الدفاع الإيطالية: لا صحة لتعرض قاعدة تابعة لنا ضمن يونيفيل لهجوم إسرائيلي جديد
تاريخ النشر: 12th, October 2024 GMT
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
نفي وزير الدفاع الإيطالي جويدو كروسيتو صحة ما يتردد عن وقوع هجوم جديد على قاعدة إيطالية تابعة لقوات الأمم المتحدة (يونيفيل) في جنوب لبنان.
وذكرت وزارة الدفاع الإيطالية في بيان أصدرته، اليوم السبت أنه "لا صحة للأخبار المتداولة بشأن هجوم ثالث على قواعد اليونيفيل الإيطالية.. والفحوصات الميدانية أكدت عدم وقوع أي هجوم آخر"، لافتة إلى أنه يجرى حاليا ترميم المباني المتضررة سابقا بالتنسيق الكامل والاتفاق بين وحدات اليونيفيل الإيطالية والقوات المسلحة اللبنانية وجيش الدفاع الإسرائيلي.
ودعا البيان وسائل الإعلام إلى التأكد من صحة المعلومات قبل نشرها تفاديا لنشر أخبار لا أساس لها من الصحة من شأنها أن تثير القلق.
وكانت وزارة الدفاع الإيطالية قد استدعت، مؤخرا، السفير الإسرائيلي في روما للاحتجاج بشدة على تعرض قوات الأمم المتحدة المؤقتة جنوب لبنان (يونيفيل) وتمركز القوات الإيطالية لإطلاق نار.
المصدر: البوابة نيوز
كلمات دلالية: هجوم جديد قوات الأمم المتحدة يونيفيل جنوب لبنان
إقرأ أيضاً:
اختراق وزارة الخزانة الأمريكية في هجوم إلكتروني مرتبط بالصين
أفادت صحيفة نيويورك تايمز أن وثائق ومحطات عمل تابعة لوزارة الخزانة الأمريكية تم الوصول إليها خلال هجوم إلكتروني. وارتبط الهجوم بـ "جهة تهديد مستمر متقدمة ترعاها الدولة الصينية" وتم وصفه بأنه "حادث أمني سيبراني كبير".
وفقًا لرسالة شاركتها وزارة الخزانة مع المشرعين (عبر TechCrunch)، تم إخطار المسؤولين الأمريكيين بالمشكلة في 8 ديسمبر، عندما شاركت BeyondTrust، وهي شركة برمجيات تابعة لجهة خارجية، أن مفتاح أمان يستخدم لتقديم الدعم الفني تم استخدامه للوصول إلى محطات العمل والوثائق غير السرية.
وقالت وزارة الخزانة إنها عملت مع وكالة الأمن السيبراني وأمن البنية التحتية (CISA) ومكتب التحقيقات الفيدرالي لفهم النطاق الكامل للاختراق، لكنها لم تشارك المدة التي كانت فيها الملفات ومحطات العمل متاحة أو ما تم الوصول إليه بالفعل.
يأتي الهجوم الإلكتروني في أعقاب اختراق مماثل مثير للقلق، ولكنه منفصل، لشركات الاتصالات الأمريكية والذي تم الكشف عنه في أكتوبر 2024. وقد نفذت هذا الهجوم الإلكتروني مجموعة قرصنة صينية يشار إليها باسم "Salt Typhoon". تمكن المهاجمون من الوصول إلى رسائل SMS غير مشفرة وسجلات المكالمات للسياسيين والمسؤولين الحكوميين وغيرهم لعدة أشهر قبل اكتشاف الاختراق.