قبل حفلها بمهرجان الموسيقى العربية.. 12 معلومة عن المطربة لينا شاماميان
تاريخ النشر: 12th, October 2024 GMT
شعبية كبيرة تحظى بها المطربة لينا شاماميان، خاصة في موطنها سوريا، تميزت بصوتها الجذاب وأغانيها التي تعبر عن القضايا المجتمعية المختلفة، التي من المقرر أن تتغنى بها على خشبة مسرح مهرجان الموسيقى العربية، خلال الساعات القادمة.
معلومات عن لينا شاماميانقبل حفل المطربة لينا شاماميان، على خشبة مسرح مهرجان الموسيقى العربية، نستعرض عنها أبرز المعلومات، وفق حسابها الشخصي على موقع تبادل الصور والفيديوهات القصيرة «انستجرام»، وتصريحات تلفزيونية سابقة لها.
- ولدت لينا شاماميان في دمش بسوريا، عام 1980.
- اكتشفت موهبتها حينما كانت في الخامسة من عمرها.
- درست الغناء الكلاسيكي، وتمرّست في أنواع غنائية وموسيقية أخرى مثل الأوبرا والجاز.
- فازت لينا شاماميان، في عام 2006 بأول جوائزها الدولية في مصر.
- عشقت الغناء على المسرح «دايما بقول أنا مغنية مسرح.. بحب الحاجة اللي بتشبهني مش السائد»
- ألبومها الموسيقي الأول كان «هالأسمر اللون».
- صُنفت في عام 2010 كواحدة من أهم 500 شخصية مؤثرة في العالم العربي.
- أدت «شاماميان» تتر مسلسل «إلا أنا» في عام 2020، من خلال أغنية حملت عنوان «هنعيش ونشوف».
- مسرح النافورة في دار الأوبرا المصرية، شهد العديد من حفلاتها.
- تفضل تفاعل الجمهور معها على المسرح، أكثر من وسائل التواصل الاجتماعي، وخاصة جمهور الأوبرا.
- تحب الغناء باللغة العربية الفصحى، ولها عدة أغانً بهذ الطابع.
- أطلق على حفلتها بمهرجان الموسيقى العربية اسم «ترحال»: «الحلوة ترحال من بلاد الشام إلى العالم كله».
لينا شاماميان تروج لحفلها القادموروجت لينا شاماميان، لحفلها الغنائي المقرر إقامته يوم 13 أكتوبر، ضمن فاعليات مهرجان الموسيقى العربية، عبر حسابها على «إنستجرام»: «سعيدة بمشاركتي وتمثيلي لسوريا في حفل افتتاح مهرجان الموسيقى العربية، الذي يحتفي هذا العام بالموسيقي العبقري سيد درويش بقيادة المايسترو أحمد عامر، ألتقيكم في حفلي الكامل يوم 13 أكتوبر».
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: مهرجان الموسيقى العربية الموسيقى العربية مهرجان الموسيقى لينا شاماميان شاماميان دار الأوبرا المصرية الأوبرا مهرجان الموسیقى العربیة لینا شامامیان
إقرأ أيضاً:
مهرجان بيروت ترنّم على الموعد: لا صوت يعلو فوق صوت الموسيقى
تعود الموسيقى لتصدح في أجواء العاصمة ضمن مهرجان "بيروت ترنّم" الذي يُفتتَح الشهر المقبل، ببرنامج "يركّز على السلام". وتنطلق الدورة السابعة عشرة للمهرجان بعنوان "لا صوت يعلو فوق صوت الموسيقى" في 4 كانون الأول وتستمر إلى 23 منه، وتجمع فنانين لبنانيين بمعظمهم مع بعض المشاركين الأجانب، ضمن حفلات تقام كالعادة في كنائس وسط العاصمة الأثرية، لكنّ المنظّمين حرصوا أيضا هذه السنة على توسيع النطاق الجغرافي للحدث ليمتد الى كنائس خارج العاصمة.وكتبت" النهار": قالت مؤسِسَة المهرجان ورئيسته ميشلين أبي سمرا، إنّ في إقامته هذه السنة "تشديدا على أن لا صوت يعلو على صوت الموسيقى". ولفتت متأثرة إلى أن "بيروت ترنّم" يأتي هذه السنة "ليرمم أرواح اللبنانيين الكئيبة" في خضمّ دمار الحرب والألم الناجم عنها.
وشدد المدير الفني لمهرجان "بيروت ترنم" توفيق معتوق على أن تنظيم المهرجان في الوقت الراهن "شهادة قوية على الوحدة من خلال الموسيقى".
وينطلق المهرجان بـ"قداس التتويج " Coronation Mass لموزار، تُحييه وسط قناطر كنيسة مار يوسف للآباء اليسوعيين في بيروت السوبرانو ميرا عقيقي والباس باريتون سيزار ناعسي والميتزو سوبرانو غريس مدوّر، بمشاركة جوقة الجامعة الأنطونية والاوركسترا اللبنانية بقيادة توفيق معتوق. ويختتم بحفلة أوبرالية في كنيسة مار مارون الأثرية تحيها الميتزو سوبرانو ماري -جو أبي ناصيف.
وفي البرنامج موعد آخر مع الأوبرا في حفلة عنوانها "تينور وكونتر تينور" تجمع التينور مارك رعيدي والكونتر تينور ماتيو الخضر برفقة ثلاثة موسيقيين في كنيسة مار مارون الجميزة التي تُعتبر من أهم معالم بيروت الأثرية.
كذلك يطل التينور بشارة مفرج في حفلة اوبرالية ميلادية، فيما تؤدي المغنية ماريان سعيد أغنيات من وحي الميلاد.
وتشارك في المهرجان جوقات لبنانية عدة، من أبرزها جوقتا "الفيحاء" و"فيلوكاليا".
ويستضيف "بيروت ترنّم" موسيقيين شبابا من إسبانيا وبلجيكا نالوا جوائز عدة، يعزفون على الكمان والتشيللو والبيانو، في حفلتين كلاسيكييتين.
ولا تقتصر الأجواء على الموسيقى الكلاسيكية بل تشمل أيضا الموسيقى الشرقية، من خلال حفلة للمؤلف وعازف العود زياد الاحمدية يرافقه نضال ابوسمرا على الساكسفون ومكرم ابو الحسن على الكونترباس.
ويلتقي الجمهور عازف العود والمغني فراس الأندري وفرقته في حفلة عنوانها "مقامات وإيقاعات".
وشاء منظمو المهرجان أن يوسعوا هذه السنة النطاق الجغرافي لحفلاته، إذ أن "بيروت تمتد في كل مكان"، بحسب أبي سمرا.
وتطلّ المغنية اللبنانية غادة شبير في حفلة في بلدة قرنة شهوان عنوانها "سبحان الكلمة"، فيما تحيي المغنية الشابة كارلا شمعون حفلة عنوانها "ضوء الأمل" في دير مرمم حديثا الى الشمال من العاصمة، أما ريبال وهبة فتغني في دير في منطقة البلمند.
وحرصت أبي سمرا على استبعاد الموسيقى الاحتفالية استشعارا بالظروف الراهنة، لكنها تمسكت بـ"الحفاظ على مستوى المهرجان الموسيقي الرفيع الذي يساهم في ارتقاء الروح".