الهيئة الوطنية للإعلام الجنوبي تصدر تعميما بشأن سرعة التسجيل قبل 20 اغسطس 2023 م
تاريخ النشر: 13th, August 2023 GMT
عدن((عدن الغد))خاص.
اصدرت الهيئة الوطنية للإعلام الجنوبي اليوم الأحد التعميم رقم (4) لسنة2023 م بشأن سرعة التسجيل لدى الهيئة قبل انقضاء الفترة المحددة بتاريخ 20 اغسطس 2023.
ودعت الهيئة الوطنية للإعلام الجنوبي الصحفيين والإعلاميين العاملين في المؤسسات الإعلامية والهيئات والمنظمات المحلية والإقليمية والدولية ومراسلي القنوات والصحف والوكالات المحلية والإقليمية والدولية والمتعاونين معها على سرعة التسجيل.
وأكدت الهيئة الوطنية للإعلام الجنوبي إنها ستتخذ كافة الإجراءات القانونية النافذة ضد كل من يخالف هذا الإجراء.
فيما يلي نص التعميم:
تعميم رقم (4) لسنة 2023 م
تود الهيئة الوطنية للإعلام الجنوبي اشعار الأخوة الصحفيين والإعلاميين العاملين في المؤسسات الإعلامية والهيئات والمنظمات المحلية والإقليمية والدولية ومراسلي القنوات والصحف والوكالات المحلية والإقليمية والدولية والمتعاونين معها على سرعة التسجيل لدى الهيئة الوطنية للإعلام الجنوبي قبل انتهاء المدة المقررة في التعميم السابق بتاريخ 12 يونيو 2023 م ورقم (2)، والمحددة يوم 20 اغسطس 2023 م كآخر موعد .
وعليه فإن الهيئة ستتخذ كافة الإجراءات القانونية النافذة ضد كل من يخالف هذا الإجراء .
المصدر: عدن الغد
إقرأ أيضاً:
مصر تصدر بياناً بشأن التطورات في سوريا
أكدت مصر، مساء الجمعة، دعمها لسوريا في مواجهة التحديات الأمنية، ورفضها لأي تحركات من شأنها أن تمس بأمن وسلامة واستقرار الشعب السوري.
وقالت الخارجية المصرية في بيان إن مصر تعرب عن قلقها إزاء المواجهات التي شهدتها محافظة اللاذقية السورية ما أسفر عن سقوط عدد من الضحايا والمصابين.
وأكد البيان، موقف مصر الداعم للدولة السورية ومؤسساتها الوطنية واستقرارها في مواجهة التحديات الأمنية.
وشدد على رفض أية تحركات من شأنها أن تمس أمن وسلامة واستقرار الشعب السوري.
وأعادت مصر في بيان وزارة الخارجية "تأكيدها على أهمية مكافحة كافة أشكال العنف وضرورة إعلاء المصلحة الوطنية السورية فوق كل اعتبار والعمل على تجاوز المرحلة الانتقالية الدقيقة في سوريا".
وجدد البيان التأكيد على "أهمية تدشين عملية سياسية انتقالية شاملة تضمن مشاركة جميع أطياف الشعب السوري دون إقصاء وتضمن حقوق جميع الطوائف في سوريا".
ويشهد الساحل السوري توتراً كبيراً بعد اشتباكات عنيفة بين مقاتلين مرتبطين بالرئيس المخلوع بشار الأسد وقوات الأمن.
وتمثل المنطقة الساحلية تحدياً أمنياً رئيسياً للرئيس السوري في الفترة الانتقالية أحمد الشرع، في مسعاه لتعزيز سيطرته.
وبعد 3 أشهر من إطاحة الأسد، تواجه جهود الشرع لإعادة توحيد سوريا تحديات كثيرة، أبرزها فلول النظام السابق والتمدد الإسرائيلي في المنطقة العازلة بين البلدين.