلاحين، القيادي بحزب الشعب الجمهوري بمحافظة الإسكندرية، أن القيادة السياسية قدمت كافة سبل الدعم للقطاع الزراعي، لأن الدولة المصرية تولي الزراعة اهتماما خاصا لتحقيق الأمن الغذائي المصري.
تحقيق الاكتفاء الذاتيوأضاف «غنيوة»، في بيان له، أن الفلاحين هم الركيزة الأساسية لتحقيق الاكتفاء الذاتي والأمن الغذائي للدولة، موضحا أن الفلاح يلعب دورا مهما في الاقتصاد، وتدرك الدولة المصرية أهمية الزراعة في الاقتصاد الوطني، والقيادة السياسية حريصة على دعم الفلاحين من خلال العديد من البرامج والمبادرات، وتسعى الدولة لتلبية الاحتياجات الغذائية وسد الفجوة بين الإنتاج والاستهلاك.
وأشار أمين الفلاحين بحزب الشعب الجمهوري في محافظة الإسكندرية، إلى أن الاهتمام بالفلاح يعني الاهتمام بجودة الإنتاج، مؤكدا ضرورة تلبية احتياجات الفلاحين وتوفير الدعم اللازم لهم، من خلال توفير الآليات التكنولوجية والتقنيات الزراعية الحديثة.
القطاع الزراعي أصبح أمنا قومياوشدد السيد غنيوة، على أنه بعد الأزمة الكبيرة التي يعاني منها العالم أجمع في الفترة الأخيرة، خاصة في القطاع الزراعي، أصبح الأخير أمنا قوميا، ولا يقل أهمية عن القطاع الصناعي.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: الفلاحين القطاع الزراعي الشعب الجمهوري الاكتفاء الذاتي الأمن الغذائي
إقرأ أيضاً:
بلينكن: اتفاق غزة أصبح قريبا أكثر من أي وقت مضى
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
أفادت قناة القاهرة الإخبارية فى خبر عاجل لها بأن وزير الخارجية الامريكي أنتوني بلينكن قال إننا نتعاون مع شركائنا للضغط على حماس للقبول باتفاق بشأن غزة، وأشار إلى رفض الولايات المتحدة فكرة السيطرة الإسرائيلية على القطاع، واصفًا ذلك بأنه لا يخدم المصالح الإسرائيلية.
وذكرت وسائل إعلام أمريكية نقلًا عن بلينكن أن هناك تقدمًا واضحًا في المحادثات بشأن غزة، وأن التوصل إلى اتفاق بات أقرب من أي وقت مضى.
في غضون ذلك، يواصل الجيش الإسرائيلي تنفيذ هجمات جوية وقصف مدفعي مكثف على القطاع، ما أسفر عن مآسٍ إنسانية جسيمة. وأدت هذه العمليات إلى تدمير أحياء سكنية بالكامل، مع تزايد أعداد الضحايا المدنيين ونزوح السكان بشكل شبه كامل بسبب تدهور الأوضاع الأمنية.
تفاقمت الأزمة الإنسانية في غزة بسبب نقص المساعدات الأساسية، حيث تحول الحصار المفروض إلى عائق كبير أمام وصول الوقود والإمدادات الضرورية لإنقاذ الأرواح. ومع استمرار الغارات الجوية، لم يتمكن فرق الإغاثة من انتشال الجثث من تحت الأنقاض، مما زاد من حجم الكارثة الإنسانية التي يعاني منها القطاع.