فتح باب التقدم للمقيمين من «إداري جامعة كفر الشيخ» لجائزة التميز الداخلي
تاريخ النشر: 13th, August 2023 GMT
أعلنت جامعة كفر الشيخ فتح باب التقدم للمقَيمين من الجهاز الإداري بالجامعة لجائزة التميز الداخلي والمنبثقة من جائزة مصر للتميز الحكومي، خلال الفترة من 13 - 17 أغسطس 2023.
الشروط الواجب توافرها في المقَيمين من الجهاز الإداريووفقاً لبيان صادر عن الجامعة، فإنّ الشروط الواجب توافرها في المقَيمين من الجهاز الإداري بجامعة كفر الشيخ والمتقدمين لجائزة التميز الداخلي كالتالي:
- أنّ يكون من بين الدرجات التخصصية المختلفة ويفضل من الحاصلين على درجة الماجستير والدكتوراه.
- يُفضل أنّ يكون المتقدم من سبق له العمل في مجال المراجعة والتقييم وإدارة الجودة.
- أنّ يُجيد المتقدم العمل في شكل تعاوني داخل فريق عمل.
- أنّ يكون تقرير كفاية الأداء للمتقدم «امتياز» في الثلاث سنوات الأخيرة.
- أنّ يُجيد المتقدم مهارات الحاسب الآلي.
الأوراق المطلوبة لجائزة التميز الداخلي
وبحسب جامعة كفر الشيخ، فإنّ الأوراق المطلوب تقديمها لجائزة التميز الداخلي كالآتي:
1- سيرة ذاتية توضح مهارات المتقدم والوثائق الدالة عليها.
2- شهادة المؤهل + شهادة الماجستير أو الدكتوراه.
3- تقرير كفاية الأداء في الثلاث سنوات الأخيرة.
وأكد بيان الجامعة أنّه سيتم استقبال طلبات الراغبين في التقدم لجائزة التميز الداخلي بمكتب نائب رئيس جامعة كفر الشيخ لشئون خدمة المجتمع وتنمية البيئة من الساعة التاسعة صباحاً حتى الساعة الثالثة خلال الفترة المذكورة.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: جامعة كفر الشيخ جائزة التميز الداخلي كليات جامعة كفر الشيخ الجهاز الإداري جامعة کفر الشیخ
إقرأ أيضاً:
مرصد الأزهر يستقبل عددًا من طلبة جامعة كفر الشيخ
نظم مرصد الأزهر لمكافحة التطرف محاضرتين لعدد من طلاب جامعة كفر الشيخ، وذلك ضمن الجهود المبذولة في بناء الشخصية المصرية الواعية، والتصدي للظواهر السلبية التي طرأت على المجتمع، والتي تتنافى مع القيم الدينية والإنسانية، وكذلك الأيديولوجيات التي تتبناها الجماعات المتطرفة.
ويأتي ذلك في إطار بالتعاون التعاون القائم بين مشيخة الأزهر ووزارة الشباب والرياضة لتنفيذ برنامج "نحو رؤية شبابية لمجابهة التطرف والإرهاب" لطلاب الجامعات المصرية.
وحول أهمية الانتماء الوطني وتفعيل دوره في مواجهة التطرف، جاءت المحاضرة الأولى التي تناول فيها الدكتور طاهر نصر المحاضر بأكاديمية ناصر للعلوم العسكرية، المفاهيم المرتبطة بالأمن القومي المصري، وكيفية غرس الانتماء الوطني في النفس، علاوة على محاربة الإرهاب والفكر المتطرف من خلال اكتساب المهارات النقدية لتقييم المعلومات من أجل تحديد مدى دقتها وصحتها قبل العمل بها، وبما يسهم في اتخاذ قرارات مستنيرة قائمة على الوعي والفهم الصحيح.
وفي محاضرة بعنوان "الشباب والتنظيمات المتطرفة"، قال الدكتور حمادة شعبان المشرف بمرصد الأزهر، إن الأمية الدينية أحد معوقات محاربة التطرف لأن خطورتها تكمن في عمل الجماعات الهدامة على استمالة الشباب المفتقر إلى الركائز الدينية الأساسية، مستغلين هذا الجهل لزرع أفكاراً مغايرة لما جاء في شريعتنا السمحة، وهو ما يدلل على أهمية اعتماد الشباب على علماء الدين الثقات فيما يستفتون فيه.
واستكمالًا للحديث عن التنظيمات المتطرفة وطرق استقطابها للشباب، أكد الدكتور أحمد العطار الباحث بمرصد الأزهر، أن الفكر المتطرف لا يُواجه إلا بالفكر الصحيح المعتدل، لذلك وجب علينا أن ننشر صحيح الفكر الديني وهو الهدف الذي يضعه الأزهر دائمًا نصب عينيه. وقد وجه "العطار" حديثه إلى الشباب مؤكدًا أن نشر الوعي بين طبقات المجتمع - ولا سيما الشباب- هو الوسيلة الأولى لمواجهة أي فكر متطرف، كما يجب على كل شاب أن يتسلح بالعلم والمعرفة، وأن يضع لنفسه هدفًا ساميًا يعود بالنفع عليه وعلى دينه ووطنه، يسعى وراءه ويأخذ بأسباب الوصول إليه، لا أن يترك نفسه فريسة للفراغ المدمر، إذ تقول النظرية الاجتماعية: "كل فراغ في المجتمعات الإنسانية لا بد وأن يأتي من يشغله، فلن يبقى فراغًا دائمًا".
وعقب المحاضرتين، زار الطلبة وحدات مرصد الأزهر للتعرف على آلية الرصد والبحث بها، وأبرز الإصدارات المقروءة والمرئية الصادرة عن المرصد.
كما قاموا بجولة في أروقة الجامع الأزهر للتعرف على أبرز الأنشطة والمحاضرات به.