مصرع طفل غرقا أثناء السباحة في ترعة الرشاح أبو النمرس
تاريخ النشر: 12th, October 2024 GMT
لقي صغير مصرعه غرقا، أثناء السباحة داخل ترعة الرشاح بمنطقة أبو النمرس التابعة لمحافظة الجيزة، وتم نقل الجثمان إلى المشرحة تحت تصرف جهات التحقيق.
تلقت غرفة إدارة النجدة الجيزة إخطارا يفيد بمصرع شخص غرقا داخل ترعة الرشاح بالمكان بمنطقة أبو النمرس بالجيزة.
وعلى الفور انتقلت الأجهزة الأمنية إلي مكان البلاغ وتبين غرق طفل صغير، تم نقله إلي مشرحة المستشفى تحت تصرف جهات التحقيق، وتم تحرير محضر بالواقعة واتخاذ الإجراءات القانونية وأخطرت الجهات المختصة لمباشرة التحقيقات.
وفي واقعة أخرى لقى شخص مصرعه بكفر الشيخ، وأصيب 10 آخرون، في حادث انقلاب سيارة على الطريق الدولي الساحلي أمام مدينة برج البرلس، وجرى نقل المصابين لمستشفى بلطيم المركزي.
تلقى اللواء إيهاب عطية، مدير أمن كفر الشيخ، إخطارًا من شرطة النجدة يفيد انقلاب سيارة تحمل رقم ل و ص 5439 نقل، سارية التراخيص، ملك «أسامة.ص» 23 سنة، سائق، وذلك على الطريق الدولي الساحلي أمام مدينة برج البرلس؛ لانفجار الإطار الأيمن الخلفي للسيارة.
وأسفرالحادث عن حدوث تلفيات وإصابة 10 أشخاص، بكدمات وسحجات متفرقة ومصرع «م.م» 43 سنة فلاح، وجرى نقل المتوفى والمصابين إلى مستشفى بلطيم المركزي.
وأفاد تقرير مفتش الصحة أن سبب الوفاة نزيف داخلي بالمخ أدى إلى هبوط حاد بالدورة الدموية والتنفسية وتوقف عضلة القلب ولا توجد شبهة جنائية.
جرى رفع آثار الحادث والتحفظ على السيارة، ولم تتأثر الحركة المرورية بالطريق، تحرر المحضر رقم 19806 لسنة 2024م، جنح مركز البرلس، وأخطرت جهات التحقيق.
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: طفل مصرع طفل غرق طفل ترعة الرشاح أبو النمرس
إقرأ أيضاً:
مات صائماً.. مصرع طالب طب من الفيوم صدمته سيارة في 6 اكتوبر
لقى طالب في كلية طب بجامعه 6 اكتوبر، يقيم في الفيوم مصرعه، إثر تعرضه لحادث أثناء توجهه إلى الكلية.
وسيطرت حالة من الحزن على أهالي قرية سرسنا التابعة لمركز طامية بمحافظة الفيوم، عقب مصرع الشاب سيد حمادة محمد حجي، الطالب بالفرقة الرابعة بكلية الطب بجامعة 6 أكتوبر، إثر تعرضه لحادث سير أثناء توجهه إلى كليته.
تلقى مدير أمن الجيزة، إخطارًا من مأمور قسم أول أكتوبر، يفيد بتعرض الطالب لحادث سير، حيث صدمته سيارة أثناء توجهه إلى الجامعة، ما أدى إلى وفاته على الفور.
تم نقل الجثمان إلى المشرحة ووضعه تحت تصرف جهات التحقيق، والتي صرحت بتسليمه إلى ذويه لدفنه بمسقط رأسه، وسط حالة من الحزن والصدمة بين أهله وأصدقائه.
وقال عمر كمال، أحد أهالي القرية، إن الفقيد كان من خير شباب القرية، وعُرف بتفوقه الدراسي وأخلاقه الحسنة وطيبته، مضيفًا أن وفاته جاءت كالصاعقة على الجميع، خاصة أنه كان يستعد للتخرج وتحقيق حلمه في مجال الطب.