بقلم : الخبير عباس الزيدي ..
اولا_ الدفاع المرن والتصعيد التدريجي
●غرفة عمليات المقاومة يعني حاكمية القيادة والسيطرة وتكامل منظومة الاتصالات والقوة على الأرض والتكتيكات والخطط والمواجهة ●تكتيك خاص يتبعه رجال الله في الميدان حيث يتم استدراج العدو الى كمائن محكمة الى مناطق القتل التي اعدت مسبقا عن طريق الانسحاب التكتيكي المحسوب وما ان تطاء اقدام جنود العدو تلك الاماكن والاحداثيات حتى يتم الانقضاض والاجهاز عليه ثبات وبسالة ورباطة جأش وشجاعة فائقة يبديها رجال الله في الميدان كبدوا العدو من خلالها خسائر جمة ●فشل تكتيك العدو في فتح محاور تشغيلية لغرض القفز من محاور رئيسية او تحقيق قفزة عن طريق استثمار موطئ القدم الذي يحققه ●العدو يحاول الاندفاع من مناطق تتواجد فيها القوات الدولية (اليونيفيل) ويظن انه يفاجئ رجال الله والاخوة كمنوا له بالمرصاد اعطبوا دبابة ميركافا وفتلوا من فيها ● القوة الصاروخية لحزب الله تستهدف اكثر من خط منها تجمعات العدو ومناطق الدعم الخلفية وعمق الكيان الصهيوني وتنذر المستوطنين بترك منازلهم القريبة من المنشآت والقواعد الإسرائيلية في عمق أسرائيل لغة التصعيد التدريجي واضحة والقادم اكبر وافضل في فرض معادلات جديدة ●رجال الله يكسرون الروتين العملياتي وبيئة المقاومة تشتد وترص صفوفها أمام انهيار المجتمع الصهيوني ● الضربات الحيدرية سواء تلك التي تستهدف قوات الاحتلال التي تحاول التقرب من القرى الحدودية او تلك التي تطال العمق الصهيوني لازالت في بواكيرها وفاتورة الحساب المفتوح ثقيلة ● غزة وحماس وعمليات بطولية تكبد العدو خسائر بالارواح والالياتتحرق فيها دبابات وجرافات ●جبهة الاسناد في المحور تكيل وتواصل ضرباتها دون توقف والعدو لايعرف من اين يتلقى الصفعات ● حزب الله يثمن المواقف ويرفض الالاف من المتطوعين العرب والمسلمين للالتحاق في المعركة للدفاع عن لبنان ويقول لدينا خزان بشري مقاتل من الطراز الخاص ثانياالاستثمار السياسي
● بكير بكير بكير جدا
الذهاب الى اي تسويات او مفاوضات والقرار لاهل الميدان
●وزير الخارجية الامريكي يتصل بالرئيس نبيه بري لمدة اربعين دقيقة فماهي الدلالات
● في عدوان 2006 جائت كوندليزا رايز و وضعت شروطها على الرئيس بري وغادرت وبعد هزيمة أسرائيل وضع الرئيس بري شروطه على كوندليزا رايز وتركها مغادرا وسيتكرر الموقف مع وزيرالخارجية الامريكي
●محاولات امريكية بائسة مباشرة مع اخرى غير مباشرة عبر ادوات قذرة للضغط على محور المقاومة
ثالثا_ ننتظر …….
●مزيدا من العمليات المصورة من رجال الله
● مضاعفة اعداد النازحين من مستوطني العدو
● استهداف المناطق المأهولة بالمستوطنين في قلب الكيان لكي يتوقف العدو عن قصف بيروت وغزة
●تكثيف عمليات المساندة من ابناء المحور المقاوم التي تستهدف قلب الكيان
● حيفا وموانئها ومتشآتها ومصانعها ومستوطناتها يحب ان تكون تحت الاستهداف المستمر من جميع ابناء المحور عباس الزيدي
المصدر: شبكة انباء العراق
كلمات دلالية: احتجاجات الانتخابات البرلمانية الجيش الروسي الصدر الكرملين اوكرانيا ايران تشرين تشكيل الحكومة تظاهرات ايران رئيس الوزراء المكلف روسيا غضب الشارع مصطفى الكاظمي مظاهرات وقفات
إقرأ أيضاً:
بشأن مصرف لبنان.. هذا ما تقوم به أميركا
نقلت وكالة "رويترز" عن 5 مصادر لبنانية مُطلعة قولها إنَّ "الولايات المتحدة تُناقش مع الحكومة اللبنانية اختيار حاكم جديد لمصرف لبنان، وذلك في محاولة للحدَّ من الفساد والتمويل غير المشروع لحزب الله من خلال النظام المصرفي اللبناني". ويشكل رد فعل واشنطن على المرشحين لتولي المنصب الأعلى في تشكيل السياسة النقدية في لبنان أحدث مثال على النهج العملي غير المعتاد للولايات المتحدة تجاه الدولة الشرق أوسطية، حيث أدت الأزمة المالية المستمرة منذ أكثر من خمس سنوات إلى انهيار الاقتصاد، وفق "رويترز". كذلك، قالت الوكالة إن ما يجري يوضح التركيز المستمر للولايات المتحدة على إضعاف حزب الله الذي تقلّص نفوذه بعد أن تعرض لضربات من إسرائيل في حرب العام الماضي. وتدرس الولايات المتحدة حالياً ملفات عدد من المرشحين لهذا المنصب، بحسب 3 مصادر لبنانية مطلعة على القضية، ودبلوماسي غربي، ومسؤول من إدارة الرئيس الأميركي دونالد ترامب. وتحدثت المصادر لـ"رويترز" شريطة عدم الكشف عن هويتها، عن مناقشة دور واشنطن في عملية اختيار حاكم جديد للبنك المركزي، والتي لم يتم الكشف عن تفاصيلها من قبل. وقال مصدران لبنانيان ومسؤول في إدارة ترامب إن مسؤولين أميركيين التقوا ببعض المرشحين المحتملين في واشنطن وفي السفارة الأميركية في لبنان. وقالت المصادر اللبنانية التي اطلعت على تفاصيل الاجتماعات إن المسؤولين الأميركيين طرحوا على المرشحين أسئلة، بما في ذلك كيفية مكافحة "تمويل الإرهاب" من خلال النظام المصرفي اللبناني، وما إذا كانوا على استعداد لمواجهة "حزب الله". ولم تستجب وزارة الخارجية والبيت الأبيض ومكاتب الرئيس اللبناني ورئيس الوزراء على الفور لطلبات التعليق. وقال المسؤول في إدارة ترامب إن الاجتماعات كانت جزءًا من "الدبلوماسية الطبيعية"، لكنه أضاف أن الولايات المتحدة كانت توضح إرشاداتها بشأن مؤهلات المرشحين للحكومة اللبنانية. وقال المسؤول لـ"رويترز" إنَّ "المبادئ التوجيهية هي عدم السماح لحزب الله بالتواجد في المنطقة وعدم السماح لأي شخص متورط في الفساد بالتواجد فيها. هذا أمر ضروري من الناحية الاقتصادية". وأضاف المسؤول "إنك تحتاج إلى شخص يقوم بتنفيذ الإصلاح، ويطالب بالإصلاح، ويرفض النظر في الاتجاه الآخر عندما يحاول الناس الاستمرار في العمل كالمعتاد في لبنان". وقالت المصادر اللبنانية إن المرشحين الذين يتم النظر فيهم بجدية هم الوزير السابق كميل أبو سليمان، وفراس أبي ناصيف، رئيس شركة استثمار، وفيليب جبر وكريم سعيد، وكلاهما يرأسان شركتين لإدارة الأصول. وبحسب "رويترز"، فقد ناقش المسؤولون الأميركيُّون مع المملكة العربية السعودية أسماء المرشحين لمنصب "حاكم المركزي" بحسب الدبلوماسي الغربي والمسؤول في إدارة ترامب. (رويترز - reuters)مواضيع ذات صلة صحيفة فرنسيّة تكشف: هذا ما يقوم به حزب الله "في السرّ" Lebanon 24 صحيفة فرنسيّة تكشف: هذا ما يقوم به حزب الله "في السرّ"