بسبب نشاط عسكري.. اليونيفيل: جرح جندي في الناقورة
تاريخ النشر: 12th, October 2024 GMT
صدر عن اليونيفيل، اليوم السبت البيان الاتي:
"جرح جندي حفظ سلام الليلة الماضية في المقر العام لليونيفيل في الناقورة باطلاق نار بسبب نشاط عسكري مستمر في الجوار. خضع الجندي لعملية جراحية في مستشفى البعثة في الناقورة لازالة الرصاصة وهو الآن في حالة مستقرة. ولا نعرف بعد مصدر اطلاق النار".
اضاف البيان: "كما لحقت أضرار جسيمة بالمباني في موقع الأمم المتحدة التابع لنا في رامية ليلة أمس بسبب الانفجارات الناجمة عن القصف القريب".
تابع: "اننا نذكر جميع الجهات الفاعلة بالتزاماتها بضمان سلامة وأمن موظفي الأمم المتحدة ومنشأتها ، بما في ذلك تجنب الأنشطة القتالية بالقرب من مواقع اليونيفيل".
المصدر: لبنان ٢٤
إقرأ أيضاً:
ماذا تضمن البيان الختامي للجولة 22 من «مسار أستانا» حول سوريا؟
بمشاركة 11 وفداً من بينهم ممثلون عن روسيا وتركيا وإيران ومفاوضون من سوريا، عقدت الجلسة العامة للاجتماع الدولي الثاني والعشرين حول سوريا بصيغة أستانا، في العاصمة الكازاخستانية أستانا.
وجاء في البيان الختامي للاجتماع الدولي الـ22 حول سوريا بموجب “صيغة أستانا”، أنه “عقب المفاوضات أكدت الأطراف على أهمية مواصلة الجهود لإعادة العلاقات بين تركيا وسوريا على أساس الاحترام المتبادل وحسن الجوار من أجل مكافحة الإرهاب وتهيئة الظروف المناسبة لحياة آمنة وكريمة وعودة السوريين بمشاركة المفوضية السامية للأمم المتحدة لشؤون اللاجئين، وتفعيل العملية السياسية وضمان تدفق المساعدات الإنسانية دون عوائق إلى جميع السوريين”.
وأضاف البيان أنه “تم التأكيد من جديد أهمية تجديد الاتصالات بين تركيا وسوريا على أساس الالتزام الصارم بمبادئ احترام وحدة وسلامة أراضي البلدين وسيادتهما”.
ونوه البيان بأنه “تم الاتفاق على عقد الاجتماع الدولي الـ23 بشأن سوريا في أستانا في النصف الأول من عام 2025”.
وكانت دعت روسيا وتركيا وإيران، اليوم الثلاثاء، “إلى ضرورة استئناف ومواصلة الجهود لتطبيع العلاقات بين أنقرة ودمشق”.
وكانت أعمال الاجتماع الدولي الـ21 حول سوريا بموجب صيغة أستانا انطلقت في العاصمة الكازاخستانية في الـ24 من يناير الماضي، حيث تضمن بيانه الختامي في بنده الأول “التأكيد على احترام سيادة سوريا ووحدتها وسلامة أراضيها”.