«القاهرة الإخبارية»: حزب الله يحبط توغل إسرائيل بريا بعمليات استباقية
تاريخ النشر: 12th, October 2024 GMT
قال أحمد سنجاب، مراسل قناة «القاهرة الإخبارية» من حاصبيا، إن هناك عمليات استباقية ينفذها حزب الله اللبناني على جيش الاحتلال الإسرائيلي الذي يحاول التقدم برًا في الأراضي اللبنانية، مشيرًا إلى أن حزب الله أعلن عن استهداف جرافة إسرائيلية كانت في طريقها من موقع رميا العسكري الإسرائيلي في اتجاه بلدة رميا التي تقع في القطاع الأوسط من الجنوب اللبناني.
وأضاف «سنجاب» خلال تغطيته للقاهرة الإخبارية، أن هناك عملية أخرى نفذها حزب الله على تجمع جيش الاحتلال الإسرائيلي على أطراف دولة بليدا في القطاع الشرقي للجنوب اللبناني، موضحًا أن العملية يعنى بها إحباط محاولات دولة الاحتلال للتسلل برًا والدخول إلى الأراضي الجنوبية اللبنانية.
سلسلة من العمليات النوعية لحزب اللهولفت إلى أن هناك سلسلة من العمليات النوعية التي نفذها حزب الله من الجنوب اللبناني التي بلغت تسع عمليات، موضحًا أن آخر عملية نفذها حزب الله كانت في منطقة طبريا في المناطق الخاضعة لسيطرة جيش الاحتلال الإسرائيلي.
حزب الله حذر المستوطنيين من التواجد في محيط منطقة طبريا بالأمسوتابع: «حزب الله حذر المستوطنيين من التواجد في محيط منطقة طبريا بالأمس، لأنها ستكون في مرمى نيران وقذائف حزب الله على مدار الساعات المقبلة، واستهدف حزب الله المدينة برشقة صاروخية أدت إلى أضرار واسعة في البلدة».
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: حزب الله الاحتلال الإسرائيلي إسرائيل القاهرة الإخبارية حزب الله
إقرأ أيضاً:
مراسل «القاهرة الإخبارية»: الاحتلال يشن غارات على مناطق إنسانية بغزة
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
قال بشير جبر، مراسل قناة «القاهرة الإخبارية»، إن منطقة المواصي من المناطق الإنسانية والآمنة كما روج الاحتلال الإسرائيلي، وبالرغم من ذلك فإنها تشهد سلسلة من الغارات الإسرائيلية المتواصلة، إذ ارتقى اليوم 10 شهداء نتيجة للقصف الإسرائيلي، موضحا أن الاحتلال قام باستهداف خيام النازحين في المنطقة الغربية لمدينة خان يونس.
وتابع «جبر»، خلال مراسلة للقناة: «وذلك أدى إلى ارتقاء شهيدين وإصابة 35 أخرين بجراح متفاوتة الخطورة»، لافتا إلى أن الطائرات الحربية استهدفت منزلا يعود لعائلة أبو طه، والذي يقع داخل منطقة المواصي، مما أسفر عن استشهاد 8 فلسطينيين، وأصيب العشرات بجراح متفاوتة الخطورة.
وأوضح أن منطقة المواصي أصبحت خالية من المساعدات الإنسانية، إذ أن الفلسطينيون والنازحون الذين يعيشون في تلك المنطقة يفتقدون إلى الأمن والأمان في داخل هذه الخيام، وإلى أدنى مقومات الحياة الإنسانية في ظل النقص الحاد في الأدوية والمساعدات الإنسانية.