هنأت مستشفى شفاء الاورمان لعلاج الاورام بالمجان الطلاب المتفوقين محاربي السرطان الذين يتلقون العلاج بالمستشفى على التفوق في الشهادة الثانوية ومدرسة المتفوقين وجامعة الاقصر، متمنية لهم دوام النجاح والتفوق الدائم في مسيرتهم التعليمية.

وتقدمت مستشفي شفاء الاورمان لسرطان الاطفال التهنئة إلى أبناءها الابطال بالتفوق في الثانويه العامه وهم: عبدالله عبدالتواب، شاهيناز عاطف العمارى،عمار محمد ياسر حسن، محمد اشرف.

وتتمني إدارة المستشفى؛ التوفيق للبطل طه مصطفي صابر في مدرسه المتفوقين STEM،  كما تهنئ ابنها البطل يوسف منير اسكاروس علي النجاح في السنه الثانيه في المعهد العالي للسياحه والفنادق "ايجوث" بالاقصر، كما هنأت البطله الجميلة؛ رؤيا عادل، علي النجاح بتفوق في مدرسه التمريض.

وقال الدكتور محمود معتز الزمبيلى، مدير مستشفى اورام الاطفال، إن مستشفى شفاء الاورمان لعلاج الاورام بالمجان فخورة بابنائها الطلاب من محاربي السرطان على النجاح والتفوق في المرحلة الثانوية والمعاهد بجامعة الاقصر، رغم ما بعانون من آلام طوال رحلتهم العلاجية، مؤكدا على ان النجاح والتفوق لهؤلاء الطلاب دليل على قوة ارادتهم وروح التحدى العالية التى بتحلى بها هؤلاء الابطال، مشيرا إلى انه تم اعداد بنر بجميع اسماء المتفوقين سيتم وضعه في مكان ظاهر لبكون حافزا للطلاب الممرضي على تحقيق التفوق الدراسي.

فيما تقدم الدكتور، هانى حسين، مدير مستشفيات شفاء الاورمان بالتهنئة لابنائه الطلاب، على التفوق بمراحل التعليم المختلفة، والذين يتلقون العلاج داخل مستشفى شفاء الاورمان لعلاج الاورام بالمجان، مؤكدا على دعم كافة العاملين بالمستشفى لجميع الطلاب من محاربي السرطان وتوفير كافة سبل الراحة لتحقيق أحلامهم وأهدافهم.

ومن جانبه أعرب محمود فؤاد الرئيس التنفيذى، لمؤسسة شفاء الاورمان، عن سعادته بتفوق الطلاب في الثانوية العامة وعدد من المعاهد والكليات بجامعة الاقصر، مؤكدا حرص المستشفى على دعم أبنائها طوال رحلتهم العلاجية وتوفير سبل الدعم اللازمة لتحقيق التفوق العلمى ، لافتا إلى أن المستشفى بصدد اقامة احتفالية لهؤلاء الابطال حتى يكونوا قدوة بالمستشفى، مؤكدا على ان العلاج من الاورام يجعل المرضي اكثر تحديا لتحقيق اهدافهم خلال رحلتهم العلاجية.

المصدر: بوابة الوفد

كلمات دلالية: الأورمان شفاء الأورمان تهنئة المتفوقين شفاء الاورمان

إقرأ أيضاً:

الإمارات تدعم مستشفى الأطفال الوطني في واشنطن بـ 35 مليون دولار

أعلنت حكومة دولة الإمارات تقديم دعم مالي إلى مستشفى الأطفال الوطني في واشنطن بمبلغ 35 مليون دولار، لتعزيز مبادراته الصحية الإستراتيجية التي ستركز على صحة ما قبل الولادة وحديثي الولادة والأمهات، وذلك تزامناً مع زيارة الشيخ محمد بن زايد آل نهيان، رئيس الدولة، إلى الولايات المتحدة الأميركية.

ويأتي الدعم الجديد استمراراً لشراكة استمرت 30 عاماً، وأثمرت 82 براءة اختراع أمريكية، وإنجازات طبية للأطفال وأسرهم، إذ يعزز هذا الدعم شراكة إنسانية طويلة الأمد بين دولة الإمارات ومستشفى الأطفال الوطني، حيث تسافر أكثر من 100 أسرة إماراتية سنوياً إلى مستشفى الأطفال الوطني لتلقي الرعاية الطبية المتقدمة والعلاجات المنقذة لحياة للأطفال.
ويركز الباحثون في "مركز أبحاث صحة ما قبل الولادة وحديثي الولادة والأمهات" على دور العوامل المحيطة بالولادة بما في ذلك الضغوط والقلق والاكتئاب التي قد تعانيها الأم وتؤثر على نمو دماغ الطفل بجانب عوامل أخرى.

دعم جديد

وقالت ميشيل رايلي براون، الرئيسة والمديرة التنفيذية للمستشفى الوطني للأطفال، إن الأطفال في منطقة واشنطن العاصمة ومختلف أنحاء العالم يستفيدون بشكل كبير من الإنجازات الناتجة عن الشراكة المهمة، التي استمرت عقوداً من الزمن بين دولة الإمارات والمستشفى الوطني للأطفال، معربة عن شكرها وامتنانها للدعم الجديد الذي أعلنته  الإمارات لتعزيز مبادرات المستشفى.
وأكدت أن هذا الدعم سيؤثر إيجاباً على الأطفال وأسرهم وفرق الباحثين والمتخصصين الذين يكرسون حياتهم لتطوير الرعاية الطبية المبتكرة.
وقال يوسف العتيبة، سفير الدولة لدى الولايات المتحدة، إن الشراكة بين الإمارات ومستشفى الأطفال الوطني أسهمت في تغيير حياة عدد لا يحصى من الأطفال والأسر في منطقة واشنطن والإمارات وجميع أنحاء العالم، مؤكداً أن دعم الدولة المستمر للمستشفى يستهدف إنجاز ابتكارات رائدة في طب الأطفال تخدم العلاجات المتطورة لهم.
وقال حمد النعيمي، والد أحد المرضى في مستشفى الأطفال الوطني إن تلقي طفلنا العلاج في مستشفى الأطفال الوطني يعني الحصول على رعاية متخصصة في طب الأطفال من مؤسسة مرموقة مخصصة لصحة الأطفال، وهذا يمنحنا الثقة والاطمئنان بأن ابننا يتلقى أفضل رعاية طبية ممكنة من خبراء يدركون احتياجات الأطفال ويعطونها الأولوية.
وأشار إلى أن العلاقة القوية بين دولة الإمارات ومستشفى الأطفال الوطني تعني وجود صلة قيمة تعزز الرعاية الصحية للأطفال في بلدنا، كما تتيح الاستفادة من العلاجات المتقدمة والابتكارات الطبية والخبرة التي قد لا تكون متوفرة لولا ذلك، مؤكداً أنها تمثل التزاماً بتحسين صحة الأطفال وعافيتهم من خلال التعاون الدولي.

تطوير العلاجات

وكانت دولة الإمارات قد افتتحت مكتباً طبياً في واشنطن العاصمة عام 1991، ومنذ ذلك الحين، زار آلاف المرضى الإماراتيين مستشفى الأطفال الوطني لتلقي الرعاية التي غيرت حياتهم.
وأسهمت الدولة  خلال السنوات الماضية في دعم مستشفى الأطفال الوطني في واشنطن بمبلغ 150 مليون دولار لإنشاء "معهد الشيخ زايد للابتكار في جراحة الأطفال"، ومبلغ 30 مليون دولار لإنشاء "مجمع الأبحاث والابتكارات"، وذلك في إطار رؤية الدولة الهادفة إلى تحسين حياة الأطفال من مختلف أنحاء العالم من خلال دعم تطوير العلاجات التي تنقذ حياتهم وتعزز مستويات الخدمات الصحية المبتكرة المقدمة لهم.

مقالات مشابهة

  • شفاء الأورمان تشكر السائحين لدعمهم مرضى السرطان
  • 10 منح دراسية لخريجي مدارس المتفوقين بالبرامج الجديدة في «هندسة شبرا»
  • منح دراسية لخريجي مدارس المتفوقين بالبرامج الجديدة بكلية "هندسة بنها"
  • جامعة بنها تعلن عن تخصيص 10 منح للطلاب الحاصلين علي الشهادة الثانوية من مدارس المتفوقين
  • الأول علي كلية الشرطة: مفتاح النجاح هو الانضباط
  • أوكرانيا تتهم روسيا بقتل7 مرضى بعد غارة على مستشفى في سومي
  • الصحة تذكر بالخدمات الطبية المقدمة للنازحين
  • نقص فيتامين "د" يبطئ شفاء الكسور لدى الأطفال
  • جوني ديب يفاجئ أطفالا في مستشفى إسباني ويظهر بملابس القرصان جاك سبارو
  • الإمارات تدعم مستشفى الأطفال الوطني في واشنطن بـ 35 مليون دولار