الكيلو بـ185 جنيها.. أماكن بيع اللحوم ضمن «حياة كريمة» بالدقهلية اليوم
تاريخ النشر: 12th, October 2024 GMT
قال المهندس محمد سامي، منسق مبادرة حياة كريمة بالدقهلية، لـ«الوطن»، إن مبادرة حياة كريمة تنطلق كل يوم في مركز وقرية جديدة داخل المحافظة، من أجل توفير اللحوم بتخفيضات كبيرة للمواطنين، حيث تصل التخفيضات إلى 25%.
وأوضح «سامي» أن مؤسسة حياة كريمة توفر منافذ لبيع اللحوم البلدي والمجمدة المدعمة بأسعار مميزة، حيث يصل سعر الكيلو من اللحوم المجمدة إلى 185 جنيهًا، والمفرومة إلى 190 جنيهًا، والبلدي إلى 310 جنيهات.
وأشار إلى أن أماكن مبادرة حياة كريمة بالدقهلية اليوم في مدينة المنصورة تتضمن بيع اللحم البلدي بسعر 310 جنيهات للكيلو أمام دار مناسبات جامع النصر ومبرة الشبان المسلمين بمدينة المنصورة، وذلك من الساعة 10 صباحًا حتى 6 مساءً.
سيارات متنقلة للحوم بمبادرة حياة كريمة بالدقهليةوأوضح أنه تم توفير عدد من اللحوم المستوردة في السيارات المتنقلة، حيث يتوفر اللحم قطع بسعر 185 جنيهًا للكيلو، واللحم المفروم بسعر 190 جنيهًا، وذلك اعتبارًا من الساعة 1 ظهرًا. وتتمثل أماكن توزيع هذه اللحوم في:
- مركز ميت سلسيل: النقطة الأولى بمدينة ميت سلسيل بجوار وحدة الإسعاف.
- مركز ميت غمر: النقطة الثانية في قرية دنديط.
- مركز المنزلة: النقطة الثالثة في مدينة المنزلة بجوار قسم الشرطة.
- مركز بلقاس: النقطة الرابعة في قرية المعصرة بجوار السجل المدني.
- مركز السنبلاوين: النقطة الخامسة في مدينة السنبلاوين بجوار محطة القطار.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: مبادرة حياة كريمة تخفيضات اللحوم أسعار اللحوم بالدقهلية حياة كريمة محافظة الدقهلية مبادرة حیاة کریمة بالدقهلیة جنیه ا
إقرأ أيضاً:
كريمة تطلب الخلع: قعدة الصحاب أهم من حياتنا كلها
كريمة سيدة ثلاثينية وقفت أمام محكمة الأسرة في مصر الجديدة طالبة الخلع من زوجها؛ بسبب عدم تحمله مسئولية المنزل، وقيامه بالسهر على المقهى مع أصدقائه بعد عودته من العمل دون الاهتمام بها وأبنائهم، فقررت الانفصال عنه، وحينما رفض؛ لجأت إلى محكمة الأسرة طالبة الخلع منه.
سردت كريمة قصتها مع زوجها لـ موقع صدى البلد، بعد زواج استمر قرابة 5 سنوات، قائلة «أنها تزوجت حين كان عمرها في نهاية العشرينات زواج عن حب استمر 4 سنوات، وكانت العلاقة بينها وبين زوجها في قمة التفاهم إلا أنها لم تتوقع أن ينتهي بها المطاف وتلك القصة أمام محكمة الأسرة في أحد الأيام».
قالت كريمة عن قصتها مع زوجها «حينما كان عمري 24 عاما تعرفت على زوجي في إحدى الشركات حيث كنت أعمل بقسم المحاسبة حينها، وظلت العلاقة بيننا مستمرة طوال 4 سنوات بدأت بالنظرات حتى اعترف لها بحبه ثم طلب التقدم لأسرتها التي وافقت على خطوبتهم وحددت موعد للزواج في خلال 8 شهور من الخطوبة».
تابعت كريمة قائلة «خلال 8 أشهر كان زوجي مشغولا في تجهيزات الشقة حتى انتهينا من شقة الزوجية بالكامل وبدأنا التجهيز لاحتياجات الزفاف ومن ثم كان الزواج، وفي بداية زواجي منه كانت الأمور طبيعية ولا تشوبها سوى المشاكل الأسرية البسيطة التي تظهر في أغلب البيوت المصرية، بدون وجود مشكلات في الشخصية بشكل عام».
أكملت كريمة «بعد مرور 3 سنوات على الزواج؛ بدأ زوجي في العودة من العمل إلى المقهى والسهر حتى ساعات الصباح الأولى والعودة للمنزل في وقت متأخر من الليل بشكل متكرر، وكنت رافضة ذلك حتى بات المقهى وأصدقائه أهم من المنزل، وباتت مشكلاتي أنا وأبنائي في درجة ثانية أمام زوجي، حتى أصبحت حاملة كل مسئوليات المنزل وحدي».
اختتمت كريمة قائلة «في خلال الـ 6 شهور الأخيرة تحدثت مع زوجي كثيرا لوضع حلول لهذه المشكلة التي عصفت بكل شيء، إلا أنه لم يستجيب بكل الطرق وأصبحت حياتي مهددة وطلبت حينها الانفصال في هدوء إلا أنه رفض ولم يحاول حتى التعديل من سلوكه، فقررت اللجوء إلى محكمة الأسرة طالبة الخلع منه».