فريق أبحاث أردني يفك شيفرة ثاني أشهر مسألة مفتوحة بالرياضيات .. تفاصيل
تاريخ النشر: 12th, October 2024 GMT
#سواليف
تمكن #فريق_أبحاث_أردني من حل ثاني أشهر #مسألة_مفتوحه_بالرياضيات و المطروحه منذ عام ١٩٤٨ وهي: “Every Uniquely Remotal Set in a Hilbert Space is a singleton”.
وتم قبول البحث في مجلة: “European Journal of Pure and Applied Mathematics” ، علما بان المجله مصنفه و مفهرسه ب سكوبس و تصنيفها Q1 .
الفريق المكون من #البرفيسور_رشدي_خليل من #الجامعة_الاردنية و #الدكتور_مأمون_أبو_حماد من #جامعة_الزيتونة و #الدكتور_وسيم_الشنطي جامعة الزيتونة والدكتور عبدالرحمن يوسف من الجامعة الأمريكية في الشارقة ، استطاع حل اشهر مسالتين من اصل ثلاث مسائل عالقه منذ سنوات وهذه المسائل هي:
1) Fermat Last Theorem.
و التي تعد اشهر مساله حيث تمكن العالم الأمريكي “اندرو” من جامعة هارفرد من حلها عام ١٩٩٢ و تبين وجود أخطاء في الحل، فقام بحلها مرة أخرى عام ١٩٩٤ ، علما بأنها بقيت بدون حل لمدة تزيد عن ٣٠٠ عام.
2) The Invariat Subspace Problem for Separable Hilbert Space.
و التي تمكن الفريق الاردني من حلها هذا العام بعد ان صمدت ما يقارب ال ٨٠ عاما.
3) Every Uniquely Remotal Set in a Hilbert Space is a Singleton.
والتي تمكن فريق الأبحاث الأردني من حلها هذا العام ، إذ صمدت هذ المسألة ما يقارب ٧٦عام ، قبل أن يفك الفريق الأردني شيفرتها .
المصدر: سواليف
كلمات دلالية: سواليف الجامعة الاردنية جامعة الزيتونة
إقرأ أيضاً:
مركز محمد بن راشد يكرّم المشاركين في «أبحاث علوم الفضاء»
دبي: «الخليج»
كرّم مركز محمد بن راشد للفضاء الطلبة والمشرفين الذين شاركوا في برنامج أبحاث علوم الفضاء للطلبة الجامعيين 2024، ويهدف إلى تنمية مهارات البحث العلمي لدى الشباب الإماراتي.
أُقيم الحفل في مقر المركز بدبي، ليكون تتويجاً لبرنامج مكثف استمر 10 أسابيع، شهد مشاركة طلاب من جامعات مرموقة، أجروا خلالها أبحاثاً متقدمة تحت إشراف نخبة من خبراء علوم الفضاء.
هذا البرنامج دليل على التزام المركز بتنمية الجيل المقبل من المهتمين بالفضاء، ومواصلة مهمته في إجراء أبحاث رائدة تعزز مكانة دولة الإمارات في قطاع الفضاء عالمياً.
أتاح البرنامج للطلبة الجامعيين، الذي أُقيم بالتعاون مع مؤسسات تعليمية بارزة شملت جامعة نيويورك أبوظبي، وجامعة محمد بن راشد للطب والعلوم الصحية، والمركز الوطني لعلوم وتكنولوجيا الفضاء، ومعهد ماساشوستس للتكنولوجيا، الفرصة للطلاب للمساهمة في مبادرات أبحاث الفضاء المتطورة في دولة الإمارات. وعمل الطلاب على مشاريع رائدة في مجالات متنوعة مثل علوم الأرض، وصحة الإنسان في الفضاء، وتبلور البروتينات في الفضاء، والهندسة، تحت إشراف فريق مركز محمد بن راشد للفضاء، وبالتعاون مع جهات محلية وعالمية.
وقال سالم المري، المدير العام للمركز: «بإتاحة الفرصة لطلابنا للعمل مع نخبة من الخبراء في علوم أبحاث الفضاء، فإننا نستثمر في المواهب المبتكرة التي ستواصل مسيرة دولتنا في استكشاف الفضاء والتقدم التكنولوجي. العمل الذي قدّمه هؤلاء الطلاب يعكس تفانيهم وجهودهم، ونتطلع لرؤية إسهاماتهم الكبيرة في قطاع الفضاء وخارجه».
عمل الطلاب الذين شاركوا في البرنامج على مجموعة متنوعة من الأبحاث، مثل دراسة تأثير العزلة في الجهاز العصبي والأوعية الدموية والقلب لدى الإنسان. كما ركز بحث آخر على دراسة انتقال الحرارة من سطح القمر إلى إطارات المركبات الجوالة، وهو بحث بالغ الأهمية يهدف إلى دعم المهام المستقبلية لاستكشاف القمر بضمان فعالية المركبات الجوالة في البيئة القاسية على سطحه.
من بين الأبحاث العلمية الأخرى، كان تلخيص 500 ورقة بحثية عن دمج تقنيات الاستشعار عن بُعد والذكاء الاصطناعي، وتحليل صور الأقمار الاصطناعية لإمارة أبوظبي.
كما أُجريت دراسة مقارنة بين الخلايا الجذعية وخلايا جذور الأسنان لتعزيز تقنيات زراعة الخلايا التي قد تُسهم في تحسين التطبيقات الطبية.
ومشروع آخر لفحص كثافة العظام لدى أفراد طاقم محاكاة الفضاء ومقارنتها بحالات من الحياة الواقعية، مثل مرضى «كوفيد-19» ومرضى هشاشة العظام غير القادرين على الحركة، مُشدداً على أوجه التشابه في التأثيرات الصحية الناتجة عن العزلة. وخلال الحفل، أشاد المركز بجهود المشرفين من فريق عمله والمؤسسات المشاركة، حيث كانت إرشاداتهم وخبراتهم ذات قيمة كبيرة في ضمان نجاح مشاريع أبحاث الطلاب.