خبير: التطور التكنولوجي الحديث أصبح يتيح إمكانية خوض الحروب وإدارتها عن بُعد|فيديو
تاريخ النشر: 12th, October 2024 GMT
قال الدكتور أشرف عطية، خبير أمن المعلومات التكنولوجية، إن الحروب كانت تُدار في السابق بأساليب تقليدية تعتمد على المواجهة المباشرة بين الجيوش في ساحات المعارك، إلا أن التطور التكنولوجي الحديث أصبح يتيح إمكانية خوض الحروب وإدارتها عن بُعد باستخدام التكنولوجيا المتقدمة.
إعصار ميلتون يضرب بقوة.. أضرار واسعة وخسائر بشرية في فلوريدا كيف استخدمت إسرائيل التكنولوجيا العميقة في حربها على لبنان؟.. خبير يكشف مفاجأة
وعن كيفية استخدام التكنولوجيا في حروب الجيل السادس، أشار أشرف عطية، خلال لقائه ببرنامج "صباح البلد" المذاع على قناة صدى البلد، إلى أن التقدم الكبير الذي تشهده التكنولوجيا في مختلف المجالات جعل الدول تهتم باستخدامه في الحروب.
وأضاف أن الجيوش المتقدمة تعتمد بشكل أساسي على التكنولوجيا في العمليات العسكرية، حيث تؤثر تلك الأدوات المتطورة في كافة تفاصيل الحرب وتساهم في ترجيح كفة أحد الأطراف.
وأكمل: الوقت الحالي قوات الاحتلال الإسرائيلية تستخدم ما يسمى بالتكنولوجيا العميقة، وهي مزيج من استخدام الفيزياء والكيمياء والذكاء الاصطناعي، لتوجيه ضربات نحو أهداف معينة.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: التطور التكنولوجي الحروب صباح البلد صدى البلد التكنولوجيا
إقرأ أيضاً:
«خبير اقتصادي»: سعر الدولارسينخفض أمام الجنيه المصري لو اتخذت الحكومة هذا الإجراء.. فيديو
هل يرتفع سعر الدولار مرة أخرى؟ سؤال أجاب عنه اللواء الدكتور محمد حافظ الرهوان، أستاذ الاقتصاد والمالية العامة بأكاديمية الشرطة،
خلال لقائه مع الإعلامي مصطفى بكري في برنامج «حقائق وأسرار» على قناة صدى البلد مساء اليوم الخميس.
قال الرهوان، إنه «بمجرد امتناع الحكومة عن الاقتراض من البنوك التجارية سيحدث انخفاض للدولار وارتفاع سعر الجنيه»، مضيفا «الحكومات المصرية على مدار تاريخها تقترض من البنوك التجارية، لكن هذا أمر خاطئ».
وأضاف «حال السماح للمصريين العاملين بالخارج بإدخال جميع السلع بجمارك منخفضة سينخفض سعر الدولار أيضا، إضافة إلى أهمية تشجيع الاستثمار الخارجي خاصة في ظل وجود بنية تحتية مميزة، الطرق اللي اتعملت هي السبب في إيصالنا لمواقع الإنتاج»، مردفا «المشروعات القومية مهمة جدا وتأخرنا فيها لولا جهود الرئيس السيسي».
وواصل الرهوان «إذا طبقت هذه القرارات سينخفض سعر الصرف، 153 مليار دولار ليس حجم ديون كبير مقارنة بدول آخرى مثل فرنسا التي يصل حجم اقتراضها إلى 3 تريليون دولار».