CNN Arabic:
2025-04-22@05:15:59 GMT

هذه الطاهية تكشف سرا كي تحب الخضار.. ما هو؟

تاريخ النشر: 12th, October 2024 GMT

دبي، الإمارات العربية المتحدة (CNN) -- "تناول المزيد من الخضار".. هكذا ينصح الأطباء وخبراء التغذية مراراً وتكراراً. لكن بالنسبة للعديد من الناس، هذا أمر صعب لأنهم ببساطة لا يحبون الخضار.

ورأت كارولين تشامبرز، مؤلفة كتاب الطبخ الجديد: "ماذا تطبخ عندما لا تشعر برغبة بالطهي"، أن أول تجربة مع الخضار لكثير من الناس كانت في مرحلة الطفولة ومطهية على البخار.

 

ثم استدركت: "رغم أن الطهي على البخار يلائم جدًا بعض الخضار، إلا أن مذاق معظمها ليس الأفضل بهذه الطريقة".

المصدر: CNN Arabic

كلمات دلالية: طبخ غذاء نصائح

إقرأ أيضاً:

نُخَب وشعب

مع اقتراب بدء إجراءات الاستحقاقات النيابية المهمة في نهايات الصيف الحالي، يطفو على السطح نفسُ السؤال الذي يفرض نفسه في كل استحقاق شعبي منذ قرابة عقد ونصف العقد: هل سيشارك الناسُ بكثافة هذه المرة؟ أم ستستمر حالةُ العزوف الجزئي عن المشاركة، التي أصبحت سمةً سائدةً مؤخرًا، خاصة بين قطاع كبير من الشباب الذي يمثل أكثر من نصف تعداد الناخبين في مصر؟!!

قبل انطلاق الحدث المهم الذي لا يتكرر في بلادنا إلا كل خمس سنوات، يبدو أن على جميع اللاعبين المؤثرين في العملية السياسية أن ينشطوا ويركزوا على هدف رئيسي هو حشدُ الناخبين وإقناعُهم بأهمية المشاركة في العملية الانتخابية ليضمنوا في نهاية الأمر تشكيلَ مجالس نيابية تعبِّر عنهم وعن آمالهم وآلامهم.

فعلى الأحزاب السياسية أن تلعب دورَها في توعية الناس مبكرًا بأهمية المشاركة بعد أن يقدموا لهم أسماءً ووجوهًا لها كثيرٌ من القبول والجاذبية وليست أسماءً مجهولة تأتي من الفراغ دون توافر رصيد شعبي أو نخبوي يُذكر. الأمر ليس ترفًا ولكنه مقوِّمٌ أساسيٌّ من مقومات الدولة وسلطاتها حين ننتخب سلطةً تشريعيةً ورقابيةً تمارس أدوارها المنصوص عليها في الدستور لمدة خمس سنوات كاملة.

دور مهم أيضًا يقع على عاتق أجهزة الدولة -خاصة وسائل الإعلام الرسمية- يتمثل في حشد كل قواها مبكرًا لأجل منح الناس قدرًا مقبولًا من التوعية بأن المشاركة فرضُ عينٍ على كل ناخب، وأن الصوت أمانةٌ لا يجوز تضييعُها، من أجل برلمان يعبِّر عن ملايين المصريين ويدعم الوطن ويمارس سلطاته ويكون ركيزةً أساسيةً من ركائز بناء الجمهورية الجديدة في ظروف طبيعية ربما هي الأولى من نوعها منذ عام 2011.

نحن إذن أمام استحقاق مهم ينبغي أن يستعدَّ له الجميعُ بصدق وإخلاص وفكر متطور بعيدًا عن كل حسابات المقاعد وصراعات المحاصصة الحزبية، ففي النهاية هي مصلحةُ الوطن وقوةُ مؤسساته وسلطاته ومستقبلُ أجياله القادمة.

حفظ الله مصر.. حفظ الله الوطن العزيز الغالي.

مقالات مشابهة

  • رسالة ونداء
  • حكاية أطفال الأنابيب (1)
  • تونس: الأزمات الاجتماعية والتأزيم السياسي
  • احمي معدتك بهذا المشروب بعد أكل الفسيخ والرنجة
  • نُخَب وشعب
  • شعبة الخضار تكشف موعد تراجع أسعار الليمون
  • امته الليمون هيرخص.. شعبة الخضار والفاكهة تكشف التفاصيل
  • متى ينخفض سعر الليمون؟ شعبة الخضار والفاكهة تجيب «فيديو»
  • شعبة الخضار والفاكهة تعلن موعد انخفاض سعر الليمون
  • وفاة عمة الفنان أحمد رزق