صورة وساعة هدية.. حكاية مدون إسرائيلى أثار الجدل مع نجمين شهيرين| تفاصيل
تاريخ النشر: 12th, October 2024 GMT
أثار الفنان حسين الجسمى حالة من الجدل الواسع بعد انتشار صورة له مع مدون إسرائيلى يدعى إيتزيك بلاس، والذى قام بنشر الصور عبر حسابه على موقع “إنستجرام”.
وتبين أن هذه ليست المرة الأولى التى يظهر فيها المدون الإسرائيلى إيتزيك بلاس مع نجوم عرب، حيث أثار الجدل من قبل مع الفنانة نانسى عجرم، ودائما ما يثير إيتزيك بلاس جدلا واسعا بتعمده التقاط صور مع النجوم العرب معتمدا على عدم معرفتهم بهويته وأنه مجرد معجب بهم.
ونرصد فى التقرير التالى حكاية المدون الإسرائيلى مع النجمين نانسى عجرم وحسين الجسمى.
حسين الجسمى حكاية إيتزيك بلاس وحسين الجسمىظهر حسين الجسمى مع إيتزيك بلاس فى دبى، حيث التقط معه صورة فى أحد الفنادق الكبرى، كما أهداه الجسمى ساعة ثمينة، وهو الأمر الذى أثار حالة من الجدل الواسع حول الجسمى.
خسرت جمهورها.. مروة صبري لـ رانيا يوسف: صوتك وحش.. فيديو أقبل لابنى المساكنة.. مروة صبرى ترد على تصريحات دينا: أمر غريب وقت الصلاة أقوم أصلي.. مروة صبري ترد بقوة على إلهام شاهين مروة صبرى عن مها أحمد: اقطعوا النت عنها كلمة مش عيب موقف حسين الجسمىأما عن موقف حسين الجسمى حتى الآن فلم يحرك ساكنا، حيث لم يعلق على ما نشر من صور مع إيتزيك بلاس، كما أنه لم ينشر صورا معه عبر حسابه على مواقع التواصل الاجتماعى المختلفة.
حكاية إيتزيك مع نانسى عجرمبينما أثار المدون الإسرائيلى جدلا واسعا من قبل بسبب صورته مع الفنانة نانسى عجرم، والتى تم اتهامها بالتطبيع مع إسرائيل، وهو الأمر الذى دفع نانسى عجرم للخروج عن صمتها سريعا للكشف عن ملابسات الصورة، حيث أكدت أنها لا تعرفه وأنه مجرد معجب طلب منها التقاط صورة معها ولم تكشف عن هويته.
نانسى عجرمالمصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: حسين الجسمي الفنان حسين الجسمي إيتزيك بلاس نانسي عجرم الفنانة نانسى عجرم نانسى عجرم
إقرأ أيضاً:
أربع ورديات.. واقع الإنسان المعاصر في مجموعة مروة غزاوي
صدر حديثا للكاتبة والفنانة التشكيلية مروة غزاوي مجموعتها القصصية الأولى “أربع ورديات”، عن دار المرايا للنشر والتوزيع.
وتقدم الكاتبة من خلال مجموعتها تجربة أدبية مميزة تعكس رؤيتها الفلسفية والاجتماعية لعالم متغير، وتسلط الضوء على قضايا إنسانية من خلال أسلوب سردي متفرد، يمتزج فيه التكثيف اللغوي بالإيقاع السريع واللغة الشفافة التي تحمل دلالات عميقة.
المجموعة، التي تتسم بسرعة أحداثها وسلاسة إيقاعها، تتناول موضوعات شديدة القرب من واقع الإنسان المعاصر، مثل الاغتراب، الهوية، والصراع بين الفرد والمجتمع. بأسلوب يمزج بين الواقعية والرمزية، تضع غزاوي القارئ أمام شخصيات حقيقية تجسد القلق الوجودي والحلم بالخروج من قيود الواقع إلى مساحات أوسع من الحرية والإنسانية.
وفي تقديم خاص للمجموعة، قالت د. نيفين النصيري، أستاذة الأدب المقارن بجامعة ويسكونسن ماديسون:
“تنتمي هذه المجموعة القصصية إلى كتابة يتميز فيها الطرح القصصي بالتكثيف وسرعة الإيقاع. تستخدم الكاتبة لغة واضحة بعيدة عن الغموض الذي قد يرهق القارئ، لغة تبدو بسيطة لكنها تنتمي إلى عالم الحِسّ. وترصد مروة غزاوي شخصيات تعيش اغترابًا حقيقيًا – بدلالاته الاجتماعية والرمزية – يُنتزع منها الشعور بالحميمية والاستقرار. وتواجه تلك الشخصيات صراعات وتحديات وجودية في حياة باهتة، يحاولون عبرها اكتشاف عوالم بديلة غير تقليدية وأكثر رحابة، بحثًا عن السعادة الحقيقية المرتبطة بالتمرد والإبداع.”
يذكر أن مروة غزاوي، من مواليد 1977، هي مهندسة اتصالات وكاتبة وفنانة تشكيلية. يعكس إنتاجها الأدبي والفني اهتمامها بعلوم الاجتماع والفلسفة والتاريخ، إضافة إلى استلهامها التراث الشعبي المصري.