بالصورة.. في واقعة وصفها المتابعون بــ”الفضيحة”.. لاعبون سودانيون محترفون بالدوري الغاني يهربون من معسكر فريقهم بأمريكا ويقدمون لجوء سياسي والجمهور يسخر: (السمبك فكرة والفكرة لا تموت)
تاريخ النشر: 12th, October 2024 GMT
فجر لاعبان سودانيان ضجة واسعة صباح السبت, وذلك بعد واقعة إختفائهم وهروبهم من معسكر فريقهم الذي يجري معسكر تحضيري بالولايات المتحدة الأمريكية.
وبحسب رصد ومتابعة محرر موقع النيلين, فقد كشفت وسائل إعلام غانية عن اختفاء لاعبين سودانيين, يلعبون ضمن صفوف الأشانتي كوتوكو, المتواجد بالولايات المتحدة.
ووفقاً لما ذكرت الصحف الغانية فقد غادر اللاعبان عصمت عبد المجيد, المعار من نادي الهلال, وعبد الكريم عبد الرحمن, لاعب المريخ السابق وشقيق نجم الهلال محمد عبد الرحمن, الفندق الذي تقيم فيه البعثة بصورة مفاجئة.
وبحسب متابعات محرر موقع النيلين, لصفحات سودانية, فقد أكد روادها أن الثنائي هرب من المعسكر لتقديم لجوء سياسي بأمريكا, وسط سخرية المعلقين الذين كتبوا: (السمبك فكرة والفكرة لا تموت).
محمد عثمان _ الخرطوم
النيلين
إنضم لقناة النيلين على واتسابالمصدر: موقع النيلين
إقرأ أيضاً:
الوزيرة بنعلي تتهرب من الكشف عن تفاصيل “واقعة القبلة”
زنقة 20 | متابعة
بعد شهور من الجدل العاصف حول الصورة المثيرة للجدل التي نشرتها صحيفة “The Australian”، لم تستطع وزيرة الانتقال الطاقي والتنمية المستدامة وعضو المكتب السياسي لحزب الأصالة والمعاصرة، ليلى بنعلي، الرد بشكل مباشر عن “واقعة القبلة” مع رجل الأعمال الأسترالي خلال سؤال طرح عليها يوم أمس حول الواقعة في لقاء صحفي نظم بمؤسسة الفقيه التطواني.
ورغم رفضها الخوض في تفاصيل حياتها الشخصية، إلا أن بنعلي، لم تنفي أو تؤكد صحة “واقعة القبلة” مع رجل الأعمال الأسترالي، مكتفية بقولها أنها مرت بفترة “جد سيئة وصعبة”، مؤكدة أنها وجدت دعماً واسعاً من المغاربة.
وقالت الوزيرة إن رسائل التضامن التي تلقتها حملت رسالة واضحة: “ما دام أن المرأة لن تتمتع بالمناصفة مثلها مثل الرجل، فينبغي صونها”.
وأكدت أنها ردّت على بعض مغاربة المهجر بقولها: “إذا كنتم تفكرون في العودة إلى بلدكم، فلا تفقدوا الثقة… أنا وزيرة غير دايزة، لكن لا تفقدوا الثقة في بلدكم ولا في التحول الاجتماعي الذي نمر به”.
وفي ردها على الادعاءات بشأن علاقتها برجل أعمال أسترالي، الذي قيل إنه حصل على صفقات طاقية بالمغرب، اعتبرت ليلى بنعلي أن الصفقات العمومية تخضع لضوابط صارمة في إطار الحكامة الجيدة واستقلالية قرارات المؤسسات العمومية.