مانشستر سيتي يعين هوغو فيانا مديراً رياضياً
تاريخ النشر: 12th, October 2024 GMT
عين مانشستر سيتي البرتغالي هوغو فيانا من سبورتينغ لشبونة، ليحل محل تشيكي بيغيريستين المنتهية ولايته كمدير رياضي جديد.
كان بيغيريستين الذي كان شخصية محورية في نجاح السيتي منذ وصوله في 2012، خطط في البداية للتقاعد عندما يبلغ من العمر 55 عاماً، ولكنه كان مستثمراً جداً في مشروع النادي والعمل جنباً إلى جنب مع المدير وصديقه مدرب مانشستر سيتي بيب غوارديولا، لدرجة أنه مدد ذلك إلى عيد ميلاده الستين.
Club Statement: Director of Football
— Manchester City (@ManCity) October 12, 2024وتم دعم رحيل بيغيريستين بالكامل من قبل التسلسل الهرمي للنادي، وسيشرف على فترة تسليم مدتها ستة أشهر.
ومنذ انضمام فيانا إلى سبورتينغ في عام 2018، أثبت سبورتينغ أنه لاعب فعال في سوق الانتقالات، وكان برونو فرنانديز ومانويل أوغارتي وبيدرو بورو من بين أولئك الذين غادروا مقابل رسوم أعلى بكثير مما تم شراؤهم به، فيكتور جيوكيريس وعثمان ديوماندي ومورتن هغولماند من بين أولئك الذين يتألقون في الفريق الحالي.
المصدر: موقع 24
كلمات دلالية: عام على حرب غزة إيران وإسرائيل إسرائيل وحزب الله الانتخابات الأمريكية غزة وإسرائيل الإمارات الحرب الأوكرانية مانشستر سيتي نادي مانشستر سيتي
إقرأ أيضاً:
من بطل منتصر إلى سلسلة من النتائج السيئة.. إليك كيف انحدر مانشستر سيتي
(CNN)-- قبل 7 أشهر، لم تظهر أي علامات على تراجع هيمنة مانشستر سيتي، فقد كان لاعبو بيب غوارديولا يرفعون لقب الدوري الإنجليزي الممتاز مرة أخرى، ويتمتعون به لكونه اللقب السادس في آخر 7 سنوات.
ولم يحقق الفريق سوى فوز واحد في آخر 11 مباراة، كما تعرض لست هزائم في البريميرليغ هذا الموسم 2025/2024.
والآن يقبع في المركز السابع، بفارق 12 نقطة عن ليفربول المتصدر، الذي لديه مباراة مؤجلة، كما يواجه خطر الغياب عن دور المجموعات في دوري أبطال أوروبا بعد تحقيق فوزين فقط من 6 مباريات.
وقال غوارديولا بعد الخسارة من أستون فيلا، السبت الماضي: "ليس لدينا دفاع عن النتائج، إنها ليست جيدة، الأمر يتعلق بما يمكنني فعله مع فريقي لاستعادة النتائج والاستمرار، إذا كانت هناك لحظة لا يمكنني التفكير فيها كثيراً، فهي الآن، أحاول أن أكون بسيطاً، وأتمسك بمبادئي وأعطي الثقة للفريق".
في البداية، بدت هزائم فريقه وكأنها لمرة واحدة، فحتى مانشستر سيتي لابد أن يخسر من حين لآخر، ولكن الهزائم تراكمت تدريجيًا وتعمقت الأزمة، الأمر الذي جعل بيب غوارديولا يبحث عن تفسيرات لتدهور أداء فريقه في الموسم الجاري.