تحذير للنساء.. هذه العلامات تكشف سرطان الرحم
تاريخ النشر: 12th, October 2024 GMT
يعد سرطان الرحم من أخطر الأمراض التى تصيب النساء ويسبب مضاعفات خطيرة إذا لم يتم علاجه بسرعة.
ووفقا لما جاء في موقع NHS يمكن أن تشمل أعراض سرطان الرحم الرئيسية مايلي:
. قصة طفل السبح من النوم على الأرض لربع مليون جنيه
نزيف أو بقع من المهبل بعد انقطاع الطمث
فترات غزيرة من المهبل وهو أمر غير معتاد بالنسبة لك
نزيف مهبلي بين فتراتك الشهرية
تغير في إفرازاتك المهبلية
يمكن أن تشمل الأعراض الأخرى لسرطان الرحم ما يلي:
كتلة أو تورم في بطنك أو بين عظام الورك (الحوض)
ألم في أسفل الظهر أو بين عظام الورك (الحوض)
الألم أثناء ممارسة الجنس
دم في البول
الأعراض شائعة ويمكن أن تكون ناجمة عن العديد من الحالات المختلفة.
لا يعني وجود هذه الأعراض أنك مصابة بسرطان الرحم بالتأكيد، ولكن من المهم التحقق من الأعراض بواسطة طبيب عام.
لا تنتظر حتى تتصل بطبيبك العام وذلك لأن اكتشافها مبكرًا قد يعني سهولة علاجها إذا كانت ناجمة عن السرطان.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: الرحم سرطان الرحم انقطاع الطمث ممارسة الجنس أخطر الأمراض مضاعفات خطيرة أعراض سرطان الرحم حالات المخ
إقرأ أيضاً:
اكتشاف فجوات في عظام ديناصور عمره 70 مليون سنة
توصل فريق دولي من العلماء إلى وجود جيوب أو فجوات هوائية في عظام ديناصور من فصيلة عظايا ألفاريز، مما يُمثل أول دليل على وجود هذه السمة في هذه المجموعة تحديدًا من الديناصورات.
عظايا ألفاريز هي فصيلة من الديناصورات الثيروبودية، كانت صغيرة، وخفيفة البنية، وذات سمات تشبه الطيور، وهذه السمة الجديدة تعزز الصلة التطورية بالطيور الحديثة.
وقد عُثر على الحفريات في تكوين ألين بمقاطعة ريو نيغرو بالأرجنتين، ويعود تاريخها إلى ما يقرب من 70 مليون سنة، أي إلى أواخر العصر الطباشيري.
تكيّف مدهشوبحسب الدراسة، التي نشرت في دورية "بلوس وان"، فقد استخدم الباحثون تقنية متقدمة للتصوير المقطعي المحوسب لتحليل عظام الديناصورات، كاشفين عن تجاويف داخلية تُشبه الأكياس الهوائية الموجودة لدى الطيور الحديثة.
وقد عثر الباحثون على تلك الفجوات الهوائية في عينة صغيرة السن، مما يشير إلى أن هذا النوع من التكيفات ربما يكون قد تطور في وقت مبكر من حياة هذه الديناصورات.
ويعني ذلك أن الجيوب الهوائية تشكلت في مرحلة مبكرة من النمو، وليس نتيجة للشيخوخة. ويشير هذا إلى أن العظام الممتلئة بالهواء لم تكن استجابة للحجم أو الإجهاد، بل سمة متأصلة في هذا النوع.
ولم تكن هذه الفراغات المملوءة بالهواء موجودة في الجذع فحسب، بل وُجدت أيضًا، بشكل مُفاجئ، في عمق الذيل، مما يُشير إلى وجود تهوية واسعة النطاق عبر الهيكل العظمي.
إعلانويُرجّح الباحثون أن وجود هذه الفجوات الهوائية قد ساهم في تقليل الوزن الإجمالي للديناصور، مما عزز خفة حركته، وربما ساعد في كفاءة استخدام الطاقة، وهو أمر مهم بشكل خاص لديناصور صغير سريع الحركة مثل تلك التي تنتمي إلى هذه العائلة.
وترتبط هياكل مماثلة لدى الطيور الحديثة بأجهزة تنفس عالية الكفاءة، مما يُشير إلى أن هذا الديناصور ربما كان يشترك في مزايا تنفس مماثلة.
وربما ساعدت هذه السمة التشريحية أيضًا في تنظيم درجة حرارة جسم الديناصور، ولعبت دورًا في تنظيم الحرارة في ظل ظروف بيئية متفاوتة، على غرار وظائف الطيور.
ترتبط العظام المُهَوَّاة أيضًا بأجهزة تنفسية متقدمة، حيث يتدفق الهواء باستمرار في اتجاه واحد، مما يزيد من امتصاص الأكسجين.
تاريخ طويل للحياةسمح الحفظ الممتاز للحفرية للباحثين برسم خريطة لبنيتها الداخلية، مما يوفر بيانات نادرة عن التكيفات الحيوية للثيروبودات الصغيرة.
في السابق، كانت العظام المملوءة بالهواء معروفة بشكل رئيسي لدى الثيروبودات وثيقة الصلة بالطيور، مما يجعل هذا الاكتشاف مهمًا في فهم تطور الديناصورات والطيور.
وبحسب الدراسة، يدعم وجود الأكياس الهوائية الرأي القائل بأن أنظمة التنفس الشبيهة بالطيور تطورت في وقت أبكر مما كان متوقعًا، وعبر مجموعة أوسع من الديناصورات.
وبشكل عام، تشير الدرجة العالية من التكيف العظمي الداخلي إلى فسيولوجيا أكثر تعقيدًا مما كان يُعتقد سابقًا للديناصورات الصغيرة غير الطائرة.
أحمد موسى: الاحتلال سيطر بشكل كامل على رفح الفلسطينية واعتبرها منطقة عازلة