وزير الثقافة: يقيم الصهاينة عيد الغفران وهم ممعنون في الإجرام
تاريخ النشر: 12th, October 2024 GMT
صدر عن وزير الثقافة القاضي محمّد وسام المُرتَضى، لمناسبة عيد الغفران لدى اليهود، الموقف الآتي:" يقيم الصهاينة المغتصبون قتلة الأطفال عيد الغفران في كيانهم وِكْر الشرّ وهم ممعنون في الإجرام والتدمير! "
واضاف:" كم هم منافقون.... مثلهم في ذلك مثل رعاتهم الذين يدّعون الديمقراطية والحريّات وحقوق الإنسان، بينما هم يمعنون في سفك دماء الشعوب واستعبادها ونهب ثرواتها وتدمير مستقبلها "
وتابع المرتضى: "صدق الإنجيل حين قال: يَقْتَرِبُ إِلَيَّ هذَا الشَّعْبُ بِفَمِهِ، وَيُكْرِمُني بِشَفَتَيْهِ، وَأَمَّا قَلْبُهُ فَمُبْتَعِدٌ عَنِّي بَعِيدًا.
وختم:" لكن لبنان سيظلّ وقف الله وسيقهر من جديد المجرمين أعداء الإنسانية".
المصدر: لبنان ٢٤
إقرأ أيضاً:
قرار رسمي لمعاقبة المجرمين الصهاينة
قرار رسمي لمعاقبة المجرمين_الصهاينة
#ليندا_حمدود
محكمة العدل الدولية تصدر مذكرة توقيف رسمية في حق رئيس الحكومة الصهيونية بينيامين نتنياهو ووزير دفاع مجلس حربه السابق يوؤاف غالانت بإرتكابهم مجازر ضد الإنسانية وممارسة سياسة الجوع في حقّ شعب غزّة.
قرار يخدم غزّة مبدئيا في أن المحكمة لم تنحاز لسياسة أمريكا في تبرئة جرائم الكيان الصهيوني وضلوعه التام في إبادة شعب غزّة.
مذكرة توقيف وافقت عليها المحكمة بعدما أدانت دول وضعت ملف قانوني ثقيل الجرائم على طول مدة الحرب منها بولندا وفرنسا و بلجيكا من المحور الإقليمي للدول الأوروبية.
جنوب افريقيا الدولة الأولى التي دعت لمعاقبة الكيان الصهيوني وقادته ومجلس حربه.
نتائج التوقيف اليوم في حق مسؤوليين متطرفين ،نازيين ، مجرميين ومنعهم من دخول دول بالعالم .
دول العالم اليوم لم تكتفي فقط بحق التوقيف بل بالمنع و الإعتقال إن وضع بينيامين نتنياهو رجله أو حاول السفر للتفاوض حتى على هذه الٱراضي .
(دول من أمريكا الاتنية ،إفريقيا،أوروبا ،و ٱسيا،) توافق وتدعم قرار المحكمة .
المجرم الذي كان حرا طليقا اليوم يواجه السجن والعقاب من ٱحرار العالم.
وتصريحات حقيرة تلك التي أدلى بها نتنياهو وغالانت بأن التاريخ سيتذكر أن محكمة العدل الدولية وضعت المقاومة الحرة حماس مع إسرائيل النازية والحقيقة عادلة أن المحكمة رغم تحيزها في وضع معركة طوفان الأقصى في حدث إرهابي حسب الرواية الصهيونية ولكن يكفي أنها عاقبت وأصدرت حكم للقتلة الحقيقيين.
دراسة تكشف العلاقة بين الضائقة المالية وآلام الظهر