الرئيس السيسي: «إحنا بنتعب دلوقتي لأجل مستقبل أحفادنا بكرة»
تاريخ النشر: 12th, October 2024 GMT
أكد الرئيس عبد الفتاح السيسي أن هناك ثوابت في إدارة العمل من خلال دولة قادرة على النمو، مشددًا على أن هناك 106 ملايين نسمة يعيشون على شريحة صغيرة من الأرض بخدماتها، متابعًا: «شريحة الأرض صغيرة وخدماتها صعبة».
وتابع خلال كلمته في حفل افتتاح محطة قطارات صعيد مصر، وتنقله قناة «إكسترا نيوز» : «نجيب حال السكة الحديدية في مصر.
أضاف: «نضع الدولة على الخط وأول الطريق، عندما تعايشنا مع حالنا السنوات الماضية تصورنا أنه الطبيعي، لكن لم يكن هذا هو الطبيعي، إحنا نتعب لأجل بكرة».
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: السيسي محطة قطارات صعيد مصر السكة الحديدية إكسترا نيوز
إقرأ أيضاً:
«المؤتمر» يثمن موقف الرئيس السيسي الثابت تجاه القضية الفلسطينية
ثمّن اللواء طارق رسلان عضو مجلس الشيوخ، وأمين عام حزب المؤتمر، تصريحات الرئيس عبدالفتاح السيسي خلال المؤتمر الصحفي مع نظيره الكيني، والتي أكدت موقف مصر الثابت تجاه القضية الفلسطينية ورفضها القاطع لأي محاولات تهجير للفلسطينيين، مؤكدا أنّ التصريحات تعكس التزام مصر الدائم بدعم حقوق الشعب الفلسطيني المشروعة وإصرارها على الحل العادل والشامل للقضية الفلسطينية.
دعم حقوق الشعب الفلسطينيوأوضح عضو مجلس الشيوخ في بيان، أنّ موقف مصر الذي أعلنه الرئيس السيسي، يأتي في إطار السياسة الخارجية المصرية الثابتة على مر العقود، حيث تقف مصر دوما إلى جانب الشعب الفلسطيني في كفاحه المشروع لإقامة دولته المستقلة على حدود 1967 وعاصمتها القدس الشرقية، كما أنّ رفض مصر القاطع لأي مخططات تهدف إلى تصفية القضية الفلسطينية أو تهجير الفلسطينيين خارج أراضيهم يعكس تمسك مصر بالحلول السلمية والدبلوماسية التي تقوم على احترام قرارات الشرعية الدولية.
أهمية التعاون العربي والإفريقيوشدد عضو مجلس الشيوخ، على أهمية التعاون العربي والإفريقي في دعم القضية الفلسطينية، مشيرًا إلى أنّ تصريحات الرئيس السيسي جاءت خلال المؤتمر الصحفي المشترك مع الرئيس الكيني، ما يعكس الجهود المشتركة بين مصر ودول إفريقيا لدعم استقرار المنطقة وتعزيز السلم الإقليمي، كما أنّ تأكيد الرئيس السيسي أنّ مصر لن تكون طرفًا في أي محاولات لتهجير الفلسطينيين أو تغيير المعادلة السكانية والجغرافية للمنطقة، وأنّها ستظل تدافع عن حق الشعب الفلسطيني في العيش بكرامة على أرضه.
واختتم الأمين العام لحزب المؤتمر، بمطالبة المجتمع الدولي بتحمل مسؤولياته تجاه القضية الفلسطينية، والعمل على دفع عملية السلام من خلال مفاوضات جادة تضمن تحقيق العدالة والسلام الدائم في المنطقة.