حكومة النيل الأبيض بالتنسيق مع منظمة اليونيسيف توفر ١٥٠ برميل كلورايد لتنقية مياه الشرب لمحطة مياه كوستي
تاريخ النشر: 12th, October 2024 GMT
تمكنت حكومة ولاية النيل الأبيض بالتنسيق مع منظمة اليونيسيف من توفير ١٥٠ برميل كلورايد لتنقية مياه الشرب لمحطة مياه كوستي الجديدة ( جايكا ) ، ضمن الجهود المقدرة التي تبذلها حكومة الولاية في توفير مياه الشرب الصالحة والنقية لموطني الولاية بتوفير مادة الكلور لمحطات مياه الشرب العاملة بجميع المحليات .وقال المهندس الطيب محمد الحسن وزير البنى التحتية والتنمية العمرانية المكلف بالولاية في تصريح ( لسونا )ان وزارته ظلت في تواصل دائم مع الشركات و المنظمات العاملة بالولاية من أجل توفير مادة الكلور لضمان استمرارية عمل المحطة بهدف استقرار الامداد المائي للشرب بمدينة كوستي في ظل الظروف الأمنية التي تمر بها الولاية بالإضافة لاستمرار برامج صيانة الكسورات بخطوط المياه لتغطي جميع الاحياء السكنية بمياه صالحة للشرب .
المصدر: موقع النيلين
كلمات دلالية: میاه الشرب
إقرأ أيضاً:
حكومة غزة تعرض ارقاما صادمة حول مظاهر عودة المجاعة
#سواليف
حذرت حكومة #غزة، الجمعة، من عودة #المجاعة إلى القطاع في ظل #إغلاق إسرائيل المعابر أمام #المساعدات_الإغاثية و #الطبية منذ 13 يوما، وفقدان 80 بالمئة من #الفلسطينيين مصادر الغذاء.
وقال المكتب الإعلامي الحكومي في بيان: “يدخل قطاع غزة اليوم الثالث عشر من #جريمة #الاحتلال الصهيونازي، بمنع المساعدات وإطباق الحصار بإغلاق المعابر”.
وأردف: “باتت تداعيات هذه الجريمة على المستوى الإنساني واضحة، ومؤشرات عودة شبح المجاعة وانعدام الأمن الغذائي لا تخطئها عين”.
مقالات ذات صلة هذا ما سيفعله الرئيس الشرع لمواجهة إسرائيل 2025/03/14ورصد المكتب فقدان نحو 80% من الفلسطينيين لمصادرهم من الغذاء سواء بتوقف التكيّات الخيرية أو توقف صرف المساعدات من الجهات الإغاثية وذلك لعدم توفر المواد التموينية والغذائية، وخلو الأسواق من السلع.
كما وثقت حكومة غزة توقف نحو 25 بالمئة من مخابز القطاع عن العمل؛ ما أثر على كميات الخبز المقدمة للمواطنين، محذرة من توقف أعداد أخرى جراء نفاد الوقود.
وبيّنت أن “90% من فلسطينيي غزة باتوا لا يجدون موردا للمياه، بسبب الأزمة الكبيرة والخانقة في توفر مياه الشرب جراء منع دخول الوقود المشغل للآبار ومحطات التحلية”.
وتابع البيان: “هناك شح كبير وأزمة خانقة في مياه الاستخدام المنزلي وأزمة أكبر في مياه الشرب، بسبب منع الوقود الذي تُشغل به الآبار ومحطات التحلية، واضطرار البلديات لتقنين تشغيل الآبار حفاظا على ما هو متوفر من وقود ولضمان إيصال المياه للمواطنين أطول فترة ممكنة”.
وذكر أن إغلاق المعابر “ضاعف معاناة نحو 150 ألف من أصحاب الأمراض المزمنة والجرحى” حيث باتوا لا يجدون الدواء أو المستلزمات الطبية لمداواتهم.