لافوينتي يحذر الساحر من فخ موهبته
تاريخ النشر: 12th, October 2024 GMT
بغداد اليوم - متابعة
خرج لويس دي لافوينتي، مدرب منتخب إسبانيا، بتصريحات مثيرة قبل ساعات من مواجهة الدنمارك، اليوم السبت (12 تشرين الأول 2024)، في ثالث جولات دوري الأمم الأوروبية.
وخلال مقابلة مع صحيفة "موندو ديبورتيفو" الإسبانية، تحدث دي لافوينتي عن بعض الكواليس الخاصة برحلته مع الماتادور على مدار عامين، حقق خلالهما لقبي دوري الأمم الأوروبية ويورو 2024.
وعند سؤاله عن موهبة لاعبه لامين يامال، صاحب الـ17 عاما، قال: "لديه موهبة سحرية، جعلته يختلف عن الباقين"، لافتا إلى أن "لامين لديه سمات شخصية تجعله أكبر من عمره، وهو ما يجعله ناضجا في سن صغيرة، إذ يتحلى بالمسؤولية والقدرة على التعامل مع المواقف المختلفة".
وحذر المدرب الإسباني لاعبه الشاب من "سلوك درب سابقيه ممن تمتعوا بمواهب فذة، قبل السقوط وخفوت بريقهم سريعا"، مؤكدا: "يجب أن يتحكم في نفسه دون تسرع".
المصدر: وكالات
المصدر: وكالة بغداد اليوم
إقرأ أيضاً:
مشاهد مباراة الهلال وأهلي جدة بث مباشر في دوري أبطال آسيا اليوم
بث مباشر مباراة الهلال وأهلي جدة اليوم الثلاثاء، الموافق 29 من شهر أبريل الجاري لهذا العام، وذلك ضمن منافسات نصف نهائي دوري أبطال آسيا هذا الموسم 2024-2025.
ومن المقرر أن تقام مباراة الهلال وأهلي جدة، في نصف نهائي دوري أبطال آسيا، اليوم الثلاثاء، في تمام الساعة السابعة والنصف مساءً بتوقيت القاهرة، ومكة المكرمة والدوحة، والثامنة والنصف مساءً بتوقيت أبو ظبي، وذلك على أرضية ملعب الملك عبد الله في السعودية.
ويسعى الهلال إلى تحقيق الفوز للوصول إلى المباراة النهائية للحصول على اللقب الخامس في مسيرته.
بينما يسعى أهلي جدة من تحقيق الفوز للحصول على اللقب القاري لأول مرة في تاريخه، بعد حصوله على الوصافة في ثلاث مرات.
وتمكن الهلال من الصعود إلى دور نصف النهائي بعد اكتساحه نظيره غوانغجو الكوري الجنوبي، بسبعة أهداف دون رد، في المباراة التي جمعت بينهما ضمن منافسات ربع نهائي دوري أبطال آسيا للنخبة.
بينما صعد الأهلي إلى دور نصف نهائي دوري أبطال آسيا للنخبة بعدما تغلب على نظيره فريق بوريرام يونايتد التايلاندي بثلاثية نظيفة.
ويقدم «الأسبوع» بث مباشر لـ مباراة الهلال وأهلي جدة، اليوم الثلاثاء، الموافق 29 من شهر أبريل الجاري لهذا العام، وذلك ضمن منافسات نصف نهائي دوري أبطال آسيا هذا الموسم 2024-2025.
عبد المسيح: فلتكن العدالة التربوية أولوية لا شعارًا