الكويت.. الداخلية تعلن اعتقال ضابط بالوزارة ومواطن و4 آسيويين وتكشف السبب
تاريخ النشر: 12th, October 2024 GMT
دبي، الإمارات العربية المتحدة (CNN)-- أعلنت وزارة الداخلية الكويتية، مساء الجمعة، ضبط مواطنين أحدهما ضابط بالوزارة، و4 آسيويين متورطين بترويج كميات من المشروبات الروحية المستوردة.
وقالت وزارة الداخلية الكويتية في منشور عبر حسابها الرسمي على منصة "إكس"، تويتر سابقا: "ضبط رجال الإدارة العامة لمكافحة المخدرات مواطنَين، أحدهما ضابط في وزارة الداخلية، وأربعة أشخاص من الجنسية الآسيوية، متورطين في ترويج كمية كبيرة من المشروبات الروحية المستوردة".
وأضافت وزارة الداخلية الكويتية أن العملية "تمت بعد متابعة دقيقة ومكثفة، حيث أسفرت عن ضبط نحو 3000 زجاجة من الخمور المستوردة، وقطعة من مادة الحشيش المخدرة، بالإضافة إلى مبالغ مالية من العملة الوطنية والدولار الأمريكي، وتُقدّر القيمة السوقية للمضبوطات بحوالي 200 ألف دينار كويتي (حوالي 652 ألف دولار أمريكي)".
وأشارت الوزارة إلى أنه تمت إحالة المتهمين والمضبوطات إلى جهة الاختصاص لاتخاذ الإجراءات القانونية اللازمة.
وأكدت وزارة الداخلية الكويتية في منشورها أنه "لا أحد فوق القانون وسيتم تطبيقه على الجميع دون استثناء، وتواصل الجهات المختصة جهودها لضبط كل من تسوّل له نفسه الإضرار باستقرار الوطن".
ونشرت الوزارة الكويتية مقطع فيديو للمواد والمبالغ المضبوطة وأرفقته بمنشورها على منصة "إكس".
المصدر: CNN Arabic
كلمات دلالية: الداخلية الكويتية تغريدات وزارة الداخلیة الکویتیة
إقرأ أيضاً:
الخارجية الإيرانية: مواقف واشنطن المتناقضة السبب الرئيسي في الحوار غير المباشر
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
أعلنت وزارة الخارجية الإيرانية، أن مواقف واشنطن المتناقضة هي السبب الرئيسي الذي يدفعنا للحوار غير المباشر معها، ونرفض ادعاءات واشنطن بالسعي للحوار ومواصلة سياسة الضغوط والتهديدات، حسبما أفادت قناة «القاهرة الإخبارية»، في نبأ عاجل.
المحادثات الإيرانية الأمريكيةوأضافت «الخارجية الإيرانية»، أننا نبحث انعقاد الجولة الثانية من المحادثات الإيرانية الأمريكية في مكان آخر يوم السبت المقبل، والجولة الثانية من المفاوضات الإيرانية الأمريكية ستكون غير مباشرة أيضا، وأن المفاوضات غير المباشرة مع الولايات المتحدة مستمرة بوساطة عمانية، وبعد تلقي ملاحظات العمانيين سنعلن رسميا عن المكان الدقيق للمفاوضات.
وأكدت وزارة الخارجية، أن الملف النووي كان ذريعة لخلق أزمات غير ضرورية على مدى العقدين الماضيين، رغم أن برنامجنا سلمي، وأن مطلبنا الرئيسي رفع العقوبات غير القانونية وسنتابعه بكل جدية ومهنية.