تفاصيل خطة ربط مخرجات التعليم الفني بسوق العمل
تاريخ النشر: 13th, August 2023 GMT
كشفت وزارة التربية والتعليم والتعليم الفني ، عن تفاصيل خطة ربط مخرجات التعليم الفني بسوق العمل في الخطة الاستراتيجية لتطوير التعليم ، والتي تمثلت في :
التوسع في مدارس التعليم الفني والتدريب المزدوج ، عدد المدارس 24 مدرسة مستقلة ، و67 منشآة تدريبية ، و239 مدارس ملحقة بإجمالي عدد طلاب 50936 طالبإنشاء المدارس التطبيقية حيث كانت 3 مدارس في 2018 و وصلت الان لـ 46 مدرسة
إنشاء تخصصات جديدة وربطها بسوق العمل مثل الطاقة الشمسية والطاقة المتجددة وطاقة الرياح واستصلاح الاراضي والصوب الزراعية.
وصلت عدد مدارس التعليم الفني المتخصصة في صناعة الرياح والطاقة الشمسية عدد 17 مدرسة بالاضافة الى مدارس الكهرباء والصرف الصحي
تطوير واعتماد وتطبيق 85 برنامج دراسي طبقا لمنهجية الجدارات المهنية وتعادل 80% من اجمالي البرامج
في عام 2021 / 2022 شارك ممثلي سوق العمل في التقييم النهائي لطلبة الدبلومات الفنية
استحداث 29 برنامج دراسي جديد طبقا لاحتياجات سوق العمل
استحداث نموذج مراكز التميز وتم البدء بـ 5مراكز في مجالات الصناعات الهندسية والسيارات والطاقة
قامت وزارة التربية والتعليم بإضافة عامين للتعليم الفني نظام الثلاث سنوات للحصول على دبلوم الطاقة المتجددة وتركيب وتشغيل وصيانة الطاقة الشمسية وذلك لخدمة سوق العمل وتحقيق رؤية مصر 2030 المستقبلية في قطاعي الكهرباء والطاقة المتجددة .
وأطلق اليوم الدكتور رضا حجازى وزير التربية والتعليم والتعليم الفنى اليوم الحوار المجتمعى حول مناقشة الخطة الاستراتيجية لوزارة التربية والتعليم والتعليم الفني للأعوام من (۲۰۲٤-۲۰۲۹).
وذلك بحضور الدكتورة میرفت الديب أستاذة المناهج وطرق التدريس بجامعة بنها وعضو المجلس الاستشاري الرئاسي لعلماء وخبراء مصر ورئيس لجنة إعداد مناهج المرحلة الإعدادية وممثل الوزارات والهيئات المعنية، ولفيف من أعضاء مجلس النواب والشيوخ من بينهم الدكتور سامي هاشم رئيس لجنة التعليم بمجلس النواب والنائب محمود تركي نائب مجلس الشيوخ عن تنسيقية شباب الأحزاب والسياسيين، وممثل الجهات والمنظمات الدولية، والقيادات التعليمية والتربوية، وممثلين عن المعلمين والطلاب ومجلس الأمناء.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: التعليم الفني التعليم التربية والتعليم العمل التربیة والتعلیم التعلیم الفنی
إقرأ أيضاً:
وزير التربية والتعليم يستقبل وفد البنك الدولي
استقبل محمد عبد اللطيف، وزير التربية والتعليم والتعليم الفني، اليوم الأحد، وفدًا من البنك الدولى؛ لمتابعة ملفات التعاون المشترك لتطوير منظومة التعليم قبل الجامعي.
وأكد وزير التربية والتعليم والتعليم الفني بالشراكة القوية مع البنك الدولي في برنامج إصلاح التعليم مع الوزارة، والعديد من مجالات العمل المشتركة ومن بينها برامج الطفولة المبكرة وبرامج التقويم الشامل، ووثيقة معايير المعلمين، والحقيبة التدريبية لمعلمي مرحلة رياض الأطفال.
واستعرض وزير التربية والتعليم والتعليم الفني خطة وجهود الوزارة خلال الفترة الماضية، مشيرًا إلى أنه تم التركيز على تحديد محاور العمل التى يتم العمل عليها لمواجهة التحديات التي تعوق تطوير العملية التعليمية وكان على رأسها كثافة الفصول، والعجز في أعداد المعلمين، بالإضافة إلى تحديد آليات جذب الطلاب للمدارس.
وزير التربية والتعليم: نجحنا في تخطي التحدياتولفت وزير التربية والتعليم والتعليم الفني إلى أن الوزارة نجحت في تخطي تلك التحديات خلال الفترة الماضية من خلال حزمة من الإجراءات والقرارات التي تم تحديدها بعد زيارات ميدانية مكثفة لمختلف المحافظات وسلسلة لقاءات مع مديري الإدارات التعليمية ومديري المدارس والمعلمين، بالإضافة إلى مراجعة الخبراء لهذه الحلول وكذلك موافقة أطراف المنظومة التعليمية.
وأوضح وزير التربية والتعليم والتعليم الفني أن الحلول التى تم وضعها بما يتوافق مع طبيعة كل إدارة تعليمية، كما تطرق أيضا لآليات إعادة هيكلة المرحلة الثانوية والتي تمت طبقًا للمعايير العالمية؛ لإتاحة الفرصة للمعلم لتقديم عملية تعليمية جيدة داخل الفصل، بعدد ساعات معتمدة للمواد الأساسية.
وثمن فريق البنك الدولى، مشاركة البنك الدولي للوزارة منذ عدة سنوات فى برنامج إصلاح التعليم، مؤكدين الحرص على مواصلة الشراكة المثمرة في خطة اصلاح التعليم، وتقديم كافة أوجه الدعم لتنفيذ الخطة الاستراتيجية للوزارة، ودعم تنفيذ الحقائب التدريبية المختلفة للمعلمين.
وتضمن اللقاء مناقشات حول تعزيز سبل التعاون بين الوزارة والبنك في مجالات التعاون القائمة والمتعلقة بمشروع إصلاح التعليم المصري، وسبل الارتقاء بمهارات القراءة والكتابة والحساب للطلاب بالتعليم الأساسي، والتنمية المهنية المستمرة للمعلمين أثناء الخدمة، واستكمال البرامج والاتفاقيات المبرمة بين الجانبين.
وحضر اللقاء من جانب البنك الدولي، ستيفان جيمبرت المدير الاقليمى بالبنك الدولى، والدكتورة أميرة كاظم قائد الفريق، والسيد محمد يحيى أخصائى أول إدارة مالية، والسيدة فرونيكا جريجيرا كبير أخصائى تعليم.
ومن وزارة التخطيط والتعاون الدولي، حضر نفرت هارون كبير مديرى مجموعة البنك الدولى، وباسم سامي باحث اقتصادي أول، كما حضر السيد عمرو الشوربى خبير اقتصاد.
ومن وزارة التربية والتعليم، حضر الدكتور أيمن بهاء الدين نائب الوزير، والدكتور رمضان محمد مساعد الوزير للامتحانات والتقويم التربوى، وشيرين حمدي مستشار الوزير للعلاقات الدولية والاتفاقيات، والدكتورة هالة عبد السلام رئيس الإدارة المركزية للتعليم العام، وإيمان الرشيدي مدير المشروع، وأميرة عواد منسق الوزارة لمنظمات الأمم المتحدة، ورشا الجيوشى منسق الوزارة للشئون الأكاديمية للمدارس الدولية.