وزارة الصحة تؤكد أهمية استقاء المعلومات من مصادرها الرسمية منعا لإثارة الذعر
تاريخ النشر: 12th, October 2024 GMT
أكدت وزارة الصحة اليوم السبت أهمية استقاء المعلومات من مصادرها الرسمية حفاظا على دقة وصحة المعلومة الموجهة لكافة شرائح المجتمع ومنعا لإثارة الذعر والقلق.
وأفادت الوزارة في بيان صحفي أنها قامت بإجراء تحقيق حول أحد المستندات المتداولة والرسالة المنتشرة على بعض منصات التواصل الاجتماعي فيما يخص بعض الاستعدادات المتعلقة بخطة طوارئ الوزارة.
وقالت إنها قامت بالعديد من الإجراءات الروتينية المتعارف عليها في النظم الصحية في إطار الاستعدادات الدورية على مدار السنة والتي تجريها للتأكد من جاهزية خطة الطوارىء.
وأشارت إلى تواصلها المستمر مع المواطنين لاطلاعهم على أي مستجدات فى الشأن الصحي في حال دعت الحاجة لذلك.
المصدر كونا الوسومإشاعات وزارة الصحةالمصدر: كويت نيوز
كلمات دلالية: إشاعات وزارة الصحة
إقرأ أيضاً:
وزيرة البيئة تؤكد أهمية تحقيق التوازن بين احتياجات الدول النامية والمتقدمة
عقدت الدكتورة ياسمين فؤاد وزيرة البيئة عدد من اللقاءات الثنائية، على هامش مشاركتها في الشق التمهيدي لمؤتمر المناخ COP29 بباكو، وذلك لمناقشة آخر مستجدات مشاورات الهدف الجمعي الكمي الجديد لتمويل المناخ، حيث التقت وزيرة البيئة مع السيدة جريس فو هاي يين وزيرة الاستدامة والبيئة بسنغافورة والوفد المرافق لها، ورؤساء الوفد الأمريكي والصيني بحضور السفير وائل أبو المجد مساعد وزير الخارجية والدكتور عمرو أسامة مستشار الوزيرة للتغيرات المناخية.
وقد ناقشت وزيرة البيئة خلال لقاءاتها الثنائية ما تم الوصول إليه خلال المشاورات التي تمت الأيام الماضية وفي ظل رئاستها والجانب الاسترالي للفرقة الوزارية المعنية بتسيير مشاورات الهدف الجمعي الكمي الجديد لتمويل المناخ، من نقاط الاختلاف والاتفاق حول الهدف الجديد، وجهود تقليل مواطن الخلاف، والدعم السياسي الذي يمكن يقدمه الرؤساء من خلال المشاركة في المشاورات للوصول لاتفاق حول هذا الهدف.
واكدت د. ياسمين فؤاد حرصها على الوقوف على احتياجات الدول النامية، واهمية تحقيق التوازن بين احتياجات الدول النامية والمتقدمة، وان يفي الهدف الجديد للتمويل باحتياجات الدول النامية، وان يخصص جزء كبير منه لاجراءات التكيف مع آثار تغير المناخ التي تعد اولوية لتلك الدول.
وشددت وزيرة البيئة المصرية على أهمية ان يتم توفير آلية جيدة للإبلاغ عن ما يتم رصده وبرمجته من تمويلات من الدول المتقدمة، وان تكون عملية الابلاغ بطريقة متوافق عليها، وان يتم ضمان وصول التمويل بفاعلية إلى الدول الأكثر تضررا.