بالصورة.. في واقعة وصفها المتابعون بــ”الفضيحة”.. لاعبون سودانيون محترفون بالدوري الغاني يهربون من معسكر فريقهم بأمريكا ويقدمون لجوء سياسي والجمهور يسخر: (السمبك فكرة والفكرة لا تموت)
تاريخ النشر: 12th, October 2024 GMT
فجر لاعبان سودانيان ضجة واسعة صباح السبت, وذلك بعد واقعة إختفائهم وهروبهم من معسكر فريقهم الذي يجري معسكر تحضيري بالولايات المتحدة الأمريكية.
وبحسب رصد ومتابعة محرر موقع النيلين, فقد كشفت وسائل إعلام غانية عن اختفاء لاعبين سودانيين, يلعبون ضمن صفوف الأشانتي كوتوكو, المتواجد بالولايات المتحدة.
ووفقاً لما ذكرت الصحف الغانية فقد غادر اللاعبان عصمت عبد المجيد, المعار من نادي الهلال, وعبد الكريم عبد الرحمن, لاعب المريخ السابق وشقيق نجم الهلال محمد عبد الرحمن, الفندق الذي تقيم فيه البعثة بصورة مفاجئة.
وبحسب متابعات محرر موقع النيلين, لصفحات سودانية, فقد أكد روادها أن الثنائي هرب من المعسكر لتقديم لجوء سياسي بأمريكا, وسط سخرية المعلقين الذين كتبوا: (السمبك فكرة والفكرة لا تموت).
محمد عثمان _ الخرطوم
النيلين
إنضم لقناة النيلين على واتسابالمصدر: موقع النيلين
إقرأ أيضاً:
محمد سعد: “أنا أقسى ناقد لنفسي.. والجمهور يُفاجئني دائمًا”
متابعة بتجــرد: كشف الفنان محمد سعد خلال ندوة أُقيمت لتكريمه أنه يُعتبر من أقسى النقاد على نفسه كممثل، إذ يوجّه الى نفسه ملاحظات طوال الوقت حتى بعد عرض الأعمال الفنية، مشيراً الى أن هناك مشاهد لا يكون راضياً عنها بنسبة مئة في المئة، حتى يتفاجأ بإعجاب المشاهدين بها.
وكشف سعد سرّاً عن أشهر أفلامه “اللي بالي بالك” والذي عُرض عام 2003، قائلاً: “أنا أقسى ناقد لنفسي، على سبيل المثال، خطبة رياض المنفلوطي في فيلم “اللي بالي بالك” لم أكن راضياً عنها، وكنت أرى أنها كوميدية زيادة عن اللزوم”.
وأضاف: “مشهد المواجهة مع الفنان الراحل حسن حسني في نهاية فيلم “اللي بالك بالك”، شعرت بالخوف منه ولمت نفسي عليه في أثناء مشاهدته بالسينما، حتى وجدت احتفاء كبير من الجمهور به، وهو ما علمني أن أسمع آراء من حولي لأنها عين جديدة قد ترى ما لا أراه، ولا شك أن الإنسان يكون له كبوات، وإلا كيف سيتعلم إذا لم يقع وينهض مرة أخرى، ولكن ليست كل الكبوات أو السقطات هينة، فهناك مَن يقع ولا يستطيع الوقوف مرة أخرى”.
وبسؤاله عمّا إذا تعرّض للظلم في حياته، أجاب محمد سعد: “مَن منا لم يُظلم في حياته؟ عندما استمعت الى كلام الجمهور والصحافيين والنقاد، غيّرت من نفسي في شخصية “الدشاش”، كان البعض يراهن على عدم نجاح الفيلم وفشله، ولكن الرد الوحيد كان من خلال الجمهور وشباك التذاكر”.
main 2025-01-21Bitajarod