باحث سياسي: قوات الاحتلال تمارس أبشع الجرائم في غزة والعالم يكيل بمكيالين
تاريخ النشر: 12th, October 2024 GMT
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
قال أشرف أبو خصيوان، الكاتب والباحث السياسي، إن العالم أدرك الوجه القبيح لإسرائيل، وعليه أن يتحرك من جديد بعد مرور عام على الحرب على قطاع غزة، مؤكدًا أن إسرائيل تعربد اليوم في منطقة الشرق الأوسط بأكملها من خلال الاعتداء وشن حرب جديدة على لبنان.
وأضاف، الباحث السياسي، اليوم السبت، خلال مداخلة هاتفية، عبر قناة "القاهرة الإخبارية"، أن إسرائيل قبل أيام أعلنت أن قطاع غزة منطقة ثانوية في القتال وهذا لا يقلل من حجم الجرائم الإسرائيلية، بل على العالم أجمع أن يفتح عينيه من جديد على جرائم إسرائيلية جديدة تخوضها تل أبيب خاصة في منطقة جباليا ومنطقة شمال غزة، حيث لا زالت تحاصر أكثر من 200 ألف مواطن في منطقة جباليا وتحديدا جباليا البلد وجباليا النزل ومنطقة الصفطاوي هذه المناطق.
وأكد أنه يجب على العالم أجمع أن يكشف عن الوجه القبيح للاحتلال الإسرائيلي الذي ما زال يمارس أبشع جرائمه في غزة، خاصة أن العالم اليوم يكفل بمكيالين في اكتشاف هذا الاحتلال، منوهًا أنه يجب على العالم أجمع أن يكشف عن الوجه القبيح للاحتلال الإسرائيلي الذي ما زال يمارس أبشع جرائمه في غزة، خاصة أن العالم اليوم يكفل بمكيالين في اكتشاف هذا الاحتلال.
المصدر: البوابة نيوز
كلمات دلالية: إسرائيل قطاع غز منطقة الشرق الاوسط لبنان
إقرأ أيضاً:
30 ألف فلسطيني يؤدون صلاة الجمعة في المسجد الأقصى
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
أدى آلاف الفلسطينيين صلاة الجمعة في المسجد الأقصى المبارك، في ظل الإجراءات العسكرية المشددة التي تفرضها سلطات الاحتلال الإسرائيلي على الوصول إلى المسجد.
وذكرت وكالة الأنباء الفلسطينية، أن دائرة الأوقاف الإسلامية في فى القدس قدّرت أن نحو 30 ألف مصل أدوا صلاة الجمعة فى رحاب المسجد الأقصى.
وعرقلت قوات الاحتلال وصول المصلين إلى المسجد الأقصى لأداء الصلاة عبر باب الأسباط، ودققت في هوياتهم، وأوقفت عددا من الشبان ومنعتهم من الدخول إلى المسجد.
وتواصل قوات الاحتلال فرض قيود مشددة على دخول المصلين إلى المسجد الأقصى خاصة خلال أيام الجمعة.
وتحرم سلطات الاحتلال آلاف الفلسطينيين من محافظات الضفة الغربية من الوصول إلى القدس لأداء الصلاة في المسجد الأقصى، حيث تشترط استصدار تصاريح خاصة لعبور حواجزها العسكرية التي تحيط بالمدينة المقدسة.
ومنذ بدء العدوان الإسرائيلي الشامل على شعبنا في قطاع غزة والضفة الغربية، في أكتوبر 2023، شددت قوات الاحتلال من إجراءاتها على أبواب المسجد الأقصى ومداخل البلدة القديمة.